رد الإعلامي لؤي الخطيب على فكرة تأسيس «اتحاد القبائل العربية»، والإعلان عنها في هذا التوقيت، تعليقا على المشككين والمنتقدين والشائعات التي لاحقت هذا الكيان الوطني منذ اللحظة الأولى لتأسيسه.

وتسائل لؤي الخطيب في منشور له على صفحته الرسمية على فيسبوك قائلا «ليه اتحاد القبائل العربية يصدر بيان ضد الاحتلال الإسرائيلي»

وتابع «طيب أنا حسألك سؤال، وفكر فيه عشان تعرف أصلا كيان زي اتحاد القبائل اتعمل.

. احنا عارفين من اللحظة الأولى إن اللي بيحصل في غزة من أهم أهدافه مخطط التهجير.. و الدولة رفضت هذا من اللحظة الأولى.. طيب هذا رأي الدولة لوحدها ولا الشعب واقف ورا دولته»

وختم قائلا «اتحاد القبائل هو كيان يضم ممثلين من الناس اللي عايشين في سيناء من كل المناطق الحدودية، الناس دي لما بتتكلم بنفس الكلام اللي بتقوله الدولة خصوصا التهديدات الحدودية، يبقى هذا رأي الدولة فقط، ولا رأي الدولة والشعب؟»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: اتحاد القبائل

إقرأ أيضاً:

فرسان المنقية.. نخبة المحاربين في جيش الدولة السعودية الأولى

تُعد فترة حكم الإمام سعود بن عبد العزيز آل سعود (رحمه الله) من الفترات الزاخرة بالإنجازات العسكرية والسياسية في تاريخ الدولة السعودية الأولى، ومثلما تميز عهده بالحكمة والإدارة القوية، كان لابد من وجود قوة عسكرية رادعة لأي خطر خارجي، فأنشاء فرقة فرسان المنقية.
حرص الإمام سعود بن عبد العزيز على تكوين فرقة خاصة في الدرعية تعرف باسم "فرسان المنقية، حيث انتقاهم بنفسه من بين الجيوش والحرس، وتعد هذه الفرقة هي الجند الدائم في جيش الإمام سعود، فكان حين يسمع عن فارس أو جندي مشهور بشجاعته من أي منطقة من مناطق الدولة السعودية الأولى يحضره إلى الدرعية ويضمه إلى الفرقة، حتى بلغ عددهم ثلاث مائة فارس.
أخبار متعلقة رمز الريال السعودي.. تجسيد لمرحلة جديدة في مسيرة العملة الوطنيةالمنتدى السعودي للإعلام.. خبراء يوجهون نصائح للإبداع في صناعة المحتوى .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الإمام محمد بن سعود
وكان يمد الفارس وأسرته بمؤونة سنوية من القمح والتمر والسمن وكل ما تحتاج إليه الأسرة من مکن وغیره، ويمد الفارس بخيل خاصة به أو إبل بشرط أن يبقى هو وأسرته في الدرعية ولا يفارقها، وفي حال الحاجة إليهم في أي معركة يصحبهم معه ويكونون على أتم الاستعداد.التصدي للحملات الخارجية
نجح الإمام سعود بن عبد العزيز في التصدي للحملات الخارجية العثمانية من قبل والي مصر محمد علي باشاء التي كانت تهدف إلى القضاء على الدولة السعودية الأولى وذلك منذ عام 1226هـ (1811م) في كثير من المواقع والمعارك، حيث تمكن الإمام سعود من صدها والانتصار عليهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تأسيس وبناء الجيش السعوديحماسة المنقية
وكان لحنكة الإمام ودهائه في إعداد الخطط العسكرية، دورًا كبيرًا في أدخال روح الحماسة في أبناء الدولة السعودية للانضمام إلى فرقة المنقية، لما لمسوه من بعد نظر وتنظيم امتازت فيه فرقة الإمام سعود وفق توجيهاته السديدة، وعمليات احترافية في الكر والفر والتمويه، والتنفيذ بمنتهى السرعة وصلابتها في عدم خسارتها للمعارك.
كان الإمام سعود بن عبدالعزيز يأخذ معه إلى الدرعية كثيرًا من عقداء وقادة الحروب، ويسند لهم قيادة الغزوات حتى كان ذكر أفراده مرعبًا لكل أعدائه لأنهم لم يخسروا أبدًا وصاتت شجاعتهم وسمعتهم العالية في البسالة، ولم يتقهقروا قط، حتى أضحت المنقية اسمًا بارزًا في تاريخ الدولة السعودية العسكري ودليلًا على التنظيم الكبير لأساس الدولة واهتمامها بالتفاصيل الدقيقة في حماية أراضيها ومواطنيها.

مقالات مشابهة

  • لماذا لجأ البنك المركزي لـ تثبيت سعر الفائدة؟ برلماني يجيب
  • العودة للدولة ونهاية الميليشيات!
  • فرسان المنقية.. نخبة المحاربين في جيش الدولة السعودية الأولى
  • الداخل السوداني الآن معبّأ تماماً خلف جيشه للتعامل مع إعلان حرب صريح ضد السودان
  • وزير الخارجية يهنئ السعودية بمناسبة «يوم التأسيس» والتي تتزامن مع الأعياد الوطنية الكويتية
  • صاحب نظرية تسليح القبائل العربية لضرب تمرد الزرقة
  • دبلوماسي مصري يكشف.. لماذا أجلت القمة العربية الطارئة؟
  • نائب:العراق لن يوجه دعوة للشرع لحضور مؤتمر القمة العربية في بغداد
  • اللحظة الأولى لانفجار طائرة ركاب أميركية وخبراء: نجوا بأعجوبة
  • لماذا تصرّ الحكومات العربية على تضييع الفرصة منذ طوفان الأقصى؟!