شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مبادرة مصرية لتسوية المواقف التجنيدية للمصريين بالخارج، يعيش في أنحاء العالم نحو ١٠ ملايين مصري من المقيمين بالخارج بعضهم سافر للدراسة أو العمل أو العلاج ولم تتح له الفرصة لتسوية موقفه التجنيدي والذي .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مبادرة مصرية لتسوية المواقف التجنيدية للمصريين بالخارج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مبادرة مصرية لتسوية المواقف التجنيدية للمصريين بالخارج

يعيش في أنحاء العالم نحو ١٠ ملايين مصري من المقيمين بالخارج بعضهم سافر للدراسة أو العمل أو العلاج ولم تتح له الفرصة لتسوية موقفه التجنيدي والذي يسمح له بالسفر والعودة لأرض الوطن مرة أخرى، لذلك بحثت الجهات المعنية تنفيذ مبادرة لحل مشكلات هؤلاء الشباب من خلال تنسيق بين وزارة الدفاع ووزارة الخارجية ووزارة الهجرة وشئون المصريين بالخارج.

وتلقت وزارة الخارجية المصرية ووزارة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج طلبات عديدة من المواطنين بالخارج حول إمكانية تسوية أوضاعهم التجنيدية نظرًا لتردد بعض المواطنين من العودة إلي أرض الوطن وعدم إمكانية المغادرة مرة أخرى بسبب عدم التصريح لهم بالسفر كونهم مطلوبين للخدمة العسكرية أو عدم إنهاء موقفهم التجنيدي.

وحرصًا من الدولة المصرية على تقديم كافة التيسيرات لأبناء الوطن المقيمين بالخارج وتحقيق استقرار الحالة الاجتماعية لهم سواء في العمل أو الدراسة أو العلاج أو غيرها فقد قررت الجهات المعنية بفتح باب التسجيل على موقع وزارة الخارجية اعتبارا من منتصف شهر أغسطس القادم لمدة ثلاثون يومًا وسيتم تلقي طلبات تسوية المواقف التجنيدية بشكل نهائي.

المبادرة المصرية تستقبل كافة الطلبات على الموقع للمقيمين بالخارج ممن حل عليهم الدور في سن التجنيد اعتبارًا من سن 19 عامًا وحتى 30 عامًا وكذا ممن تجاوزوا سن الـ 30 عامًا لتسوية موقفهم التجنيدي طبقًا للموقف الخاص بهم ولا يسمح بتجديد جوازات السفر للمصريين المقيمين بالخارج إلا بعد تسوية موقفهم التجنيدي.

وحددت المبادرة المصرية لتسوية الموقف التجنيدي للمصريين بالخارج الشروط والأوراق المطلوبة للتسوية والبيانات المطلوب تسجيلها على الموقع وهي الاسم وصورة بطاقة الرقم القومي وصورة جواز السفر وتاريخ الميلاد والرقم الثلاثي إن وجد وتاريخ مغادرة البلاد والدولة المقيم بها والبريد الإلكتروني والبيانات البنكية الخاصة بالإيداع وأسم البنك والفرع الخاص به في الخارج وإيداع مبلغ يقدر بـ 5 ألف دولار أو يورو يسدد على حساب بنك مصر فرع أبو ظبي.

وفيما يخص الشباب  المصريين في ابمحافظات الحدودية والبعيدة داخل الجمهورية قامت  القيادة العامة للقوات المسلحة للتيسير على المواطنين وحل المشكلات التجنيدية، من خلال إدارة التجنيد والتعبئة بإعداد وتجهيز عدد من اللجان التجنيدية تمهيدًا لدفعها إلى محافظات مرسى مطروح وجنوب سيناء وأسوان "منطقة حلايب وشلاتين" وذلك لتسوية المواقف التجنيدية للمواطنين وتسليمهم شهادات المعاملة التجنيدية فى أماكن تواجدهم.

تأتى تلك اللجان التجنيدية فى إطار ما تقوم به القوات المسلحة من جهود لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين فيما يخص إنهاء المواقف التجنيدية والرد على كافة الاستفسارات التجنيدية لأبناء تلك المحافظات.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مبادرة مصرية لتسوية المواقف التجنيدية للمصريين بالخارج وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صحيفة: الجيش الإسرائيلي يسعى لتسوية في لبنان لتجنب هذا الأمر

قالت صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية، اليوم الأحد 17 نوفمبر 2024، إن القيادة العسكرية في إسرائيل تعتبر أن الجيش أنهى "المهمة" التي حددتها القيادة السياسية في جنوب لبنان، وبات يسعى إلى "الحفاظ على إنجازاته العسكرية".

