مكتب نتنياهو: مجلس الحرب قرر مواصلة العملية العسكرية في رفح لزيادة الضغط على حركة حماس
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أعلن مكتب نتنياهو، اليوم الإثنين، أن مجلس الحرب قرر بالإجماع مواصلة العملية العسكرية في رفح لزيادة الضغط على حركة حماس، حسبما أفادت «القاهرة الإخبارية» في خبر عاجل منذ قليل.
كانت حركة حماس أعلنت اليوم الاثنين موافقتها على بنود المقترح المصري القطري لوقف إطلاق النار في غزة.
يذكر أن، حركة حماس بدأت عملياتها العسكرية «عملية الطوفان» ضد الاحتلال الإسرائيلي، يوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، وجاء ذلك كرد فعل على كافة الأعمال الإجرامية والمجازر المتنافية للقوانين الدولية التي ترتكب ضد المدنيين الفلسطينيين.
وفي منتصف تلك الأحداث نفذت هدنة بين طرفي الصراع لمدة 7 أيام تقريبًا، وتم ذلك بوساطة جهود مصرية قطرية أمريكية، وشملت هذه الهدنة وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة والحفاظ على أرواح الأطفال والمدنيين، بالإضافة إلى تبادل الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين المتواجدين في أيدي المقاومة والاحتلال الصهيوني.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ213 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 35 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاًالسيسي: أتابع عن كثب التطورات الإيجابية لمفاوضات التوصل إلى هدنة شاملة بغزة
«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريراً للجهود المصرية المبذولة لوقف الحرب على غزة.. فيديو
غارات جوية إسرائيلية تستهدف محيط مطار غزة شرق مدينة رفح الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معبر رفح رفح رفح الفلسطينية مدينة رفح رفح بقطاع غزة قصف رفح اجتياح رفح رفح الآن رفح مباشر عملية رفح اجتياح رفح الفلسطينية سكان رفح دخول رفح نزوح من رفح شرق مدينة رفح رفح جنوبي غزة موعد عملية رفح النازحين من رفح نتنياهو واجتياح رفح خيام النازحين في رفح غارة إسرائيلية على رفح إجتياح رفح الفلسطينية حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
استشهاد قيادي في حركة حماس بغارة للعدو الإسرائيلي جنوب لبنان
يمانيون../ أفادت مصادر إعلامية لبنانية باستشهاد القيادي في حركة حماس في لبنان، محمد شاهين، إثر عملية اغتيال نفذها العدو الإسرائيلي باستهداف مركبته في مدينة صيدا جنوب لبنان.
وقد استهدفت طائرات إسرائيلية السيارة التي كان يستقلها شاهين عند الكورنيش البحري، على بعد أمتار من حاجز للجيش اللبناني.
وعلى الفور، قام الجيش اللبناني بوضع طوق أمني حول المكان، وتم السماح للصحفيين بتصوير السيارة المستهدفة بعد فترة قصيرة. وأدى الحادث إلى حدوث زحمة سير خانقة بسبب الطوق الأمني وإغلاق الطرق المؤدية إلى المكان.
ويُعد هذا الاعتداء هو الثاني منذ وقف إطلاق النار في 23 من نوفمبر الماضي، بعد استهداف سيارة مدنية في منطقة إقليم التفاح على طريق جرجوع.
ويتزامن هذا العدوان الإسرائيلي على صيدا، مع تصعيد عسكري إسرائيلي في بلدات الحدودية جنوب لبنان اليوم الاثنين، حيث توغل الجيش الإسرائيلي في بلدة كفرشوبا وجرف أراض زراعية فيها، كما فجر وأحرق عدد من المنازل في يارون، فيما ألقت مسيرة إسرائيلية قنبلة على أهالي كفرشوبا دون تسجيل إصابات.