إبراهيم عيسى: فجوة كبيرة وتتسع بين الحكومة والشعب المصري
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أنه على الدولة المصرية الإنتباه بأن هناك فجوة كبيرة وتتسع بين الحكومة وبين الشعب والرأي العام ولا بد أن تدرك ذلك، موضحًا أنه من باب الضمير والواجب الوطني والمهني ان يتم الحديث عن وجود فجوة بين صناعة القرار وتنفيذه في مصر وبين الشارع.
كريستال بالاس يضرب مانشستر يونايتد برباعية نظيفة في الدوري الإنجليزي في 7 خطوات.. حدد عدد المتصلين بالراوتر We وفودافون الدولة المصرية دائمًا ما تثني على قوة وتحمل المواطن
وأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الدولة المصرية دائمًا ما تثني على قوة وتحمل المواطن على كل الظروف الاقتصادية، مؤكدًا أنه على الحكومة مشاركة الشعب في القرار والاهتمام برد فعله.
وسائل التواصل الاجتماعي لا تعكس الرأي الحقيقي للشعبوشدد على أن وسائل التواصل الاجتماعي لا تعكس الرأي الحقيقي للشعب المصري المعنى العام فهي غوغائي ويتم إدارتها من قبل اللجان الإلكترونية، موضحا أنه لا يمكن الاستناد اليها وأنها معبرة عن الرأي العام المصري.
“لا يمكن ان نجهل ونتجاهل أنه يتم معرفة الرأي العام”وتابع: "لا يمكن ان نجهل ونتجاهل أنه يتم معرفة الرأي العام من خلال الأحاديث في المواصلات العامة.. الرأي العام يمكن معرفته بدقة من خلال أحاديث الناس بأي وسيلة مواصلات"، مضيفًا: "المجتمعات العربية تعاني من التضييق على حرية الرأي والتعبير ومصر على العكس من ذلك وهناك حرية بالدولة المصرية، والمواطن المصري يتحدث بصراحة جارحه ووضوح بين وبسخرية حارقة ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي إبراهيم عيسى الدولة المصرية الحكومة الرأی العام
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان: فكرة برنامجي فيها صدق ومحبة كبيرة للشعب المصري
حل الفنان محمد رمضان، ضيفا على الإعلامية منى الشاذلي، ببرنامج "معكم منى الشاذلي"، المُذاع عبر قناة "أون إي ودي إم سي".
وتحدث الفنان محمد رمضان، عن برنامج "مدفع رمضان"، قائلا: "فكرة البرنامج عظيمة وفيها صدق ومحبة كبيرة للشعب المصري والجمهور"، لافتا: "الفكرة إننا عايزين نفرح الناس".
وأضاف: "قولت أنا عايز أشارك في صناعة البهجة في الشارع المصري"، متابعا: "فكرة البرنامج متعبة وكان فيها تعب كبير لكل المشاركين في البرنامج".
برنامج "مدفع رمضان" سوف يعرض على قناة "دي إم سي" في شهر رمضان 2025، بعد صلاة المغرب مباشرة.