اعتمدت حملة الرئيس الأميركي جو بايدن الانتخابية، استراتيجية لجعله يقلل ظهوره العلني ويلقي خطابات قصيرة خوفا من وقوعه في الأخطاء.

وقال كوينتين فولكس نائب مدير حملة بايدن الانتخابات إن الاستراتيجية الجديدة تركز على "الجودة وليس الكمية".

وخلال مقابلة تلفزيونية عن الإستراتيجية الجديدة، قال فلوكس"يعتقد مساعدو بايدن أن الظهور الأقل أفيد من التجمعات الأكبر، وفقًا لشبكة إن بي سي نيوز.

 وأوضح فولكس أن "حملتنا تؤمن بالكيفية وليس الكمية. ونحن نعتقد أن هذه اللمسات، وهذه الأشياء الصغيرة التي تصل مباشرة إلى النقطة المتعلقة بما يجري في هذه الانتخابات سيكون من الأسهل على الناخبين الاستفادة منها".

وذكرت شبكة "إن بي سي نيوز" أن الاستراتيجية كان لها "مظهر" حملة أرادت التقليل من ظهور بايدن العلني، بسبب القلق من ارتكاب بايدن لخطأ.

واستغل الجمهوريون وحملة الرئيس السابق دونالد ترامب الأخطاء وزلات اللسان التي يقع فيها بايدن، للتأكيد على عدم أهليته للاستمرار في البيت الأبيض.

ويعتبر عامل السن مشكلة كبيرة للرئيس بايدن الذي يبلغ 82 عاما، حيث تظهر استطلاعات الرأي تراجع شعبيته وسط الشباب.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات بايدن بايدن أخبار أميركا البيت الأبيض سباق البيت الأبيض بايدن حملة بايدن بايدن بايدن أخبار أميركا

إقرأ أيضاً:

‎فتيات أفغانيات يحتفلن بأعياد ميلادهن سرًا في كابول خوفاً من طالبان

كابول

انتشرت صور أظهرت ثلاث فتيات أفغانيات يرتدين الفساتين ويقفن جنبًا إلى جنب في غرفة المعيشة المزينة بالبالونات والشرائط المعلقة، لكن مع إخفائهنّ لوجههنّ عن الكاميرا، يمكن استنتاج وجود سبب لعدم الكشف عن هويتهن، ما يجعل لخصلات شعرهنّ المكشوفة معنى أعمق.

‎وتعيش الفتيات في العاصمة الأفغانية كابول تحت أعين حركة طالبان التي تزداد يقظة، والتي عادت إلى السلطة بأفغانستان في عام 2021 عندما انسحبت القوات الأمريكية من البلاد فجأة.

‎وبعد تعهدها في البداية باحترام حقوق المرأة، كادت طالبان أن تمحو النساء من الحياة العامة، وأن ترسل الفتيات إلى ما خلف الأبواب المغلقة.

‎وتُعتبر الصورة واحدة من بين العديد من الصور ضمن مجموعة أعمال تم توثيقها على مدى ست أشهر، تُظهر حياة النساء الأفغانيات في ظل حرمان طالبان لهنّ من حقوقهنّ الأساسية باستمرار.

‎وفرضت الحركة عليهنّ وضع غطاء الرأس في الأماكن العامة، ومَنَعت  سماع أصواتهن، إلى جانب منعهن من الالتحاق بالمدرسة الثانوية، والعمل بغالبية أنواع القوى العاملة، والظهور في المساحات الاجتماعية.
‎وبالتعاون مع الباحثة الفرنسية، ميليسا كورنيه، حصل التقرير التعاوني للثنائي، وعنوانه “No Woman’s Land”، على تمويل من جائزة “كارمينياك” للتصوير الصحفي.

‎وتم عرضه في العاصمة الفرنسية باريس هذا الشهر على شكل مزيج من الصور، ومقاطع الفيديو، فضلًا عن أعمال فنية تعاونية مع الفتيات الأفغانيات.

 

مقالات مشابهة

  • دوري أدنوك.. «الأخطاء الكارثية» 32%!
  • توصيل الغاز الطبيعي للمنازل: تقليل التكلفة وتعزيز الاعتماد المحلي
  • حملة للقضاء على الإشغالات والباعة الجائلين بدمياط الجديدة
  • خوفاً من الهزيمة.. البيجيدي ينسحب من سباق الإنتخابات الجزئية في 8 جماعات بإقليم تارودانت
  • حملة مكبرة لإزالة الإشغالات والباعة الجائلين في دمياط الجديدة
  • ‎فتيات أفغانيات يحتفلن بأعياد ميلادهن سرًا في كابول خوفاً من طالبان
  • تنفيذ حملات لإزالة الإشغالات والمخالفات بمدن بني سويف الجديدة وبدر و6 أكتوبر
  • «بداية حرب عالمية ثالثة».. بايدن يورط الرئيس الأمريكي الجديد في مواجهة مع روسيا
  • هل يمكن تقليل الالتهابات بالنظام الغذائي؟.. إليك نصائح وتحذيرات هامة
  • وزير الإسكان: تنفيذ حملات لإزالة الاشغالات ومخالفات البناء ووصلات المياه الخلسة ببني سويف الجديدة وبدر و6 أكتوبر