القاهرة الإخبارية: معبر رفح يعمل بكامل قوته رغم قصف مخازن الطعام | فيديو
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
قال أيمن عماد، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في معبر رفح، إن معبر رفح مازال يفتح أبوابه على مدار 24 ساعة لحركة المسافرين والمصابين، رغم المشهد الذي خلفه الاحتلال نتيجة قصف مخازن الطعام بالجانب الفلسطيني، لافتاً إلى أنه تم التعامل معه على الفور عن طريق المساعدة المصرية وإخماد النيران.
وأضاف «عماد»، خلال تقرير لقناة القاهرة الإخبارية، أنه بعد القصف بلحظات تم رصد دخول الحافلات من الجانب الفلسطيني إلى معبر رفح المصري، موضحاً أن هذه الحافلات تخطى عددها 10 حافلات تقل العديد من المسافرين قادمين من قطاع غزة عبر معبر رفح الفلسطيني وتم دخولهم بالفعل إلى معبر رفح المصري.
وأوضح أن هذه الحافلات مليئة بالعديد من الأسر سواء من النساء أو الأطفال أو الشيوخ والأمتعة الخاصة بهم، مشيراً إلى أن كل ذلك تم التعامل معه في معبر رفح من خلال اللوجستيات التي وفرتها السلطات المصرية داخل معبر رفح، ورغم هذه التوترات والغارات المتقطعة التي نستطيع أن نرصدها من هنا إلا أن معبر رفح مازال يستقبل العديد من المغادرين والمسافرين ".
رفح الآن.. ماذا تعرف عن المدينة التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً؟
غارات جوية إسرائيلية تستهدف محيط مطار غزة شرق رفح الفلسطينية جنوب القطاع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: معبر رفح رفح أصلاح معبر رفح اسرائيل تقصف معبر رفح إسرائيل قصفت رفح 40 شاحنة لبيت الزكاة تعبر ميناء رفح دعم ا لأهلنا في غزة إسرائيل تخطط لاجتياح رفح استهداف رفح اجتياح مدينة رفح الفلسطينية معبر رفح
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: لجنة صياغة الإعلان الدستوري بسوريا تواجه تحديات لضيق الوقت
قال خليل هملو، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من دمشق، إن لجنة صياغة مسودة الإعلان الدستوري التي شُكلت اليوم تواجه تحديات كبيرة، أبرزها ضيق الوقت المخصص لإنجاز هذه المهمة الحساسة التي تهدف لتنظيم المرحلة الانتقالية في سوريا".
وأوضح هملو خلال رسالته على الهواء أن اللجنة التي جاءت بموجب البند الرابع من البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الأخير، تضم خبراء قانونيين من جامعات دمشق وحلب، بالإضافة إلى وجود سيدتين ضمن تشكيلها، وتعمل حاليًا على بحث المرجعية الدستورية التي ستعتمد عليها، سواء بالرجوع إلى دستور عام 1950 أو دستور 2012.
وأضاف أن المرحلة الانتقالية الحالية في سوريا تتطلب إطارًا دستوريًا واضحًا يضمن الحريات والحياة العامة، وهو ما يزيد من أهمية الإسراع في إعداد المسودة الدستورية لعرضها لاحقًا على مؤتمر عام، أو إحالتها إلى مجلس تشريعي أو شورى متوقع تشكيله خلال الأيام القادمة.
وأشار هملو إلى أن هناك أيضًا ترقبًا للإعلان عن الحكومة السورية الموسعة الجديدة، التي يُنتظر أن تتولى إدارة البلاد خلال المرحلة المقبلة، وسط تساؤلات حول الدستور الذي ستستند إليه في عملها.