طائرات الاحتلال الإسرائيلي تستهدف مباني نزح منها أصحابها في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في رفح الفلسطينية، إن ما يجري بالفعل هو استمرار عملية نزوح السكان الفلسطينيين من المناطق الشرقية لمدينة رفح الفلسطينية بالمناطق الغربية وتحديدا منطقة التي تقع إلى شمال رفح الفلسطينية امتدادا إلى بلدة دير البلح بالمحافظة الوسطى.
فرنسا تبدي قلقها من الأحداث الجارية في رفح الفلسطينية الآن خبير استراتيجي: حماس منحت هدية لنتيناهو لاجتياح رفح الفلسطينيةوأضاف "جبر"، خلال رسالة على الهواء، أن هذه المنطقة التي حددتها إسرائيل بأنها منطقة آمنة لا يزال يتدفق إليها النازحون الفلسطينيون من المناطق الشرقية لمدينة رفح الفلسطينية، ورغم حالة النزوح الكبيرة لا زالت طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشن عددا كبيرا من الغارات العنيفة والمتتالية بالمناطق الشرقية لمدينة رفح الفلسطينية.
وتابع: "لازالت سيارات الإسعاف تنقل المصابين والشهداء إلى مستشفى الكويت التخصصي برفح الفلسطينية لتلقي العلاج، والاحتلال الإسرائيلي لن يتوانى عن القصف الميداني والمنازل والطرقات التي يخرج منها الفلسطينيون الذين نزحوا وأجبروا على النزوح من منازلهم في شرق مدينة رفح باتجاه المناطق الغربية، ويرافق هذا القصف من الطائرات قصفا من الآليات العسكرية الإسرائيلية والمدفعية المتمركزة من الشرق لقطاع غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رفح رفح الفلسطينية رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
"شؤون الأسرى الفلسطينية": الاحتلال اعتقل 12 مواطنا بالضفة الغربية بينهم أسرى سابقون
أعلنت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينية، أن قوات الاحتلال اعتقلت 12 مواطنا على الأقل بالضفة الغربية بينهم أسرى سابقون، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وفي سياق متصل، أفادت مصادر عبرية لصحف الكيان بأن جيش الاحتلال زعم حصوله على كمية كبيرة من الذخيرة كانت في طريقها لتستلمها المقاومة الفلسطينية، وفق ما ذكرت شبكة قدس الفلسطينية.
وزعم جيش الاحتلال استيلاءه على ذخيرة تقدر بـ 20 ألف رصاصة كانت في طريقها لمجموعات المقاومة في الضفة الغربية.
ياتي ذلك فيما شهدت مدينة نابلس فجر اليوم الأحد، اشتباكات ومواجهات مع قوات الاحتلال التي اقتحمت المنطقة الشرقية من المدينة، وقرى عدة في المحافظة.
وتصدى مقاومون لاقتحام قوات الاحتلال المنطقة الشرقية ومخيم بلاطة، حيث اندلعت اشتباكات في عدة محاور، وتمركزت قوات الاحتلال بمحيط كازية التميمي بشارع القدس، وعمارة ذياب شرق نابلس.