وبحسب الصحيفة فإن ذلك يأتي وسط ترقب للتوصل إلى تسوية سياسية تجنبه التورط في الوحل اللبناني، في ظل التباين بين الجدول الزمني العسكري المتسارع والقرارات السياسية التي تتخذ بوتيرة أبطأ.

إقرأ أيضاً: الجيش الإسرائيلي يزعم البدء بإزالة المظاهر العسكرية على الحدود مع لبنان

وأضافت أن "الجيش الإسرائيلي يعتمد على أسلوب التعتيم الإعلامي والمعلوماتي في إدارة العمليات البرية جنوبي لبنان، وذلك بهدف إرباك قوات حزب الله التي ما زالت بعيدة عن فقدان قدراتها القتالية".

وأفادت الصحيفة بأنه رغم إعلان الجيش الإسرائيلي عن توسيع عملياته البرية في جنوب لبنان، إلا أن القوات الكبيرة التي حشدها على الجبهة الشمالية تنفذ عمليات "محدودة" في قرى جنوب لبنان في إطار التوغل البري "في نطاق الكيلومتر الرابع والخامس من الحدود".

إقرأ أيضاً: بالفيديو: تفاصيل ما جرى أمس داخل ساحة منزل نتنياهو

ورغم غياب التصريحات الرسمية، أكدت مصادر في الجيش الإسرائيلي أن قيادة المنطقة الشمالية "أكملت المهمة التي كُلّفت بها قبل حوالي أسبوعين"، والمتمثلة في "إزالة تهديد تسلل قوات وحدة "الرضوان" التابعة لحزب الله إلى منطقة الجليل".

وبهدف "رفع معنويات جنوده وتهدئة الجبهة الداخلية المرهقة"، ينشر الجيش مقاطع فيديو تحمل رسائل متشابهة في لبنان و غزة .

إقرأ أيضاً: مجازر جديدة: عشرات الشهداء والإصابات في غارات إسرائيلية على قطاع غـزة

وتضمنت الرسائل عبارات مثل "الجيش الإسرائيلي لا يتعب"، التي وجهها رئيس الأركان هرتسي هليفي، للجنود في غزة، و"لم تنفد قوتنا"، كما قال قائد كتيبة 51 من لواء غولاني لجنوده في جنوبي لبنان.

وتشير القيادة العسكرية الإسرائيلية إلى أن الهدف العسكري الحالي في جنوب لبنان هو "الحفاظ على الإنجازات" واستهداف منصات إطلاق الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى التابعة لحزب الله، والتي تهدد مناطق مثل حيفا والكرمل.

وخلال العمليات البرية المستمرة منذ حوالي شهر ونصف، قُتل 68 جنديًا ومواطنًا إسرائيليًا، مقارنة بخسائر قد تصل إلى نحو 25 ضعفًا في الجانب اللبناني، وفقًا لتقديرات الجيش الإسرائيلي التي أوردتها صحيفة "يديعوت أحرونوت".

وتتقدم القوات الإسرائيلية إلى "خط القرى الثاني"، مع تجنب اجتياح المدن الكبرى مثل مرجعيون وبنت جبيل. وتشدد مصادر عسكرية على أن الوضع الحالي يُعدّ "مثاليًا" من حيث الإنجازات، رغم التحديات المرتبطة بعمليات طويلة الأمد وسط ظروف شتوية قاسية متوقعة.

وباتت قيادة الجيش الإسرائيلي، بحسب التقرير، تشجع الحكومة على التوصل إلى تسوية توقف إطلاق النار في لبنان، مما يتيح البدء بإعادة إعمار البلدات الإسرائيلية الحدودية وإعادة السكان إلى منازلهم، وذلك إثر "إنجاز المهمة العسكرية".

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في الأجهزة الأمنية قولهم إن "القرى الشيعية في جنوب لبنان مثل تقيح يمكن العبث به لسنوات بواسطة جنود غولاني وألكسندروني، لكننا في أفضل نقطة الآن من حيث الإنجازات العسكرية التي حققها الجيش الإسرائيلي".

وفي هذه السياق، فوجئت قيادات في الجيش الإسرائيلي بالتقرير الأميركي الذي يفيد بأن الحكومة الإسرائيلية قد تنتظر حتى دخول الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض، لتقديم له "هدية" تتمثل بوقف إطلاق النار في لبنان.

