نقيب الفلاحين يحذر: سعر الثوم يصل لـ 150 جنيها في تلك الحالة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أكد حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، أن “الثوم” يتم زراعته في شهري أغسطس وسبتمبر، ويحصد في مارس وأبريل، مشيرا إلى أن محصول الثوم تم حصاده، وأصبح مخزنا لدى التجار.
وقال حسين ابو صدام، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مع خيري”، عبر فضائية “المحور”، أن هذا العام تم تصدير الثوم للدول العربية على رأسها السعودية والإمارات وأيضا تم تصديره لدول الإتحاد الأوروبي وروسيا.
وتابع نقيب الفلاحين، أنه لو أستمر التصدير، فإن سعر الثوم سيصل سعره لـ 150 جنيها في الأسواق، مؤكدا أنه لا بد للحد من تصدير “الثوم” لعدم الإضرار بالمواطن المصري.
وأشار أبو صدام إلى أنه لا بد من تطبيق قانون الزراعة التعاقدية في جميع المحاصيل الأساسية، مؤكدا أن الزراعة التعاقدية ستساعد الفلاح على معرفة حقوقه ومواعيد الزراعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثوم حسين ابو صدام نقيب عام الفلاحين السعودية الامارات
إقرأ أيضاً:
ضعف التساقطات المطرية يعيد مطالب دعم الفلاحين إلى الواجهة
يعاني الفلاحون ومربو الماشية جراء تأخر التساقطات المطرية، حيث أن هذه الوضعية المناخية ترتبت عنها زيادة في التكاليف والأعباء على هؤلاء الفلاحين، لاسيما أمام الارتفاع المتزايد للأعلاف المركبة وكلأ الماشية المتأثرة بدورها بارتفاع المواد الأولية.
وفي سؤال وجهه إلى وزير الفلاحة بهذا الشأن، سجل النائب البرلماني محمد هيشامي، أن تقرير مجلس المنافسة خلص إلى هيمنة شركات معدودة على رؤوس الأصابع على أسواق الأعلاف المركبة، مما يؤدي إلى تنافسية أقل من شأنها التأثير على أسعار الأعلاف والانعكاس سلبا على مربي الماشية.
وبناء عليه دعا النائب إلى اتخاذ إجراءات لدعم الفلاحين المتضررين من تأخر التساقطات المطرية.
وفي سياق متصل، وفي سؤال وجهه إلى وزير التجهيز والماء، أكد النائب وجود صعوبات وتعقيدات كبيرة يواجهها الفلاحون ومربو الماشية بالنسبة لرخص حفر الآبار من أجل السقي، الأمر الذي أضر بالفلاحة وبالماشية، وأيضا بالفلاحين ومربي الماشية، مما يطرح التساؤل عن مدى التنسيق بين قطاعي الماء والفلاحة في إطار الجيل الأخضر لتيسير الحصول على رخص حفر الآبار من أجل السقي.