شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن ارتفاع ضحايا هجوم باكستان إلى 46 قتيلا و150 جريحا، إسلام أباد 31 7 كونا ارتفع عدد ضحايا الهجوم الانتحاري في باكستان الذي استهدف تجمعا حزبيا بمنطقة باغور القبلية المتاخمة لأفغانستان إلى 46 .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ارتفاع ضحايا هجوم باكستان إلى 46 قتيلا و150 جريحا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ارتفاع ضحايا هجوم باكستان إلى 46 قتيلا و150 جريحا
إسلام أباد - 31 - 7 (كونا) -- ارتفع عدد ضحايا الهجوم الانتحاري في باكستان الذي استهدف تجمعا حزبيا بمنطقة باغور القبلية المتاخمة لأفغانستان إلى 46 قتيلا و150 جريحا حسبما أفاد مسؤولون اليوم الاثنين.وقال مسؤول بالإدارة الطبية في المنطقة إن من بين القتلى خمسة أطفال.واستهدف الهجوم تجمعا حاشدا لحزب جمعية علماء الإسلام في منطقة باغور بولاية خيبر بوختنخوا شمالي غرب باكستان.وكان المئات من أعضاء الحزب مع قادة محليين موجودين عندما وقع الانفجار وكان أيضا من بين القتلى قادة في الحزب.وقال كبير مفتشي الشرطة أمجد خان إن المحققين زاروا موقع الهجوم وجمعوا الأدلة من أجل بدء التحقيق مضيفا أنه جرى استخدام أكثر من 10 كيلوغرامات من المتفجرات في هذا الانفجار.وحتى الآن لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن هذا الهجوم. (النهاية) س ب ك / ه س ص

54.191.211.131



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ارتفاع ضحايا هجوم باكستان إلى 46 قتيلا و150 جريحا وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مسلحون يطلقون النار على مركبات في شمال غرب باكستان ويقتلون 42 شخص على الأقل

نوفمبر 22, 2024آخر تحديث: نوفمبر 22, 2024

المستقلة/- قالت الشرطة إن مسلحين أطلقوا النار على مركبات في شمال غرب باكستان المضطرب يوم الخميس مما أسفر عن مقتل 42 شخص على الأقل بينهم ست نساء وإصابة 20 آخرين في واحدة من أعنف الهجمات من نوعها في المنطقة في السنوات الأخيرة.

وقع الهجوم في كورام وهي منطقة في إقليم خيبر بختونخوا حيث أسفرت الاشتباكات الطائفية بين الأغلبية السنية والأقلية الشيعية عن مقتل العشرات في الأشهر الأخيرة.

ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الأخير. وجاء ذلك بعد أسبوع من إعادة السلطات فتح طريق سريع رئيسي في المنطقة كان مغلقاً لأسابيع في أعقاب اشتباكات دامية.

وقال مسؤول الشرطة المحلية عزمت علي إن عدة مركبات كانت مسافرة في قافلة من مدينة باراتشينار إلى بيشاور عاصمة خيبر بختونخوا عندما أطلق مسلحون النار. وقال إن ما لا يقل عن 10 ركاب في حالة حرجة في المستشفى.

وقال وزير إقليمي أفتاب علم إن 42 شخصاً قتلوا في الهجوم وأن الضباط يحققون لتحديد من يقف وراءه.

وقال وزير الداخلية محسن نقفي إن إطلاق النار “هجوم إرهابي”. وأدان رئيس الوزراء شهباز شريف والرئيس آصف علي زرداري الهجوم، وقال شريف إن المسؤولين عن قتل المدنيين الأبرياء لن يفلتوا من العقاب.

وقال أحد سكان كورام، مير حسين (35 عاماً)، إنه رأى أربعة مسلحين يخرجون من سيارة ويفتحون النار على الحافلات والسيارات.

وقال: “أعتقد أن أشخاصاً آخرين كانوا يطلقون النار أيضاً على قافلة المركبات من حقل مزرعة مفتوح قريب”. وأضاف: “استمر إطلاق النار لمدة 40 دقيقة تقريباً”. وقال إنه اختبأ حتى فر المهاجمون.

وقال: “سمعت صراخ النساء، وكان الناس يصرخون طلباً للمساعدة”.

وصف ابن علي بانجاش، أحد أقارب أحد الضحايا، هجوم القافلة بأنه اليوم الأكثر حزناً في تاريخ كورام.

وقال: “استشهد أكثر من 40 شخصاً من مجتمعنا. إنها مسألة مخزية للحكومة”.

وندد باقر حيدري، وهو زعيم شيعي محلي، بالهجوم وقال إن عدد القتلى من المرجح أن يرتفع. واتهم السلطات المحلية بعدم توفير الأمن الكافي للقافلة التي تضم أكثر من 100 مركبة على الرغم من المخاوف من هجمات محتملة من جانب المسلحين الذين هددوا مؤخرا باستهداف الشيعة في كورام.

وأعلن أصحاب المتاجر في باراتشينار عن إضراب يوم الجمعة احتجاجاً على الهجوم.

يشكل المسلمون الشيعة نحو 15% من سكان باكستان ذات الأغلبية السنية البالغ عددهم 240 مليون نسمة، والتي لديها تاريخ من العداء الطائفي بين المجتمعات.

على الرغم من أن المجموعتين تعيشان معاً بشكل سلمي عموماً، إلا أن التوترات كانت قائمة لعقود من الزمن في بعض المناطق، وخاصة في أجزاء من كورام، حيث الشيعة هم الأغلبية.

قُتل العشرات من الجانبين منذ يوليو/تموز عندما اندلع نزاع على الأراضي في كورام تحول فيما بعد إلى عنف طائفي عام.

تتصدى باكستان للعنف في الشمال الغربي والجنوب الغربي، حيث يستهدف المسلحون والانفصاليون في كثير من الأحيان الشرطة والقوات والمدنيين. وقد ألقي باللوم في أعمال العنف في الشمال الغربي على حركة طالبان الباكستانية، وهي جماعة مسلحة منفصلة عن حركة طالبان في أفغانستان ولكنها مرتبطة بها. كما ألقي باللوم في أعمال العنف في إقليم بلوشستان الجنوبي الغربي على أعضاء جيش تحرير بلوش المحظور.

مقالات مشابهة

  • خلال 3 أيام ...ارتفاع حصيلة قتلى العنف في باكستان إلى 82 قتيلا
  • 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
  • 82 قتيلا في باكستان بأعمال عنف طائفي في غضون ثلاثة أيام
  • باكستان.. 82 قتيلا بأعمال عنف طائفي في غضون 3 أيام
  • مواجهات طائفية توقع 32 قتيلا في باكستان
  • 32 قتيلا في أعمال عنف طائفية في باكستان
  • لبنان: 3645 قتيلاً و15355 جريحاً منذ بدء الهجوم الإسرائيلي
  • مسلحون يطلقون النار على مركبات في شمال غرب باكستان ويقتلون 42 شخص على الأقل
  • فاجعة باكستان.. ارتفاع ضحايا الهجوم الطائفي على الحافلات الى 72
  • باكستان.. ارتفاع حصيلة الهجوم المسلح على قافلة حافلات إلى 42 قتيلاً