شاهد: 14 جريحًا في هجوم صاروخي روسي على خاركيف في عيد الفصح
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
ذكرت مصادر أوكرانية، أن صواريخ روسية موجهة ضربت مدينة خاركيف، ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا، يوم الأحد، مما أسفر عن إصابة 14 شخصًا وإلحاق أضرار بنحو 20 مبنى سكنيًا.
اعلانوقعت الضربات على حي شيفتشينكيفسكي الشمالي الغربي بعد ظهر يوم الأحد، والذي كان يوافق عيد الفصح في كل من روسيا وأوكرانيا.
ولحسن الحظ، لم ترد أي أنباء عن وقوع وفيات.
وفتحت السلطات الأوكرانية في خاركيف تحقيقًا جنائيًا ضد روسيا بتهمة انتهاك قوانين الحرب.
تعرضت مدينة خاركيف، التي يتحدث معظم سكانها باللغة الروسية وتقع على بعد 40 كيلومترًا (25 ميلاً) فقط من الحدود الروسية، لقصف متكرر في الأسابيع الأخيرة، مما أثار مخاوف من أنها قد تصبح هدفًا رئيسيًا في المرحلة التالية من الحملة العسكرية الروسية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: هجمات روسية بطائرات مسيرة وصواريخ تُوقع 6 قتلى في خاركيف مقتل 4 أشخاص وإصابة 12 آخرين بهجوم روسي موسع على خاركيف فيديو: مقتل شخص على الأقل في أول قصف روسي لخاركيف منذ 2022 فلاديمير بوتين قصف روسيا الحرب في أوكرانيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة: غارات إسرائيلية على رفح وحماس توافق على صفقة وقف إطلاق النار وتضع الكرة في ملعب إسرائيل يعرض الآن Next أكسيوس: بايدن طلب من نتنياهو إعادة فتح معبر كرم أبو سالم بشكل فوري يعرض الآن Next الاتحاد الأوروبي يتحرك لإنهاء إجراءات "سيادة القانون" ضد بولندا يعرض الآن Next الرئيس الصيني يصل باريس ويعقد اجتماعاً ثلاثياً مع ماكرون وفون دير لاين يعرض الآن Next رداً على "تهديدات استفزازية" لمسؤولين غربيين .. روسيا تعلن إجراء تدريبات على الأسلحة النووية اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: إسرائيل تغلق معبر كرم أبو سالم بعد هجوم على جنودها.. ونتنياهو يتوعد رفح ويرفض وقف الحرب شاهد: شوارع إندونيسيا تتحوّل إلى أنهار.. فيضانات وانهيارات أرضية تضرب جزيرة سولاويسي وتخلف 14 قتيلاً فيديو: مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة 12 آخرين في هجوم صاروخي لحماس على معبر كرم أبو سالم المغرب: حمار زاكورة المعنف يجد في جمعية جرجير الأمان بعد الاعتداء عليه (فيديو) سوليفان: واشنطن تشترط تطبيع السعودية مع إسرائيل مقابل توقيع اتفاقية دفاع مع المملكة LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل فرنسا غزة بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا حركة حماس فلسطين شي جينبينغ الصين المجر Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة فرنسا حركة حماس بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة فرنسا حركة حماس بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين قصف روسيا الحرب في أوكرانيا إسرائيل فرنسا غزة بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا حركة حماس فلسطين شي جينبينغ الصين المجر السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
هجوم ترامب التجاري على الصين لم يبلغ الى الآن مستويات خطيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لا تبدو زيادة الولايات المتحدة الرسوم الجمركية على المنتجات الصينية خطيرة في هذه المرحلة، ولكنها قد تنذر بهجمات تجارية جديدة لدونالد ترامب قد تلحق ضررا أوسع بثاني أكبر اقتصاد في العالم، بحسب محللين.
نفذ ترامب السبت تهديداته بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية بنسبة 10 بالمئة تضاف إلى تلك التي كانت مفروضة في السابق.
كما فرض الملياردير الجمهوري تعريفات جمركية بنسبة 25 بالمئة على المنتجات المستوردة من كندا والمكسيك، الشريكين التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة، ونسبة 10 في المئة على موارد الطاقة الكندية.
