فشل المرحلة الثانية من "هجوم" الجيش الأوكراني المضاد
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فشل المرحلة الثانية من هجوم الجيش الأوكراني المضاد، زج كييف بآخر احتياطاتها في المرحلة الثانية الجارية من الهجوم المضاد وتكبدها مئات القتلى وعشرات المركبات المدرعة حتى الآن.وجاء في المقال بدأت .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فشل المرحلة الثانية من "هجوم" الجيش الأوكراني المضاد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زج كييف بآخر احتياطاتها في المرحلة الثانية الجارية من الهجوم المضاد وتكبدها مئات القتلى وعشرات المركبات المدرعة حتى الآن.وجاء في المقال: بدأت أوكرانيا المرحلة الثانية من هجومها المضاد في اتجاه زابوروجيه، وزجت بالاحتياطيات المتبقية في المعركة.ووفقًا للخبير العسكري، رئيس مركز دراسة النزاعات العسكرية والسياسية أندريه كلينتسيفيتش، مهام القوات المسلحة الأوكرانية لا تزال كما هي: الوصول إلى بحر آزوف وسد الممر البري إلى شبه جزيرة القرم.وبحسبه، سيكون من الصعب على العدو تنفيذ خطته في فترة الصيف- الخريف بسبب إجراءات جيشنا. يتضح هذا بجلاء من خلال نتائج الهجوم واسع النطاق في اتجاه رابوتينو، الذي نفذه العدو يوم الأربعاء 26 يوليو: فقد تم تدمير ما لا يقل عن ربع المعدات الغربية المشاركة في الهجوم.وبحسب كلينتسيفيتش، فإن المهمة الرئيسية لنظام كييف الآن هي أن يُظهر للغرب قدرته على القتال، فقال: "حاول زيلينسكي، مثل صبي، أن يبرئ نفسه خلال مؤتمر بالفيديو في منتدى أسبن الأمني. فهناك سأله ممثلو البزنس ورؤساء المؤسسات الصناعية العسكرية: أين نتائج استثماراتنا؟ فقال إن الروس تمكنوا من تلغيم الحقول، وإنه في الواقع زج حتى الآن بنسبة صغيرة فقط من قواته المسلحة في الهجوم، وقام في الواقع بجس نبض الخطوط الأمامية، لكنه الآن سيزج بالقوات الرئيسية ويريهم أنه يعرف كيف يقاتل".وذكّر ضيف الصحيفة بأن المجمع الصناعي العسكري في الغرب لا يبدو أنه جاهز للمواجهة في إطار حرب واسعة النطاق، في حين قامت روسيا، خلافه، بإطلاق العنان لقدراتها. وقال: "لدينا أرتال من الأسلحة والمعدات العسكرية تتحرك باتجاه العملية الخاصة. في شهر واحد فقط، ننتج الآن قذائف وصواريخ وذخائر متنوعة أكثر مما كنا ننتجه في عام كامل، كالعام 2022".
الكاتب: داريا فيدوتوفاصحيفة: موسكوفسكي كومسوموليتس
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فشل المرحلة الثانية من "هجوم" الجيش الأوكراني المضاد وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش الأوکرانی المضاد
إقرأ أيضاً:
سوريا..أطباء يكشفون حقيقة قصف دوما بالأسلحة الكيميائية
كشف طبيبان وممرض من مدينة دوما قرب دمشق في مقابلات حصرية مع الفرنسية، ضغوط النظام السوري في أبريل (نيسان) 2018، بعد إسعافهم عشرات المصابين في هجوم بغاز الكلورين، لإنكار معاينتهم أعراضاً تؤشر إلى قصف بسلاح كيميائي.
وفي 7 أبريل (نيسان)، استهدف هجوم بالكلورين مبنى قريباً من مستشفى ميداني نقل إليه المصابون وكان الطبيبان والمسعف ضمن طاقمه. وبعد وقت قصير، انتشر شريط فيديو قصير على الإنترنت يظهر الفوضى داخل المستشفى وأعضاء الطاقم الطبي يسعفون المصابين بينهم أطفال. واتهم ناشطون ومسعفون يومها الحكومة السورية بالهجوم الذي أسفر عن 43 قتيلاً، الأمر الذي نفته دمشق.وأكد الشهود الثلاثة أنهم استُدعوا إلى مقر الأمن الوطني إثر الهجوم. وقال المتخصص في جراحة العظام الدكتور محمّد ممتاز الحنش: "أُبْلِغْت بأن علي الخروج ومقابلة الجهات الأمنية في دمشق، وأنهم يعلمون بمكان وجود أهلي في دمشق".
ويقول: "ذهبنا فريق من الأطباء الموجودين في المشفى إلى مبنى الأمن الوطني، وقابلنا محققاً وحاولنا قدر المستطاع إعطاء إجابات عامة. سُئلت مثلاً ماذا حدث في هذا اليوم وأين كنت؟ وماذا شاهدت؟ وماذا عن الناس الذين تعرضوا للاختناق؟ حاولنا أن نجيبهم أجوبة غير موجهة. فأخبرتهم أنني في قسم العمليات... والمصاب بالكيماوي لا يأتي إلى قسم العمليات". سوريا ترفض اتهامها بالمسؤولية عن هجوم دوما الكيماوي - موقع 24قالت وزارة الخارجية السورية السبت، إن تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية الذي حمّل الحكومة السورية مسؤولية هجوم بسلاح كيماوي على مدينة دوما التي كانت خاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة السورية في 2018 لم يتضمن أي أدلة، ونفت الادعاءات.
ويوضح أنه برر أعراض الاختناق الخفيفة "بوجود سواتر ترابية" حول المستشفى، وضعت لحمايته من القصف الذي كانت مدينة دوما، أبرز معاقل المعارضة قرب دمشق، تتعرض له، بعد حصار محكم.
وطرحت الأسئلة نفسها على طبيب الطوارئ والعناية المشددة حسان عبد المجيد عيون الذي قال: "حين دخلت إلى المحقق كان مسدسه على الطاولة وموجّها نحوي، وقال لي.الحمد لله على سلامتك وسلامة أهلك وسلامة مئة ألف شخص لا نريدهم في دوما".
وخضع موفق نسرين، وكان حينها مسعفاً وممرضاً، أيضاً للاستجواب، بعدما ظهر في مقطع الفيديو يربّت على ظهر فتاة مبللة، وجرّدت من ملابسها لخروج البلغم من قصبتها الهوائية بسبب تنشق غاز سام.
ويقول: "كنت تحت الضغط لأن عائلتي في دوما على غرار أغلب عائلات الكادر الطبي. أخبرونا أن لا هجوم كيميائياً حصل، ونريد أن ننهي هذه القصة، وننكرها لتفتح دوما صفحة جديدة دون مداهمات واعتقال لسكانها".
وكان الهجوم بعد حصار مضن وحملة قصف كثيفة لدوما، وقبل يوم واحد من إعلان روسيا التوصل إلى اتفاق مع فصيل معارض لوقف إطلاق النار وإجلاء مقاتليه إلى الشمال السوري.
وأعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في أواخر يناير (كانون الثاني) 2023 أن محققيها خلصوا إلى أن "القوات الجوية العربية السورية هي التي نفذت الهجوم"، وهو ما نفته دمشق، وموسكو.
وقال رئيس المنظمة فرناندو أرياس في بيان حينها: "العالم يعرف الآن الحقائق"، مضيفاً "الأمر متروك للمجتمع الدولي لاتخاذ إجراءات".