استرجعت الفنانة ياسمين عبد العزيز، ذكريات أول أدوارها مع التمثيل في مسلسل «امرأة من زمن الحب»، وذلك خلال حلولها ضيفة على برنامج «صاحبة السعادة» مع إسعاد يونس على قناة «dmc».

وقالت ياسمين عبدالعزيز : «الفنانة الكبيرة سميرة أحمد كلمتني في التليفون، وكانت مفاجأة كبيرة ليا، وأخبرتني إن فيه دور معاها بمسلسل حابة أبقى معاها فيه، وأخبرتني إن فيه مقابلة مع المخرج الراحل إسماعيل عبد الحافظ».

وأضافت ياسمين عبدالعزيز: «وافقوا عليا، ومضينا على المسلسل، وانطلقت بعدها في محطة جديدة ليا ما كنتش مخططه ليها على الإطلاق».

ياسمين عبدالعزيز تتحدث عن أحلامها 

وكشفت أنها لم تكن تحلم بالتمثيل في سن صغيرة، بقولها: «ما كنتش عايزة أبقى ممثلة ولا بحلم بكده، كان حلمي في البداية إني أبقى ظابط، وده من أسباب إني عملت فيلم أبو شنب من كتر ما كان نفسي وحلمي أبقى ظابط بنت، ولكن ما نفعش رغم إني سألت وقتها».

وأضافت ياسمين عبد العزيز: «كمان كان من أحلامي أبقى مخرجة إعلانات زي طارق نور من كتر ما كنت مبهورة بيه، وأنا بعمل الإعلانات».

ياسمين عبدالعزيز تكشف كواليس شراء أول سيارة

كشفت «ياسمين» أنها كانت أغلى موديل للإعلانات، رغم سنها الصغيرة: «أنا كنت اللى بصرف على نفسى في الدراسة، وجبت لنفسي عربية وشقة في سن 16 عاما فقط، وده أمر إيجابي لأنى كنت مسؤولة عن اللي حواليا، وعمري ما عملت بالفلوس الكتير اللي كانت بتجيلي حاجة غلط».

وأضافت ياسمين عبدالعزيز، خلال حلولها ضيفة على برنامج «صاحبة السعادة»: «أنا اتعودت إني أدى بس، ما أخدش خالص حاجة من حد».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ياسمين عبدالعزيز صاحبة السعادة یاسمین عبدالعزیز

إقرأ أيضاً:

صحيفة لاريبوبليكا الإيطالية: “نجيم” اعتقل في الفندق وكان يخطط للذهاب إلى ملعب تورينو

نشرت صحيفة لاريبوبليكا الإيطالية، تقريرًا بعنوان “معذّب المهاجرين”: القبض على أسامة نجيم في تورينو، بتاريخ 20 يناير 2025، رصدته وترجمته “الساعة 24”.

وجاء في سياق التقرير أن تم اعتقال أسامة نجيم على رأس مركز الاحتجاز في طرابلس -حيث يُحتجز المهاجرون الذين تم اعتراضهم في البحر بتفويض من إيطاليا- تم بتفويض من المحكمة الجنائية الدولية.

وطرح التقرير سؤالًا؛ ماذا كان يفعل أسامة نجم في فندق في تورينو مع مجموعة من الليبيين؟ وجاء الجواب على هذا السؤال، موضحًا المدى الكامل للمؤامرة الدولية الجديدة التي قد تكون نذير إحراج لا يستهان به لإيطاليا.

وتابع؛ لأن أسامة نجيم، الذي اعتقله قسم التحقيقات العامة والعمليات الخاصة الإيطالية يوم الأحد تنفيذاً لمذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية تتهمه بارتكاب جرائم حرب وانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، هو قائد الشرطة القضائية الليبية ولكنه أيضاً رئيس مركز احتجاز معيتيقة في طرابلس، جحيم آلاف المهاجرين.

وأردف التقرير؛ هذا هو المكان الذي ينتهي فيه المطاف بمعظم من يتم اعتراضهم أثناء عبور البحر الأبيض المتوسط، حيث ينتهي بهم المطاف إلى خفر السواحل الليبي الذي تموّله إيطاليا وتدربه منذ سنوات على وجه التحديد لمنع المغادرين: أكثر من 15000 مهاجر في عام 2024 وحده وفقًا لأحدث تقديرات المنظمة الدولية للهجرة. رجال ونساء وأطفال يدفعون الثمن الباهظ للغاية من القتل والعنف والاغتصاب والتعذيب والخطف والاحتجاز التعسفي.

وواصل التقرير موضحًا أن، سلسلة لا نهاية لها من الجرائم والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي لا نهاية لها والتي بفضل شهادات بعض الناجين من معسكر الاعتقال ذاك تتهم المحكمة الجنائية الدولية الآن أسامة نجيم وجلاديه من قوة الردع الخاصة التي يقودها.

