إب.. حرائر “يريم” يحيين ذكرى عاشوراء و “جبلة” تندد بحرق القرآن
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إب حرائر “يريم” يحيين ذكرى عاشوراء و “جبلة” تندد بحرق القرآن، إب حرائر “يريم” يحيين ذكرى عاشوراء و “جبلة” تندد بحرق القرآنفي يوليو 31, 2023 6إب يمني برسنظمت الهيئة النسائية .،بحسب ما نشر يمني برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إب.. حرائر “يريم” يحيين ذكرى عاشوراء و “جبلة” تندد بحرق القرآن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إب.. حرائر “يريم” يحيين ذكرى عاشوراء و “جبلة” تندد بحرق القرآن
في يوليو 31, 2023 6
إب- يمني برس
نظمت الهيئة النسائية الثقافية العامة بمديرية يريم محافظة إب فعالية خطابية وثقافية في ذكرى عاشوراء, فيما شهدت مدينة “جبلة” وقفة غضب شعبية تنديداً بجريمة إحراق نسخ من القرآن المجيد.
واكدت كلمات الفعالية أهمية إحياء هذه الذكرى الأليمة للوقوف على الدروس والعبر من هذه النكبة التي استهدفت سيد شباب أهل الجنة وسبط رسول الله صلوات الله عليه وآله وعدد من أفراد أسرته في منطقة كربلاء ..
واوضحت كلمات الفعالية أن الإمام الحسين تحرك بثورة لمواجهة ظلم وطغيان بنو أمية الذين مارسوا الظلم والجبروت ضد أبناء الأمة.
ودعت الكلمات كافة أبناء الأمة إلى الإقتداء بالإمام الحسين الذي ضحى بنفسه من أجل دين الله وفي سبيل القرآن الكريم الذي تجرأ عليه بنو أمية وقاموا بتمزيقه وتدنيسه .. ونوهت الكلمات إلى ان الأمة مطالبة اليوم بنصرة القرآن ومعاقبة ما تطاول على إحراقه في السويد والدنمارك .
إلى ذلك نظمت إدارة أمن مديرية جبلة ,وقفة شعبية غاضبة تنديدا بحرق القرآن وإحياءً لذكرى عاشوراء ونكبة كربلاء
وشدد المشاركون في الوقفة بحضور مدير المديرية محمد المريسي ، على أهمية ان تصحوا المسلمين من غفلتهم ويهبوا لنصرة قرآنهم ومقدساتهم التي ينتهكها اليهود والنصارى كما انتصر الامام الحسين للقران الذي مزقه بنو أمية وقدم روحه فداءً للقرآن الكريم .
واشار بيان الوقفة إلى أن ما حدث في السويد والدنمارك من حرق للقرآن الكريم تعد أعمال إجرامية وعدائية تستهدف الإسلام والمسلمين.
ودعا البيان الى الاستمرار بالوقفات والمسيرات الاحتجاجية لاتخاذ مواقف صارمة ضد النظام السويد واعلانها دولة معادية.
ولفت البيان إلى أن الأمام الحسين الذي تعرض لأبشع جريمة في التاريخ الإسلامي يوم عاشوراء فيما عرف بنكبة كربلاء وانتهت باستشهاد الحسين وعدد من أفراد اسرته بعد حصارهم وتجويعهم .
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إب.. حرائر “يريم” يحيين ذكرى عاشوراء و “جبلة” تندد بحرق القرآن وتم نقلها من يمني برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكم قراءة القرآن مصحوبا بالموسيقى.. دار الإفتاء تجيب
قالت دار الإفتاء المصرية، إن القيام بعمل مقاطع لآيات من القرآن الكريم مصحوبة بأي نوع من أنواع الموسيقى أو الاستماع إليها أو الترويج لها أو الإسهام في نشرها من أشد الكبائر المقطوع بحرمتها شرعًا.
عباس شومان: الأبحاث العلمية أثبتت ما أكده القرآن قبل 14 قرنًا أسامة الجندي: غض البصر في القرآن لـ«الذكر والأنثى» حماية للمجتمع من الفتنوتابعت دار الإفتاء في فتوى لها: وقد نفى الله الهزل عن القرآن ونزهه عنه بقوله تعالى: ﴿إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ﴾ [الطارق: 13، 14]، واللهو مرادف الهزل، فيجب تنزيه القرآن عنه.
وحذَّرت دار الإفتاء المصرية عموم الناس من تتبع مقاطع قراءة القرآن الكريم مصحوبةً بالموسيقى أو الترويج لها، فهذا الأمر ممنوعٌ شرعًا؛ لما فيه من الاطلاع على المنكر وتهوينِ شأنِ القرآن في القلوب، والأصل إماتة المنكر بالإعراض عنه، والبعد عن الانشغال باللغو الممنوع؛ وقد وصف الله عباده المؤمنين بقوله: {وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ} [المؤمنون: 3]، كما أنَّ في متابعة تلك المقاطع المسيئة إعانةً على إذاعة الباطل والمنكر ومساعدةً له في الانتشار بكثرة عدد مرات المشاهدات.
وحثَّت دار الإفتاء المصرية جموع المسلمين على ضرورة المبادرة إلى الإبلاغ عن هذه القنوات باعتبارها قنوات تدعو إلى الكراهية وتتضمن الإساءة إلى الأديان؛ فهذا يُعدُّ من القيام بواجبنا تجاه كتاب ربنا القرآن الكريم، كما أنَّه من الإعانة على إزالة المنكر.
وقد أكَّدت دار الإفتاء المصرية في بيان سابق أنَّ قراءة القرآن الكريم بمصاحبة المعازف والآلات الموسيقية أمرٌ محرمٌ شرعًا بإجماع الأمة، لما في ذلك من التهاون والتلاعب بمكانة القرآن الكريم وقدسيته، كما أنَّ فيه انتقاصًا لشأن القرآن الكريم في نفوس الناس، وأن من حق القرآن الكريم أن يُسمع في جوٍّ من السكينة والاحترام بما يليق بقدسيته وجلاله؛ قال الله تعالى: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [الأعراف: 204]، وتؤكد دار الإفتاء المصرية أن كل محاولات الاعتداء على القرآن الكريم قد باءت بالفشل وارتدت على صاحبها بالخيبة والخسران، وازداد القرآن الكريم نورًا وانتشارًا بحفظ الله تعالى له وتمسك المسلمين به.
ونبَّهت دار الإفتاء المصرية إلى أنَّ تحسين الصوت بالقرآن الكريم أمرٌ مستحبٌّ شرعًا؛ ففي الحديث الشريف أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالقُرْآنِ»، والضابط في ذلك: مراعاة شرط الأداء المعتبر، وعدم الإخلال بالقراءة الصحيحة من حيث مخارج الحروف وأحكامها المتلقاة بالسند المتصل من أهل الإقراء إلى سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
وتُهيب دار الإفتاء المصرية بالجميع إلى ضرورة المحافظة على قدسية القرآن الكريم وعدم المساس بها حتى تتحقق الغاية التي من أجلها نزل القرآن الكريم؛ فهو كتاب هداية أنزله الله تعالى على رسوله الكريم هدًى للناس وبيناتٍ من الهدى والفرقان.