وفي هذه الأثناء، تحذر قيادات عسكرية من تداعيات استمرار العمليات البرية جنوبي لبنان في ظل الطقس الشتوي القاسي في المنطقة، ويحاولون تجتب "الغوص في الوحل اللبناني في شتاء غير مخطط له، بعد 14 شهرًا من المعارك على مختلف الجبهات".

واعتبرت الصحيفة أن "نهاية الحرب في الشمال، والانتقال إلى حرب طويلة الأمد قد تستمر لسنوات في قطاع غزة، سواء تم الإفراج عن الرهائن أم لا، ستشكل نهاية الحرب الطويلة التي كانت الحكومة تأمل في إطالتها".

كما سيؤدي ذلك، وفقا للتقرير، إلى تشكيل لجنة تحقيق رسمية، وهي خطوة تخشى منها حكومة بنيامين نتنياهو ، وقد تشمل أيضًا الذهاب إلى انتخابات مبكرة، ما يعكس التباين في الجدول الزمني للجيش الذي يسعى لتحويل "إنجازاته العسكرية" إلى واقع أمني وإستراتيجي جديد، وبين القيادة السياسية المعنية بإطالة أمد الحرب.

وقالت الصحيفة إنه "لم يعد التوقيت العسكري، متناسقًا مع التوقيت السياسي البطيء والذي يطمح إلى حرب مستمرة". وتساءلت "يديعوت أحرونوت": "هل سيتمكن رئيس الأركان، هرتسي هليفي، من كشف هذه الحقيقة للجمهور؟".

بالتوازي مع عمليات التوغل البري جنوبي لبنان، يكثف الجيش الإسرائيلي هجماته الجوية على لبنان. ففي نهاية الأسبوع الماضي، تم تنفيذ حوالي 200 غارة استهدفت مبانٍ متعددة الطوابق ومواقع في بيروت وضاحيتها الجنوبية ومدن ساحلية أخرى جنوب العاصمة، بالإضافة إلى مناطق في جنوب لبنان.

وفي ما يتعلق بالعمليات البرية، يعتمد الجيش الإسرائيلية على عمليات محددة تستهدف القرى الحدودية، حيث يتم تنفيذ الهجمات بتشكيلات عسكرية كبيرة يشارك فيها فريق أو اثنين من الفرق القتالية اللوائية، وتمتد لعدة أيام (لمدة خمسة أو ستة أيام تقريبا)، قبل الانسحاب السريع لتجنب التمركز المفرط.

وربما تعود القوات الإسرائيلية إلى بلدة نفذت فيها عمليات في السابق، بهدف نسف وتدمير المباني؛ وبحسب التقرير، من المحتمل أن يتجاوز عدد المنازل والمباني التي دمرها الجيش الإسرائيلي في القرى اللبنانية القريبة من الحدود إلى عدة آلاف، ما يعني أن مئات الآلاف من اللبنانيين "سيجدون أنفسهم بلا مأوى".

وتدعي قيادة الجيش الإسرائيلي أن نسبة الإصابات بين الجنود في المواجهات مع حزب الله كانت محدودة، حيث انتهت معظم المواجهات في أكثر من 200 اشتباك مسلح مباشر مع مقاتلي حزب الله، "دون خسائر بشرية كبيرة".

المصدر : وكالة سوا - عرب 48

مقالات مشابهة

  • صحيفة: الجيش الإسرائيلي يسعى لتسوية في لبنان لتجنب هذا الأمر
  • الرياضة الإماراتية تجني ثمار إشراك "المقيمين وأبناء المواطنات"
  • عبدالعاطي: مصر حريصة على دعم جهود وقف إطلاق النار والتوصل لتسوية في السودان
  • 80 ألف جنيه شهريا .. فرص عمل للمصريين فى الكويت| تفاصيل
  • بعد تبنى الوفد للأزمة.. تحرك عاجل من محافظ قنا تجاه مجمع المواقف
  • للوقوف علي نسب التنفيذ.. محافظ قنا يتفقد مجمع مواقف مدينة قنا
  • محافظ قنا يتفقد مجمع المواقف لمتابعة نسب تنفيذ المشروعات
  • محافظ قنا يُتابع نسب تنفيذ إنشاءات مجمع مواقف الأجرة
  • براتب يتخطي الـ 100 ألف جنيه.. فرص عمل للمصريين بالسعودية| تفاصيل
  • صحيفة عبرية: 45% من الإسرائيليين يؤيدون التوصل لتسوية في الشمال