وبرر ترامب إجراءاته برغبته في معاقبة الدول التي لا تراقب الهجرة غير الشرعية ولا تتخذ اجراءات في ما يتعلّق بتهريب الفنتانيل إلى الولايات المتحدة.
رأى تشيوي تشانغ، رئيس شركة بينبوينت لإدارة الأصول، أن الضرائب الإضافية التي فُرضت حاليا على بكين "لا تشكل صدمة كبيرة للاقتصاد الصيني".
وقال المحلل "لا أعتقد أنه سيتعيّن على الصين أن تتخذ إجراءات مثل خفض قيمة عملتها للتعويض".
ولاحظ خبراء في بلومبرغ إيكونوميكس أن زيادة الرسوم الجمركية بنسبة 10 بالمئة قد تؤدي إلى خفض صادرات الصين إلى الولايات المتحدة بنسبة 40 بالمئة، ما يمثل 0،9 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للعملاق الآسيوي.
وعليه ستكون خسارة الصين هامشية لكن من شأنها أن تزيد الضغوط على المسؤولين السياسيين في البلاد الذين يواجهون تباطؤ النمو، فضلا عن أزمة كبيرة في قطاع العقارات، وضعف في الاستهلاك المحلي.
يعتبر خبراء أن ترامب يبدو أكثر تركيزا حاليا على كندا والمكسيك منه على الصين.
لكن الدول الثلاث توعدت بالرد على فرض ترامب تعريفات جمركية إضافية.
من جانبه، يعتزم الرئيس الجمهوري مواصلة رفع التعريفات الجمركية.
ورأى بول أشوورت، كبير الاقتصاديين المتخصصين في شؤون أميركا الشمالية لدى "كابيتال إيكونوميكس"، أن حزمة الزيادات الأولى "ليست سوى الضربة الأولى في ما يمكن أن يصبح حربا تجارية عالمية مدمرة".
وبعد كندا، أعلنت بكين الأحد أنها ستتخذ إجراءات للدفاع عن "حقوقها ومصالحها"، من دون ذكر تفاصيل.
وقال غاري نغ الخبير الاقتصادي في ناتيكسيس إنه "يمكن للصين أن ترد بفرض رسوم جمركية مماثلة على الواردات الأميركية، فتحدّ من صادرات المواد الحيوية، وتقيّد وصول بعض الشركات الأميركية إلى سوقها".
وأضاف لوكالة فرانس برس أن الصين "قد تجد أيضا فرصة لتقسيم حلفاء الولايات المتحدة وبناء علاقات أقوى مع دول أخرى".
وقال تشيوي تشانغ إن "المفاوضات التجارية بين الصين والولايات المتحدة ستشكل عملية طويلة".
خلال نهاية الأسبوع الحالي، أثار خبر فرض الولايات المتحدة تعريفات جمركية إضافية على المنتجات الصينية شكوكا في شوارع بكين.
وقال تشو ييمينغ الذي يعمل في مجال الاستثمار الخاص لوكالة فرانس برس إن "الصين لا تهتم حقا بالحواجز (التجارية) لأننا استعددنا لها".
وأضاف الشاب البالغ 36 عاما أن سلاسل التوريد القوية وصادرات الصين الرخيصة كانت "في الواقع جيدة للشعب الأميركي، ولكن مؤيدي (ترامب) ربما يحتاجون إلى بعض الحواجز التجارية للمساعدة في إعادة وظائف إلى الولايات المتحدة".
وتابع "في النهاية، سيتحمل الناس العاديون عبء الرسوم الجمركية".
وأكد معظم من تحدثت إليهم وكالة فرانس برس أنهم ليسوا على علم بزيادة الضرائب أو أنهم لا يفهمون الوضع جيدا.
ورفض البعض الحديث عن الأمر لأن العلاقات الصينية الأميركية موضوع حساس سياسيا في البلاد.
وبدا كثيرون أكثر اهتماما باحتفالات رأس السنة القمرية الجديدة.
وقال رجل في متوسط العمر إن على دونالد ترامب "أن يهتم بالولايات المتحدة ويترك الصين لنا"، قبل أن يتوجه إلى معبد حيث تقام احتفالات.