«اتحاد القبائل العربية» يرحب بموافقة «حماس» على المبادرة المصرية لاتفاق الهدنة مع إسرائيل
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
رحب «اتحاد القبائل العربية» بموافقة حركة حماس على المبادرة المصرية لاتفاق الهدنة بينها وبين إسرائيل مساء اليوم.
وقال مصطفي بكري المتحدث الرسمي باسم الاتحاد، إن «هذه الموافقة، جاءت ثمرة للجهود التي بذلتها مصر وقطر للوصول إلى اتفاق يضع حدا للأوضاع المأساوية التي يواجهها الشعب الفلسطيني على مدى الشهور الماضية».
وطالب «الاتحاد» دول العالم بالضغط على إسرائيل للموافقة على المبادرة المصرية لإنهاء احتجاز الرهائن الإسرائيليين، والإفراج عن عدد كبير من الأسري.
ووجه «اتحاد القبائل العربية» التحية إلى الرئيس السيسي على الجهود التي يبذلها من أجل توقيع اتفاق ينهي العدوان ويضع حدا لمعاناة الشعب الفلسطيني.
وأكد الاتحاد أن الوقت بات مناسبا لتحرك مجلس الأمن والأطراف المعنية للوصول إلى أفق سياسي يفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غزة الهدنة اتحاد القبائل العربية
إقرأ أيضاً:
محمد الباز: جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
قال الكاتب الصحفي محمد الباز، رئيس تحرير جريدة الدستور، إن هناك عصابة تمارس كل ما تمتلكه من أسلحة ضد الدولة، لافتاً إلى أن مصر تواجه حرب الشائعات بعد ثورة 30 يونيو.
وأضاف الباز خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي "مصطفى بكري"، في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن هدف الجماعة الإرهابية تخريب الجبهة الداخلية لتمرير مبتغاهم داخل الدولة المصرية وتنفيذ مخططهم، موضحاً أن المتآمرين يريدون ضرب الجبهة الداخلية من خلال هدم القيم الأصيلة. مؤكدا أن جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
وأوضح أنه كان هناك مرحلتين للجماعة الإرهابية في حربها ضد الدولة المصرية، أولاً استخدام القوة الصلبة لكسر الجيش من خلال الجماعة المسلحة والإرهاب، ولكن الجيش المصري والشرطة استطاعوا دحرهم، والمرحلة الثانية هي القوة الناعمة عبر تخريب الجبهة الداخلية من خلال بث الشائعات والأكاذيب للتفرقة بين الجيش والشرطة ومؤسسات الدول المصرية الوطنية.
وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن منصات الإخوان الآن تعمل حفلات زار جنونية لترويج الشائعات ضد الدولة المصرية وضد الإعلام، والكلام الذي لا أصل له، موضحاً أن سلاح الإعلام لا يختلف عن سلاح الجيش والشرطة في الدفاع عن الدولة المصرية.