ياسمين عبدالعزيز تسترجع ذكريات الصبا.. وتغني على الهواء في «صاحبة السعادة»
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
استعرض برنامج «صاحبة السعادة» الذي تقدمه الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، المذاع على قناة «dmc»، ذكريات الفنانة ياسمين عبد العزيز مع الإعلانات، إلى جانب عدة صور من أشهر الإعلانات التي سبق واشتهرت بها، خلال مسيرتها في الصغر قبل بدايتها التمثيل.
ياسمين عبدالعزيز تتحدث عن ذكرياتهاوقالت الفنانة ياسمين عبدالعزيز: «أول إعلان عملته كان غريب، عن شامبو كان في السعودية، تاني إعلان كانت شيكولاته، اقنعوني أعمل في شعري تسريحة القطتين بس أنا رفضت وقعدت أعيط، عشان مكنتش تشبه شخصيتي، قولتلهم العيال هتتريق عليا في المدرسة، بس في الآخر عملتها واتريقوا عليا».
وشاركت إسعاد يونس الفنانة ياسمين عبدالعزيز، غناء بعض الإعلانات التي أدتها «ياسمين» في الماضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين عبد العزيز الإعلانات یاسمین عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
«ذكريات» كاكا ونيمار تُشجّع رافينيا وبرشلونة في «الأبطال»!
عمرو عبيد (القاهرة)
يتوهّج الجناح البرازيلي رافينيا مع برشلونة في دوري أبطال أوروبا، بصورة «غير مسبوقة» عبر تاريخ كبار نجوم «السليساو»، إذ لم يسبق لأي نجم برازيلي تسجيل أكثر من 10 أهداف في أي نُسخة سابقة من البطولة، ويتصدّر نجم «البارسا» اللامع هذا الموسم قائمة هدافي «الشامبيونزليج» برصيد 11 هدفاً، ليستعيد ذكريات آخر نجمين برازيليين، كاكا ونيمار، نجحا في المزج بين لقب هداف «الأبطال» والتتويج بالكأس «ذات الأذنين».
وكان نيمار آخر لاعب برازيلي تمكن من اعتلاء صدارة هدافي «الشامبيونزليج»، برصيد 10 أهداف في موسم 2014-2015، ليكون شاهداً على آخر تتويج أيضاً لفريقه الأسبق، برشلونة، وهو ما يمنح مواطنه رافينيا و«البارسا» بعضاً من التفاؤل، لاسيما في ظل تألق النجم البرازيلي هذا الموسم بطريقة غير عادية، وكذلك «العملاق الكتالوني» الذي استعاد الكثير من توازنه وقوته تحت قيادة هانسي فليك، والمثير أن «الساحر» البرازيلي الكبير، كاكا، كان على نفس الموعد في موسم 2006-2007، عندما أحرز 10 أهداف هو الآخر في دوري الأبطال، ليقود ميلان إلى التتويج باللقب السابع، الأخير لـ«الشياطين» أيضاً في البطولة حتى الآن.
ويشير تاريخ «راقصي السامبا» في «الشامبيونزليج» إلى ظهور محدود فوق قمة هدافي كل نُسخة، حيث تكرر الأمر مع 3 لاعبين آخرين فقط، هم روماريو وريفالدو وماريو جارديل، حيث حصد الأول لقب الهداف في نُسختين، 1989-1990 و1992-1993، وكلتاهما مع بي إس آيندهوفن، برصيد 6 و7 أهداف على الترتيب، بينما أحرز ريفالدو 10 أهداف مع برشلونة في موسم 1999-2000، وهو رصيد مواطنه جارديل مع بورتو في نفس النُسخة، لكن أحدهم لم يتمكن من قيادة فريقه إلى اللقب وقتها.
روبرتو فيرمينو نجح هو الآخر في تسجيل 10 أهداف مع ليفربول، في نسخة 2017-2018، ورغم وصوله مع «الريدز» إلى النهائي، إلا أنه خسر اللقب على يد ريال مدريد، وخلال مواسم «العقد الحالي»، لم يتمكن أي لاعب برازيلي من الاقتراب من رقم رافينيا، المُرشّح للزيادة في المواجهة المقبلة بالدور رُبع النهائي، حيث كان فيرمينو هو الأقرب وحده، إذ أنه رغم تألق فينيسيوس جونيور في المواسم الأخيرة، لم يتمكن جناح «الملكي» من تجاوز عدد 7 أهداف في أي نُسخة، حيث أحرز 6 و7 أهداف في البطولتين السابقتين، ليحتل المركزين الرابع والخامس في قائمة الهدافين.
وفي موسم 2021-2022، لم يظهر أي لاعب برازيلي في قائمة كبار هدافي دوري الأبطال، وهو ما تكرر في بطولة 2016-2017، في حين جاء نيمار ضمنها في مرتين أخريين، في موسمي 2018-2019 و2020-2021، برصيد 5 و6 أهداف على الترتيب بقميص باريس سان جيرمان، وكان مواطنه لوكاس مورا تساوى معه في رصيد 5 أهداف عام 2019، وهو نفس رصيد ويليان في بطولة 2015-2016، بينما أحرز جابريل جيسوس 6 أهداف في نسخة 2019-2020.