لمدة ساعة ونصف.. تمساح يهاجم سيدة في إندونيسيا ومصيرها مفاجئ.. شاهد منوعات
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
منوعات، لمدة ساعة ونصف تمساح يهاجم سيدة في إندونيسيا ومصيرها مفاجئ شاهد،تعرضت سيدة تبلغ من العمر 38 عاما إلى هجوم شرس من تمساح لمدة ساعة ونصف ، في كيتابانج .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لمدة ساعة ونصف.. تمساح يهاجم سيدة في إندونيسيا ومصيرها مفاجئ.. شاهد ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعرضت سيدة تبلغ من العمر 38 عاما إلى هجوم شرس من تمساح لمدة ساعة ونصف ، في كيتابانج بـ مقاطعة كاليمانتان الغربية بـ إندونيسيا.
كانت فالميرا دي جيسوس، العاملة في مزرعة زيت النخيل تجمع المياه من مجرى مغطى بالأعشاب غير مدركة أن التمساح يتربص لها تحت أوراق الشجر.
ظلت السيدة وهي أم لطفلين تصرخ طلبا للمساعدة حتي هرع الموظفون لمساعدتها بينما يظهر منها رأسها فقط فوق الماء، وفقا لما ذكرته “الديلي ميل”.
تمساح يهاجم سيدةوباستخدام عمود ألقاه لها الموظفون، نجت المرأة بأعجوبة من هجوم التمساح الذي استمر 90 دقيقة علما بأنه قد نقلت أقرب مستشفي محلي مصابة بجروح خطيرة في أطرافها.
وعلقت السيدة على الحادثة، قائلة: “كنت أتألم من المكان الذي كان يمسكني منه التمساح، ولم أستطع التحرر من قبضته حتي بدأت أشعر وكأنني أصبحت أضعف، وظننت أنني سأموت لأني كنت بالفعل أغرق تحت الماء”.
وأضافت فالميرا دي جيسوس: “ما زالت اللحظات المأساوية في ذهني، وممتنة جدا للأشخاص الذين ساعدوني على الهروب، وأنقذوا حياتي"، لافتة بشأن إصابتها: "لدي حاليا جروح عميقة في ذراعي الأيمن وفخذي وأسفل ساقي”.
فالميرا دي جيسوس70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لمدة ساعة ونصف.. تمساح يهاجم سيدة في إندونيسيا ومصيرها مفاجئ.. شاهد وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الشورى الشعبي بجمهورية إندونيسيا يزور رابطة العالم الإسلامي
المناطق_واس
زار معالي رئيس مجلس الشورى الشعبي في جمهورية إندونيسيا أحمد مزاني، على رأس وفد من أعضاء المجلس، مقر رابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة، حيث كان في استقباله معالي الأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى.
ونقل رئيس مجلس الشورى الشعبي، تحيات فخامة الرئيس برابوو سوبيانتو رئيس جمهورية إندونيسيا، وتقديرَه لجهود رابطة العالم الإسلامي حول العالم، مؤكِّدًا أن الرابطة بهذه الجهود واللقاءات والزيارات التي وصلت إلى شرق العالم وغربه، بما فيه من اختلاف الأديان والثقافات، حملت أمانة رسالة الإسلام ذات الصبغة الوسطية السمحة التي بلغت العالمين، مستوعبةً بحكمتها أعراقًا وشعوبًا، وعززت من مكانة الرؤية الإسلامية وحضورها وإبلاغ صوتها في العالم، ونشرت قيَمه التي جاءت خيرًا ونفعًا للإنسانية، وصيانةً لمجتمعاتها، ورخاءً لشعوبها، فواجهت الرابطة بهذه الجهود التهمَ والافتراءات ضد رسالة الإسلام العظيمة.
أخبار قد تهمك رئيس مجلس الشورى يعقد جلسة مباحثات مع رئيس الجمعية الوطنية الباكستانية 19 ديسمبر 2024 - 11:14 صباحًا رئيس مجلس الشورى يرأس وفد المملكة في الاجتماع البرلماني بدورته الـ 29 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية في باكو 17 نوفمبر 2024 - 1:51 مساءًكما نقل لمعاليه تقديرَ فخامته وإشادته بالمكانة الكبيرة التي احتلتها الرابطة في الداخل الإسلامي وخارجه، ودعوةً رسمية لزيارة إندونيسيا؛ لتتضافر الجهود في تعزيز لحمة إندونيسيا وحماية تنوعها، في ظل رسالة الإسلام التي جاءت رحمة للعالمين، إضافة إلى مساندته الكاملة وتسخير كل الإمكانات لدعم جهود الرابطة في إنشاء المتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، في إندونيسيا.
من جانبه، رحب معالي الشيخ الدكتور العيسى، بزيارة معالي رئيس وأعضاء مجلس الشورى الشعبي الإندونيسي، مؤكِّدًا أن الرابطة تتشرف بحمل رسالة جليلة، مسخِّرة جهودها كافة لإيصالها للعالمين على هدي الإسلام الحكيم في الرحمة بالناس والرفق بهم، والإحسان إليهم وتأليف قلوبهم.
وشدد على أن الإسلام هو أول من واجه خطاب الكراهية والعنصرية وممارساتهما، وكذلك نظرية صدام الحضارات، وفنّد دعواها.
كما تطرق اللقاء إلى “وثيقة مكة المكرمة” التي أمضاها كبار مفتي الأمة وعلمائها بمختلف مذاهبهم، وهم من تشرفوا بتسليم نسختها الأصل إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – راعي مؤتمرها التاريخي، مع الإشارة إلى دلالات إقرار دول منظمة التعاون الإسلامي للوثيقة ولا سيما توصيتهم بالاستفادة منها في المؤسسات الدينية والتعليمية والثقافية.