على 3 مراحل.. بنود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أعلنت حركة حماس موافقتها على اتفاق من ثلاث مراحل لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل المحتجزين، لكن مسؤولا إسرائيليا قال إن الاتفاق غير مقبول لإسرائيل بسبب "تخفيف" بنوده.
وقالت الولايات المتحدة، التي تلعب إلى جانب قطر ومصر دور الوساطة في المحادثات، إنها تدرس رد حماس وستبحثه مع حلفائها في الشرق الأوسط.
واستنادا إلى التفاصيل التي أعلنها حتى الآن مسؤولو حماس ومسؤول مطلع على المحادثات، فإن الاتفاق الذي أعلنت الحركة الفلسطينية موافقتها عليه يشمل ما يلي:
* المرحلة الأولى
– وقف إطلاق النار لمدة 42 يوما
- إطلاق حماس سراح 33 من الرهائن الإسرائيليين مقابل الإفراج عن فلسطينيين من السجون الإسرائيلية
- سحب إسرائيل قواتها جزئيا من غزة والسماح للفلسطينيين بحرية الحركة من جنوب القطاع إلى شماله
* المرحلة الثانية
- فترة أخرى مدتها 42 يوما تتضمن اتفاقا لاستعادة "هدوء مستدام" في غزة، وهي عبارة قال مسؤول مطلع على المحادثات إن حماس وإسرائيل اتفقتا عليها من أجل عدم مناقشة "وقف دائم لإطلاق النار"
- انسحاب كامل لمعظم القوات الإسرائيلية من غزة
- إطلاق حماس سراح أفراد من قوات الاحتياط الإسرائيلية وبعض الجنود مقابل إفراج إسرائيل عن أسرى فلسطينيين
* المرحلة الثالثة
- الانتهاء من تبادل الجثامين والبدء في إعادة الإعمار وفقا لخطة تشرف عليها قطر ومصر والأمم المتحدة
- إنهاء الحصار الكامل على قطاع غزة
.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قطر ومصر وقف إطلاق النار الرهائن الإسرائيليين غزة قوات الاحتياط الإسرائيلية إسرائيل حماس هدنة غزة اتفاق هدنة غزة حرب غزة قطر ومصر وقف إطلاق النار الرهائن الإسرائيليين غزة قوات الاحتياط الإسرائيلية أخبار إسرائيل إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: اتفاق وشيك بشأن الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في تصريحات حديثة، اليوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة قريبة جدًا من التوصل إلى اتفاق شامل بشأن قضية تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأضاف بلينكن أن بلاده تأمل في إنجاز هذا الاتفاق خلال الوقت المتبقي، مؤكدًا أن المفاوضات جارية وأن الجهود المبذولة تهدف إلى إرساء السلام ووقف التصعيد في المنطقة.
وأشار بلينكن إلى أن التوصل إلى تفاهمات بشأن هذه القضايا سيسهم في تخفيف المعاناة الإنسانية وتحقيق الاستقرار في المنطقة، معربًا عن تفاؤله بالتقدم المحرز حتى الآن في المساعي الدبلوماسية.
تأتي هذه التصريحات في وقت حساس، حيث تشهد المنطقة تطورات متسارعة فيما يتعلق بملف الرهائن والهدنة بين حماس وإسرائيل.