اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة الإسرائيلية في تل أبيب (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أكدت دانا أبو شمسية مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، اندلاع اشتباكات بين المتظاهرين الإسرائيليين وشرطة الاحتلال الإسرائيلية التي تحاول تفرقة المتظاهرين الذين أغلقوا شوارع رئيسية في تل أبيب احتجاجا على عدم إعطاء الموافقة السياسية الرسمية من مجلس الحرب ونتنياهو بعدما أعلنت حركة حماس قبول صفقة التبادل والمقترح المصري، مشيرةً إلى أن هناك حاجة إلى السير في طرق ملتوية بسبب تعدد نقاط التظاهر.
وأضافت "أبو شمسية"، في مداخلة مع الإعلامي عمرو خليل، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "تحاول هذه العائلات الضغط على مجلس الحرب، إذ أصدر مكتب نتنياهو بيانا أوضح فيه أن مجلس الحرب قرر بالإجماع أن تواصل إسرائيل العملية العسكرية في رفح الفلسطينية لممارسة الضغط على حركة حماس لتعزيز إطلاق سراح المحتجزين وتحقيق كل أهداف الحرب".
وتابعت: "وبالتوازي مع هذا القرار، جرى الإعلان أن إسرائيل سترسل وفدا للوسطاء، أي إلى القاهرة لاستنتاج إمكانية التوصل إلى اتفاق بشروط تقبلها إسرائيل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإسرائيلية الاحتلال الاسرائيلي متظاهرين حركة حماس شرطة الاحتلال الشرطة الإسرائيلية العملية العسكرية شرطة الاحتلال الإسرائيلية شرطة الأحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي: اغتيال أبو حصيرة القيادي في حركة حماس
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء أنه نفذ عملية اغتيال للقيادي في حركة حماس محمود إبراهيم حسن أبو حصيرة، خلال غارة على قطاع غزة.
اغتيال قيادي في حماسوقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان إن أبو حصيرة من بين قيادات قوات النخبة، وهو مساعد كبير لقائد لواء غزة التابع لحماس، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.
وأوضح جيش الاحتلال أن أبو حصيرة استشهد في عملية مشتركة بين الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) قبل أيام قليلة.
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه في السنوات الأخيرة وطوال فترة الحرب، عمل أبو حصيرة مساعدًا لعز الدين حداد، قائد لواء غزة داخل الحركة، وساعد في التحضير لهجوم المقاومة في السابع من أكتوبر 2023.
اغتيال أبو حصيرةفي يوليو 2014، خلال عملية الجرف الصامد، كان أبو حصيرة جزءًا من خلية مقاومة تسللت إلى منطقة ناحل عوز عبر نفق تحت الأرض وأطلقت صاروخًا مضادًا للدبابات على حارس موقع، مما أسفر عن مقتل خمسة جنود.
في الهجوم، قُتل الرقيب دانيال كدمي، والرقيب باركاي يشاي شور، والرقيب إيرز ساغي، والرقيب دور درعي، والرقيب نداف ريموند. كما جُرح جندي آخر في الهجوم.