عصام كاريكا: أحب محمد رمضان.. وأغاني المهرجانات قريبة من الشارع
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
قال الفنان عصام كاريكا في رده علي سؤال عن رأيه في محمد رمضان كمطرب، إن محمد رمضان نفسه يقول إنه ليس مطربا ولكنه حالة ، وانا احب حالته الفنية وهو يقدم سر جميل وانا احبه جدا وهو صديقي.
واضاف خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي دكتور عمرو الليثي في حلقة خاصة بمناسبة عيد الربيع ، ان رمضان عندنا يقدم حفلة في الساحل وتحقق نجاح كبير وينافس كبار نجوم الغناء فهذه حالة ناجحة يجب التوقف عندها ، وان الجيل الجديد يحب الاغاني السريعة ولا يجد عنده الصبر لسماع اغاني وقتها طويل ، وكنا كان نقدم مقدمة موسيقي للأغاني ولكن الان ندخل في الفنية مباشرة.
وأشار إلي أن سبب نجاح اغاني المهرجانات ان كلامهم قريب من كلام الشارع ، ولكني لن اقدم اغاني مهرجانات ومعجب باغنية " انتي معلمة " ولحنها جميل وعندما تقابل عمر كمال أقوله له ذلك ، فالمهرجانات لديهم ميلودي كويس ولكن الكلام ليس جيدا.
وعلي جانب آخر اوضح كاريكا انني قدمت لحن اغنية " شنكوتي " لايهاب توفيق ولكن لم تعجبه ، فقلت سأغنيها والتقيت مع الموزع طارق مدكور وبالفعل قدمنا الاغنية وحققت نجاح كبير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
ابن بيه : اتحاد الإمارات قصة نجاح وتميز
أكد معالي العلّامة عبدالله بن الشيخ المحفوظ بن بيّه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أن قصة اتحاد دولة الإمارات هي واحدة من قصص النجاح والتميز، التي تمت بتوفيق من الله تعالى، ثم بجهود الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه”، وإخوانه حكام الإمارات المؤسسين.
ورفع معاليه، في تصريح بهذه المناسبة، باسم المجلس أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وإلى إخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، وإلى سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، وإلى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وإلى أولياء العهود ونواب الحكام، وإلى شعب دولة الإمارات الكريم.
وقال إن هذا الاتحاد بات نموذجاً يحتذى في النهوض والتقدم والازدهار، مشيراً إلى أن دولة الإمارات قامت على مبادئ وقيم تجمع الأصالة والمعاصرة والحداثة والتقاليد في ثنائية حكيمة تأخذ بوسائل التقدم وتحافظ على خصال الآباء الموروثة، وجمعت قيم الكرم والكرامة والتسامح والسماحة والانفتاح والمحافظة.
وأشار معاليه إلى أن دولة الإمارات تواصل المضي على درب الريادة والتميز تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، وفي ظل رؤية سموه الريادية التي جعلت من دولة الإمارات مثالاً يحتذى في ترسيخ قيم التسامح والتعايش ونشر السلام والتقدم والازدهار.وام