المتحدث باسم معبر رفح: الاحتلال أغلق كرم أبوسالم أمام الشاحنات ومنع المساعدات
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أكد وائل أبو عمر، المتحدث باسم معبر رفح الفلسطيني، أن قوات الاحتلال اغلقت منذ أمس معبر كرم أبو سالم امام شاحنات المساعدات التي ترغب في توصيل المساعدات لغزة، مما أدى لنزوح أكثر من مليون فلسطيني لمنطقة رفح.
وقال وائل أبو عمر"، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، إن المعبر تم اغلاقه بالكامل وتم منع الساعدات، مؤكدا ان الإغلاق تم منذ أمس.
وطالب جيش الاحتلال الإسرائيلي مواطني قطاع غزة المتواجدين في مدينة رفح بعدم التوجه إلى وسط وشمال القطاع، تزامنًا مع بدء إجلاء المدنيين من شرق رفح لتنفيذ عملية عسكرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معبر رفح قوات الاحتلال معبر كرم أبو سالم شاحنات المساعدات غزة
إقرأ أيضاً:
«الوزراء»: برنامج الطروحات الحكومية يعظم الاستفادة من أصول وموارد الدولة
كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن هناك دول عديدة من بينها دول عربية سبقتنا في طرح المطارات للإدارة والتشغيل أمام القطاع الخاص، مؤكدا أنه لن يكون هناك أي بيع لأي مطارات مصرية، لأن الأمر يتعلق بالإدارة والتشغيل.
زيادة استقبال المسافرين والسياحة الوافدةوأضاف المتحدث باسم مجلس الوزراء، في تصريحات له، أنه في إطار حرص برنامج الطروحات الحكومية على تعظيم الاستفادة من أصول وموارد الدولة وتطويرها بصورة دائمة، فكانت المطارات أحد القطاعات العامة التي يمكن طرحها بالشراكة مع القطاع الخاص.
وأشار «الحمصاني»، إلى أن هناك إمكانية وفرصة كبيرة لزيادة كفاءة الخدمة بـ المطارات وتطويرها، حيث أن هذا الأمر ينعكس على الدولة بصورة إيجابية في زيادة استقبال المسافرين والسياحة الوافدة وزيادة إيرادات الدولة من العملة الصعبة.
زيادة إيرادات الدولة من العملة الصعبةوأشار المتحدث باسم مجلس الوزراء، إلى أن التحالف الفرنسي المصري، بين شركة حسن علام ومجموعة مطارات باريس، يعود للخبرة في عدد من مطارات دول العالم، وخبرة تحقيق نتائج إيجابية، ولديها شراكات في 26 مطار في 18 دولة حول العالم.
وأوضح أن الحكومة التزمت منذ مارس الماضي بسعر صرف مرن، ومع الإجراءات الإصلاحية استطعنا توحيد سعر الصرف والقضاء على السوق الموازية، وهذا الأمر كان الشرط المحافظة على سعر الصرف المرن، وما قاله رئيس الوزراء، ردا على تخمينات بأن السعر سيرتفع مرة أخرى بنسبة 30 و40 %، وكان رئيس الوزراء حريص على نفي الأمر.