قال  الفنان صدقي صخر،  أنه  يسعى في حياته أن يكون متسقاً مع النفس  من خلال الجلوس مع نفسه كثيراً  ومراجعتها    بالاضافة للاستعانه بالطبيب  النفسي.

 

وأكد صدقي صخر، خلال لقاء له لبرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”، أنه “بسعى أكون متسق مع نفسي  من خلال اني اقعد مع نفسي  والعلاج النفسي وبروح   أخد علاج  علاج نفسي.

مشيرا إلى أنه لجأت للطبيب النفسي بعد أن عانيت من صدمات في حياتي ومواقف جعلتن أذهب للطبيب النفسي  زي حد يموت في العيلة أو يحدث موقف صعب  هي مواقف  بتخلي الواحد يقف ويحس أنه محتاج مساعدة متخصصة من طبيب مش هيعرف الانسان وقتها  يعدي منها بالاعتماد على النفس فقط”.

 

وتابع الفنان صدقي صخر، "أن  الإكئتاب بتاعي خادع  مش بيوقف حياتي  بل بالعكس بحاول أكمل أزق نفسي  أكتر  بس بتتعمل بوتيرة   كأني إنسان ألي وبفضل اكمل  لكن بيبان  للي حواليا أن عطائي مش هو وشغفي مش هو".


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صدقي صخر العلاج النفسي الانسان برنامج كلمة أخيرة صدقی صخر

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف: نعمل على تقديم رؤية وسطية تعكس المنهج الأصيل للأزهر الشريف

أكد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف ورئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن قضية التصوف الإسلامي أصبحت محورًا للجدل والهجوم، وتعرضت على مدار السنوات لتشويه كبير، ما أفقدها دورها الأصيل في كشف جوهر الإسلام.

مواجهة جذور الفكر المتطرف

وفي حديثه عن جذور الفكر المتطرف خلال ندوته بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، أوضح أسامة الأزهري أن التكفير يعد أخطر أبواب الشر ومفتاح كل تيارات التطرف المسلح.

وأشار إلى أن الدراسات التي أُجريت على الحركات المتشددة كشفت وجود نحو 40 تيارًا متطرفًا، أبرزها جماعة الإخوان الإرهابية، وتنظيم القاعدة، وداعش، موضحًا أن هذه التيارات تستند إلى سبع أفكار رئيسية تمثل القاسم المشترك في تشكيل عقلية التطرف.

وأضاف أنه من بين هذه الأفكار الحاكمية، والجاهلية، والفرقة الناجية، مؤكدًا أن الاختلاف بين هذه التيارات ينحصر في التفاصيل، بينما تظل السبع أفكار هي الأساس الذي يجمعها.

وشدد الوزير على أهمية مواجهة هذه الأفكار بعلم وحكمة، مشيرًا إلى أن وزارة الأوقاف تعمل على تقديم رؤية وسطية تعكس المنهج الأصيل للأزهر الشريف، وتعزز قيم التسامح والسلام التي تُعد جوهر الإسلام.

نشر الوعي الديني المستنير

وأكد أن مواجهة التطرف الفكري تبدأ بفهم عميق لهذه الأفكار، والعمل على تصحيحها من خلال نشر الوعي الديني المستنير، وهو ما تسعى إليه المؤسسات الدينية في مصر.

وفي سياق متصل، قال الدكتور أسامة الأزهري، إن الكبر من أصعب واعظم الأمور التي تصيب النفس وتمرض صاحبه، وتصل به إلى الكفر والتكفير.

وأوضح «الأزهري» خلال كلمته بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، أن هناك فرق بين عزة النفس والكبر، فالإسلام حثنا على التواضع والمحبة والسلام، محذرًا من الفهم الخاطئ للكتب والمطبوعات، دون إدراك حقيقي للمعنى. 

وأشار إلى أن مبادرة بناء الإنسان التي أطلقتها الدولة جاءت في توقيت حاسم، والتصوف الذي يعلم الإنسان اليقظة الدائمة على مدار اللحظة مهم جدًا، مضيفا أن حوادث القتل البشعة التي حدثت مؤخرًا علاجها بناء النفس بشكل سليم وصحيح.

مقالات مشابهة

  • اليقظة الذهنية: طريقك للتوازن النفسي والسلام الداخلي .. فيديو
  • خالد جاد الله: كولر قضى على كهربا «نفسيًا» في الأهلي.. ورحيله خسارة كبيرة
  • وئام مجدي: فقدان الأب والانفصال.. نقطتان فاصلتان شكّلتا حياتي
  • جاد الله: كولر قضى على كهربا "نفسيًا" في الأهلي .. ورحيله خسارة كبيرة
  • صبحي خليل: كان حلم حياتي أبقى ضابط شرطة وجسدتها بالمسلسلات
  • منة فضالي: تعرضت للغدر.. ومفيش حاجة اسمها صداقة وعشرة العمر
  • أخصائي إرشاد نفسي: التأهيل النفسي قبل الزواج يحد من الطلاق بمصر
  • الأسيرة الفلسطينية المحررة آيات محفوظ: نزفت 20 يوما بسبب تعرضي للضرب.. وفقدت نظري 90%
  • وزير الأوقاف: نعمل على تقديم رؤية وسطية تعكس المنهج الأصيل للأزهر الشريف
  • حبس حارس عقار أصاب طليقته وزوجة شقيقه بسكين في الهرم