وفاة الدكتور إبراهيم درويش أستاذ العلوم السياسية والفقيه الدستوري
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أعلن نائب رئيس جامعة القاهرة الدكتور محمود السعيد، وفاة الدكتور إبراهيم درويش أستاذ العلوم السياسية والفقيه الدستوري.
وكتب الدكتور محمود السعيد عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "البقاء والدوام لله وخالص العزاء في وفاة قامة عظيمة من قامات العلم والفكر بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية..أستاذ العلوم السياسية الأستاذ الدكتور والفقيه الدستوري د.
وأضاف:"أستاذنا العزيز الراحل يعتبره البعض الأب الروحي للمحكمة الدستورية العليا المصرية، وهو صانع الدساتير للعديد من الدول، رحم الله أستاذنا الجليل وجعل مثواه الجنة وألهم أهله وطلابه الصبر والسلوان على فراقه".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء لقاح أسترازينيكا مقاطعة الأسماك أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان العلوم السياسية إبراهيم درويش
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية لـ «الأسبوع»: الدولة المصرية ذات سيادة وتصريحات ترامب عن التهجير استفزازية
علق الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، على التصريحات الاستفزازية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول تهجير الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، قائلا: «من حق ترامب أن يقول ما يرى ومن حق الدولة المصرية أيضاً أن تفعل ما تراه».
وأضاف سلامة، في تصريح خاص لـ «الأسبوع»، أن مصر حددت موقفها من البداية فيما يتعلق بدعم القضية الفلسطينية، ورفضها التام لأي خطط أو التفاف لتهجير سكان قطاع غزة قصراً أو طوعاً.
وشدد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، على أنه من اللحظة الأولي، ومصر وضعت خطوط حمراء للحفاظ على القضية من التصفية، رغم أنها تعرضت على مدار أكثر من 15 شهر، إما لاغراءات أو ضغوطات، لكن موقف مصر الموضوعى والثابت والمجرد في دعم القضية الفلسطينية لم يتغير.
وتابع سلامة، أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن إخلاء القطاع أو نقلهم إلى دول الجوار، لن تجد صدى في مصر أو الأردن، لأن التنسيق المصري الأردني منذ فترة طويلة مستمر، برفض عملية التهجير، لذا هي تصريحات «استفزازية استهلاكية».
وأكد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن الدولة المصرية ذات سيادة، وقرارها بقيادتها، ولا تتعرض لضغوطات، وتمتلك قرارها، ومصر لن تكون أبداً وطنأً بديلاً للفلسطينيين.