وأكمل التقرير، أنه بعد عبد الرحمن ميلاد البيجا، زعيم المهربين الليبيين الذي عين رئيسًا للأكاديمية البحرية في طرابلس وقتل في كمين في سبتمبر الماضي، جاء الآن قدر أسامة نجيم الجلاد أن يكون على علاقة خطيرة بإيطاليا. وإذا كان البيجا قد وصل إلى إيطاليا قبل سبع سنوات كممثل لوفد مدعو من قبل وكالات الأمم المتحدة بل ونزل في وزارة الداخلية الإيطالية، فإن ملامح رحلة أسامة نجيم إلى تورينو كلها سيُعاد بناءها.

توصف القضية بأنها “حساسة للغاية” من قبل مصادر استخباراتية وتحقيقات مختصة في القضية التي بدأت يوم الأحد عندما قام قسم التحقيقات العامة والعمليات الخاصة الإيطالية في تورينو تنفيذاً لمذكرة توقيف بتاريخ 18 يناير بإيقاف أسامة نجيم في أحد الفنادق. ويبدو أنه كان يخطط للذهاب إلى الملعب، وفق التقرير.

“لا يمكنني القول سوى أن أسامة نجيم كان في تورينو مع مواطنين ليبيين آخرين”، هذا ما أكدته المدعية العامة الإيطالية لوشيا موستي التي أحالت الملف بالفعل إلى وزارة العدل ومحكمة الاستئناف في روما حيث سيتم النظر في لائحة الاتهام الجوهرية لقضاة المحكمة في لاهاي.

التقرير تابع؛ “قد يتحول اعتقال أسامة نجيم أيضاً إلى مشكلة دبلوماسية لإيطاليا. في طرابلس لم يؤخذ الأمر على محمل الجد. “احتجاز تعسفي، حادث شائن”، هذا كان رد فعل الشرطة القضائية في طرابلس التي دعت الحكومة الليبية إلى التدخل”.

وذكر التقرير، جملة “جلّاد” معيتيقة، موضحًا أن هذا ما يطلقه المهاجرون الناجون من مركز الاحتجاز، الذين جمعت بعض المنظمات الإنسانية شهاداتهم على أسامة نجيم. وهو شخص آخر من المعروفين القدامى للعدالة الدولية وموجود على القائمة السوداء للأمم المتحدة منذ خمس سنوات على الأقل.
ويقال أيضًا أنه يقف وراء عملية ابتزاز المهاجرين، آلاف المهاجرين الأفارقة الشباب الذين يتم اعتراضهم في البحر، وحبسهم في مراكز الاحتجاز، ثم يختفون حرفيًا: في الواقع، وفقًا للاتهامات، يتم إعادة بيعهم للميليشيات الليبية وإجبارهم على القتال. بحسب التقرير

أضاف التقرير أن هذا؛ “واقع تندّد به الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية منذ سنوات ولكن إيطاليا وأوروبا تنأى بنفسها أمامه، بعد أن سلكت منذ سنوات طريق التعاون مع السلطات الليبية”.

” أسامة نجيم هو دليل على أن النظام الليبي بأكمله، المدعوم في السنوات الأخيرة بملايين اليورو من الحكومات الإيطالية والاتحاد الأوروبي، هو نظام فظيع وإجرامي: قطاع الطرق أمثاله لم يفعلوا سوى تطبيق التفويض الذي حصلوا عليه لوقف المهاجرين، بوسائل وأموال من المؤسسات الغربية”، كما تقول منصة المجتمع المدني الإيطالي التي تقوم بعمليات الإنقاذ في البحر الأبيض المتوسط، “ميديتيرانيا لإنقاذ البشر”. وفق ما ورد في التقرير.

وختم التقرير موضحًا أن؛ المنظمة الإيطالية أضافت: “من الواضح أنه كان يختبئ في إيطاليا، لأن المهربين الليبيين يشعرون بالأمان هنا.”

الوسوملاريبوبليكا

مقالات مشابهة

  • مكنتش متخيل أبقى كده.. فريق التدخل السريع ينقل أبًا وابنه من الشارع إلى دار رعاية
  • مرتّبي بين يدي حماتي مقابل أن أبقى على ذمّة زوجي
  • ياسمين عز للزوجات: قومي اعملي لجوزك شوية قراقيش وقرَص أحسن ياكل دراعك
  • مكنتش قد الاكتئاب.. 4 أيام على انتحار شهاب ممرض سوهاج وبحث مكثف
  • أنغام: من حقي أبقى صوت مصر
  • نشرة الفن| ياسمين صبري تتصدر التريند لهذا السبب.. وتركي آل شيخ يكشف عن أحدث تعاون مع كريم عبدالعزيز وأحمد عز
  • سلام أطلع عون على مسار التأليف من دون تقديم مسودة ويميل إلى حكومة الـ24
  • أنغام: والدي أسس أستوديو في التسعينيات وكان يصنع داخله أعماله الموسيقية والغنائية
  • سلام أطلع الرئيس عون على مسار تشكيل الحكومة.. إليكم ما كشفه
  • صحيفة لاريبوبليكا الإيطالية: “نجيم” اعتقل في الفندق وكان يخطط للذهاب إلى ملعب تورينو