5 بقرات يهددن المسجد الأقصى وينذرن بصراع كبير قادم.. ما القصة ؟
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن 5 بقرات يهددن المسجد الأقصى وينذرن بصراع كبير قادم ما القصة ؟، سواليف كشفت ال قناة 12 الإسرائيلية، مساء السبت، في تقرير مصور، النقاب عن وجود تنسيق وتعاون بين العديد من الوزارات .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 5 بقرات يهددن المسجد الأقصى وينذرن بصراع كبير قادم.
#سواليف
كشفت القناة 12 الإسرائيلية، مساء السبت، في تقرير مصور، النقاب عن وجود تنسيق وتعاون بين العديد من الوزارات الحكومية لرصد ميزانيات وبذل الجهود من أجل تنفيذ رؤية ترميم ” #الهيكل_المزعوم ” في #ساحات_المسجد_الأقصى الشريف.
ووفقا للقناة، يعلق مؤيدو تحقيق الرؤية لبناء “الهيكل” المزعوم آمالهم على ” #5_بقرات_حمراء ” تم اختيارها بعناية حسب الشروط التي تنص عليها الكتب اليهودية، حيث تم جلبها على متن طائرة من ولاية تكساس الأميركية، وأكدت القناة أن وزارة حكومية رصدت ميزانية لاستيراد البقرات الخمس وتربيتها.
وقبيل بناء “الهيكل” تقضي التعاليم التوراتية حرق البقرة الحمراء على جبل الزيتون، ومن ثّم نثر رمادها قبالة الأقصى إيذانا ببدء #طقوس إقامة “الهيكل الثالث” والتجهيز لصعود ملايين #اليهود إلى “جبل الهيكل” (المسمى التوراتي للمسجد الأقصى).
الهيكل المزعوموبحسب مراقبين، فإن ذلك يعكس تنامي هذه المعتقدات التوراتية وتوجه المجتمع الإسرائيلي نحو التطرف الديني والمعتقدات التوراتية لبناء “الهيكل الثالث” المزعوم مكان #قبة_الصخرة، حيث تتوافق الأحزاب اليهودية المشاركة بالائتلاف الحكومي على ضرورة تنفيذ فكر بناء “الهيكل” الأمر الذي أدى لتسارع رصد الميزانيات الخاصة بالتجهيزات بغية تحقيق هذا الهدف.
ويحدث هذا كله رغم أن المعتقد الديني التوراتي للتيار الحريدي يحظر على اليهود الصعود إلى “جبل الهيكل (اقتحام الأقصى)” حتى تحقيق شرط نزول “المسيح المنقذ” ليأذَن لليهود بذلك بعد تحقيق شرط “الطهارة” من “النجاسة الكبرى” إذ تتطلب الطهارة -وفق معتقدهم- ذبح بقرات حمراء وحرقها قبالة المسجد الأقصى، وخلط بعضها بالمياه ليتطهر اليهود، ثم نثر ما تبقى من رمادها قبالة الأقصى، وهو ما يتناقض مع معتقدات تيار الصهيونية الدينية الجديد الذي يعتبر شريكا أساسيا في الحكومة الحالية.
التعاليم اليهوديةوتتطلع الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو الذي يوصف بـ “الشخص المغامر” لبناء الهيكل المزعوم في ساحات الحرم مكان قبة الصخرة، انطلاقا من انصياعه لمعتقدات وفكر الصهيونية الدينية المتجددة بشأن “الخلاص للشعب اليهودي” فضلا عن الاستعداد مؤقتا لتقسيم ساحات #الحرم_القدسي الشريف مع المسلمين، حتى يتمكن اليهود من فرض كامل السيادة الدينية على الأقصى.
من جانبه، يعتقد الباحث بالشؤون اليهودية والصهيونية والسياسية الدكتور صالح لطفي أن المؤسسة الإسرائيلية بمختلف أذرعها، وفي ظل الظروف الفلسطينية والإقليمية الراهنة، تسعى إلى تحقيق أسطورة بناء “الهيكل الثالث” المزعوم، لافتا إلى أن حكومة نتنياهو بات لديها اعتقاد كبير بأن الفرصة مواتية لتحقيق نظرية “المخلص” وفق الفكر الصهيوني الديني المتجدد، لتحل هذه النظرية محل المعتقد التوراتي “نزول المسيح المنقذ” الذي يؤمن به التيار الحريدي.
وفي الوقت الذي يدعو فيه تيار الصهيونية الدينية الجديدة إلى عدم انتظار نزول “المسيح المنقذ” لبناء “الهيكل الثالث” المزعوم، لا يزال التيار الحريدي يحظر اقتحام المسجد الأقصى (الصعود إلى جبل الهيكل) ويطالب بالتريث حتى نزول “المسيح المنقذ” لتخليص الشعب اليهودي، وليأذن لهم بناء الهيكل المزعوم، وفق ما يؤكده لطفي.
ور
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 5 بقرات يهددن المسجد الأقصى وينذرن بصراع كبير قادم.. ما القصة ؟ وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهیکل الثالث ما القصة
إقرأ أيضاً:
الجمعة الأخيرة في رمضان .. 100 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح بالمسجد الأقصى
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن 100 ألف مصل، أدوا صلاتي العشاء والتراويح وختم القرآن الكريم بالجمعة الأخيرة من شهر رمضان في المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة.
صلاة العشاء في الأقصىقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة إن 100 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح وختم القرآن الكريم في المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، في اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان المبارك، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا".
وكان 75 ألف مصل فقط أدوا صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان في المسجد الأقصى بسبب إجراءات الاحتلال، حيث فرض قيودا مشددة على دخول المصلين القادمين من مدن الضفة إلى القدس المحتلة، لأداء الصلاة.
كما فرضت قوات الاحتلال قيودا مشددة على أبواب المسجد الأقصى المبارك، ودققت في هويات المواطنين وعلى مداخل البلدة القديمة، ومنعت عددا منهم من الدخول.