صالة التحرير ترصد معاناة سيدة من مرض سرطان العظام والصحة تستجيب
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
عرضت الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على فضائية صدى البلد، مساء اليوم الاثنين، تقريرًا مصورًا عن حالة ربة منزل تعاني مرض سرطان العظام.
وأوضح التقرير، بأن الحاجة سناء وتبلغ من العمر ٤٤ عاما، و تعاني سرطان العظام ، ومتزوجة ولديها أبناء وزوجها يعمل عامل يومية ولا يستطيع دفع أموال العلاج.
من جانبها ناشدات الإعلامية عزة مصطفى، الاستجابة لعلاج الحاجة سناء والتي تعاني من مرض سرطان العظام.
من جهته أعلن الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، الاستجابة لحالة الخاصة سناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية عزة مصطفى اسم وزارة الصحة الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي حسام عبدالغفار سرطان العظام صالة التحرير سرطان العظام
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الالتفات خلال الصلاة مكروه.. وقطعها واجب في هذه الحالات
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الالتفات في الصلاة اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد، مستشهدًا بحديث النبي حينما سألته السيدة عائشة- رضي الله عنها عن الالتفات في الصلاة، فقال: "إنما هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح، أن الالتفات اليسير دون حاجة شديدة مكروه، لأنه ينقص من خشوع الصلاة، أما إذا كان الالتفات لمتابعة الأطفال بما لا يقطع الصلاة، كأن يكونوا أمام المصلي دون الحاجة إلى الالتفات، فلا بأس به.
وأضاف أنه من الأفضل الاحتياط قبل الصلاة، وذلك بوضع الأطفال في مكان آمن لتجنب الحاجة إلى الالتفات، مشيرًا إلى أن الشريعة جاءت بالتيسير، فقد كان النبي ﷺ يريد إطالة صلاته، لكنه كان يخففها؛ إذا سمع بكاء الطفل حتى لا تنشغل أمه عنه.
أما في حالة الخطر المحقق، مثل أن يكون الطفل في وضع قد يعرضه للسقوط أو الأذى، فقد أكد أن قطع الصلاة في هذه الحالة واجب، لأن حفظ النفس مقدم على استمرار الصلاة.
واستدل: "إذا كان الشخص في صلاته ورأى ضررًا محققًا على أحد، مثل كفيف على وشك السقوط، أو طفل يقترب من نافذة أو خطر، وجب عليه قطع الصلاة فورًا لإنقاذه".
وتابع: "إن كان المصلي يعلم مسبقًا أن طفله قد يكون عرضة للخطر أثناء الصلاة، فمن الأفضل تأمينه أولًا قبل الشروع في الصلاة، تحقيقًا لمقاصد الشريعة في حفظ النفس".