يبدأ تطبيقها غدًا.. خطة قطع الكهربا بعد انتهاء عيد القيامة وشم النسيم
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
خطة قطع الكهرباء، وتخفيف الأحمال 2024.. أكدت رئاسة الوزراء استئناف خطة قطع الكهرباء، بداية من، الثلاثاء 7 مايو 2024، بعد انتهاء احتفالات الأقباط بعيد القيامة المجيد لعام 2024، واحتفال المواطنين بشم النسيم.
تخفيف أحمال الكهرباء 2024وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص قطع الكهرباء 2024، وذلك من خلال خدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وأكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، أنه تم وقف تنفيذ خطة تخفيف أحمال الكهرباء عن الكنائس تزامنا مع احتفالات عيد القيامة.
وأشار إلى أن الحكومة ستستأنف خطتها بعودة قطع الكهرباء من جديد غدا، الثلاثاء، بعد انتهاء الأجواء الاحتفالية للمصريين والأقباط في عيد القيامة المجيد وعيد شم النسيم، الموافقان ليومي الأحد والاثنين من الأسبوع الجاري.
وقررت وزارة البترول والثروة المعدنية، وقف تصدير شحنات الغاز الطبيعي المسال خلال الفترة المقبلة، بداية من مايو المقبل، لتلبية احتياجات محطات الكهرباء من الوقود،
- ويذكر أنه مع زيادة الاستهلاك المحلي مع ارتفاع درجات الحرارة يتم إيقاف تصدير الغاز في أشهر الصيف.
اقرأ أيضاًعضو طاقة النواب يطالب بإلغاء تخفيف الأحمال الكهربائية أثناء امتحانات الثانوية العامة
خطة تخفيف الأحمال.. كيف تستغل الوقت أثناء انقطاع الكهرباء؟
جدول تخفيف الأحمال ومواعيد انقطاع الكهرباء في جميع المحافظات «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمال الكهرباء 2024 تخفيف أحمال الكهرباء تخفيف أحمال الكهرباء 2024 خطة تخفيف أحمال الكهرباء خطة تخفيف أحمال الكهرباء 2024 عودة تخفيف الأحمال محطات الكهرباء تخفیف الأحمال قطع الکهرباء
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الله قد يلغي النار يوم القيامة
وارد ربنا يلغي النار في الآخرة.. بحسب كلام الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، فى تصريحات سابقة له، ليفسر اليوم فى تصريحاته خلال حوار مع برنامج تليفزيوني على قناة العربية، فى سؤاله عن "هل يمكن ان يلغي الله النار يوم القيامة؟".
ليرد جمعة، موضحًا:" أن هناك أدلة شرعية ودوافع تثبت ذلك، فهذا الرأي ليس جديدًا، بل هو متفق عليه بين علماء أهل السنة والجماعة عبر العصور، مستندًا إلى تفسيرات شرعية وأقوال كبار العلماء مثل ابن القيم وابن تيمية.
وأشار جمعة إلى أن الله سبحانه وتعالى لا يخلف وعده، لكن قد يخفف وعيده في بعض الأحيان، موضحًا أن النار قد تُفنى أو تُلغى أو يتصرف الله فيها كما يشاء بتجلي رحمته.
وأكد أن "وعيد الله قد يتخلف"، لافتًا إلى أن هذه الأفكار جزء من مذهب أهل السنة والجماعة وليست مبتدعة.
«هذا رأي أهل السنة والجماعة؛ وليس رأيًا جديدًا، بل هو ما يدرس في مذهب أهل السنة عبر العصور، فالله سبحانه وتعالى لا يخلف وعده؛ ولكن قد يخفف وعيده».
وأوضح أن «قضية أن النار قد تفنى أو تلغى أو أن الله يفعل ما يشاء بتجلي رحمته؛ هو مذهب أهل السنة، وقد أورده ابن القيم، وكان ذلك مذهب ابن تيمية رحمهم الله».
وأكد أن «هذا الرأي ليس جديدًا ولا حديثا توصلنا إليه؛ بل هو كلام الصحابة والتابعين والأئمة المتبوعين عبر القرون، فالله تعالى لا يخلف وعده أبدًا؛ ولكنه في الوعيد ومن رحمته قد يتخلف هذا الوعيد».
وأشار إلى سيادة ثقافة جديدة في الدولة العثمانية بعد تولي العثمانيين شئون المسلمين، مستشهدًا بحديث الرسول عليه السلام «القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار»، قائلا: «كل الناس في ثقافتهم العامة أخذوا الجزء الثاني من الحديث، وذلك عن ثقافة سائدة؛ وليس عن حقيقة دينية موثقة، وهو أن القبر حفرة من حفر النار، وبه عذاب القبر وفيه السؤال والعقاب ونسوا صدر الحديث المتفق عليه».
وتساءل «القضية هي كيف ننزل بهذا الحديث إلى قلوب الناس وقد ملأتها هذه الثقافة بالرعب»، مؤكدا أنه يريد أن يعبد المسلم ربه عن حب وشغف؛ وليس عن ارتجاف وخوف واضطراب، لا سيما وأن هذا هو أصل الدين؛ لكن «هناك ثقافة سائدة للأسف شاعت في أوساط الدين حتى أصبحت؛ وكأنها حقائق دينية»