أستاذ قانون جنائي: ما حدث مع الدكتور حسام موافي مشين
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
قال الدكتور كمال شعيب استاذ القانون الجنائي والمحامي بالنقض أن عن قضية تقبيل الدكتور حسام موافي يد النائب ابو العينين أنهما شخصيات عامه قابله للنقض ولكن النقض وليس للتجريح والإساءة والتشهير والإزعاج وأن ذلك يدخل تحت طائلة القانون.
وأوضح شعيب في مقابلة حصرية لبرنامج مصر جديدة الذي تقدمه الإعلامية إنجي أنور على قناة etc أن تحويل أسعد يوم للدكتور حسام موافي لأسوأ يوم والقاء التهم جزافاً والتجريح والإساءة والسب هو أمر مشين.
وقال الإعلامي مصطفى بكري إن الدكتورحسام موافي يتحدث في خطب بالعلم والدين ويحتضن البشر، وأقول له لا تيأس ولا تحزن، فهذا زمن ممن لا يعرفون القيم في اللجان الإلكترونية ولا يعرفون عن قامات من يخوضون في سيرتهم.
https://youtu.be/dp9HbYzyVWA?si=-JiBgq5UWXICt1vi
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري أستاذ قانون جنائي برنامج مصر جديدة كمال شعيب حسام موافی
إقرأ أيضاً:
لماذا نصوم؟.. حسام موافي يوضح مفهوم العبودية في الإسلام.. فيديو
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الصيام في الإسلام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل هو صورة من صور العبودية لله، وهو أمر فرضه الله على المسلمين كما فرضه على الأمم السابقة، مستشهدًا بقوله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ».
وخلال تقديمه برنامج "رب زدني علمًا"، المذاع عبر قناة صدى البلد، أوضح حسام موافي أن الله خاطب الإنسان في مواضع مختلفة في القرآن الكريم، فقال تارة: "يا بني آدم"، وأخرى: "يا أيها الإنسان"، أو "يا عبادي"، مشيرًا إلى أن هذه الخطابات تؤكد العلاقة العميقة بين العبد وربه، والتي تتجلى في الامتثال للأوامر الإلهية دون جدال.
وأضاف حسام موافي، أن الحرام يظل محرمًا في كل الأوقات، لكن الامتناع عن المبيحات مثل الماء في نهار رمضان هو شكل من أشكال الطاعة الخالصة لله، وهو ما يعزز شعور الإنسان بعبوديته لخالقه.
وأكد حسام موافي أن الإنسان يصل إلى رضا الله عندما يدرك أنه عبد له، وأن الامتثال للأوامر الإلهية دون نقاش أو تساؤل هو جزء من هذه العبودية، مستشهدًا بالصلاة كمثال، حيث يؤدي المسلم الفجر ركعتين والظهر أربعًا دون الحاجة إلى التساؤل عن الحكمة وراء ذلك.
وفي ختام حديثه، شدد حسام موافي، على ضرورة التوقف عن الجدال في الأمور التي نهى الله عنها، مشيرًا إلى أن الامتثال للأوامر الإلهية لا يتطلب بالضرورة الاقتناع العقلي الكامل، بل يستند إلى الإيمان والثقة بحكمة الله.