الهلال الأحمر الفلسطيني يكشف تفاصيل الأوضاع في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أكدت نيبال فرسخ، المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، أن هناك غارات عنيفة من قوات الإحتلال الإسرائيلي في رفح، فضلا عن التوغل البري، والذي من الممكن أن يؤدي لسقوط مزيدا من الشهداء بصفوف المدنيين.
وقالت نيبال فرسخ، خلال مداخلة هاتفية في برنامج “حضرة المواطن”، على قناة “الحدث اليوم”، إن جيش الاحتلال أخطر المواطنين بشرق رفح بضرورة الإجلاء مما أدى لنزوح آلاف الفلسطينيين في محاولة للخروج من رفح، والتواجد بمناطق آمنة.
وأضافت المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، أن إسرائيل تختبر رغبة الفلسطينيين في العودة إلى شمال غزة مرة أخرى بعد كل هذا الدمار، حيث تم استهدافهم عندما حاولوا العودة إلى بيوتهم ظنًا منهم بأن الاحتلال الإسرائيلي قد سمح وأخيرًا بعودتهم إلى بيوتهم.
عاجل | «حماس» تبلغ الوسطاء المصريين والقطريين بقبولها مقترح وقت إطلاق النار
القاهرة الإخبارية: معبر رفح يعمل بكامل قوته رغم قصف مخازن الطعام | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار رفح أزمة معبر رفح أصلاح معبر رفح إجتياح رفح الفلسطينية إسرائيل تخطط لاجتياح رفح إسرائيل تهدد باجتياح رفح إسرائيل قصفت رفح إصلاح معبر رفح اجتياح رفح اجتياح رفح الفلسطينية اجتياح مدينة رفح اجلاء المدنيين من رفح استهداف رفح الفلسطينية رفح
إقرأ أيضاً:
78.000 وجبة «كسر الصيام» وزعتها «الهلال» في أبوظبي
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلةوزعت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، خلال النصف الأول من شهر رمضان الفضيل، 78 ألف وجبة «كسر الصيام» في عدد من المواقع في مدينة أبوظبي وضواحيها، في خطوة تهدف إلى الحد من ظاهرة القيادة المتهورة، مع اقتراب ساعة الإفطار.
وأوضح مركز هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في أبوظبي، أن الهيئة تنفّذ مبادرة «كسر الصيام»، ضمن مبادراتها الإنسانية، خلال شهر رمضان، لتحقيق مجموعة من الآثار الإيجابية، خصوصاً على الطرقات، حيث تهدف المبادرة إلى منح الأريحية لسائقي المركبات، وإبعادهم عن السرعة والعجلة في الطريق للحاق بوجبة الإفطار.
ويتولى المركز توزيع وجبات كسر الصيام يومياً، خلال الشهر الفضيل، بجهود عدد من المتطوعين والمتطوعات، ممن يسهمون يومياً في توزيع 5200 وجبة «كسر الصيام»، على محطات البترول وتقاطعات الإشارات الضوئية.
وتتكون وجبة «كسر الصيام» من ماء وتمر ومعمول، وتهدف إلى كسر صيام المسافرين والأفراد حتى يصلوا إلى وجهتهم، بما يحد من ظاهرة القيادة المتهورة، مع اقتراب ساعة الإفطار، وما يترتب عليها من مخاطر تهدد مرتادي الطريق، بالإضافة إلى تهنئة الصائمين بالشهر الفضيل. وتسهم مبادرة «كسر الصيام» في تعزيز التلاحم المجتمعي بين فئات المجتمع، وتعكس مشاعر الألفة والمحبة والترابط بين الجميع، كما تُعد تجسيداً لمفهوم الإخاء المجتمعي، وتعكس أصالة وعادات وقيم أهل الإمارات من المواطنين والمقيمين.
ويأتي مشروع «كسر الصيام» في إطار حملة «الهيئة» الرمضانية الموسمية «رمضان.. عطاء مستمر»، التي تستهدف تمتين جسور التواصل مع مجتمع الدولة المعطاء، وتعزيز مجالات الشراكة مع قطاعاته كافة، لدعم جهود هيئة الهلال الأحمر الوطنية في الداخل والخارج، وتحقيقاً لتطلعاتها في توسيع مظلة المستفيدين من خدماتها، وارتياد مجالات أرحب من البذل، وتوفير رعاية أكبر للشرائح الضعيفة وأصحاب الحاجات والأسر المتعففة، وإحداث نقلة نوعية في برامجها، والانتقال بها إلى نحو أكثر أثراً في حياة الناس، والحد من وطأة المعاناة.
جمع التبرعات
خصّصت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي مواقع لجمع التبرعات لحملة رمضان في جميع إمارات الدولة، خاصة في مراكز التسوق والأسواق الشعبية ومناطق الكثافة السكانية، وغيرها من المواقع، إلى جانب عدد من المواقع الأخرى لجمع التبرعات العينية، إضافة إلى التبرع عبر مراكز الهيئة والموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف الذكي، والإيداعات البنكية والرسائل النصية، ورقم الهاتف المجاني، وصناديق التبرع النقدية والأجهزة الإلكترونية.