مراسل «القاهرة الإخبارية» يكشف موقف الاتحاد الأوروبي من اجتياح رفح الفلسطينية.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
كشف مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» عمرو المنيري من بروكسل، عن موقف الاتحاد الأوروبي من اجتياح مدينة رفح الفلسطينية، قائلا إن جوزيب بوريل المسؤول عن الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، نشر أكثر من تغريدة على منصة X محذرا فيها، من أن ما يحدث الآن ينذر بالأسوأ، وأنه لا يجب أن يكون هناك هجوم في رفح، خاصة في وجود الأزمة الإنسانية الكبيرة التي تواجه غزة حتى الآن.
وأكد خلال رسالة على الهواء ببرنامج «تغطية خاصة» المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن جوزيب بوريل هو الوحيد حتى اللحظة الذي أخرج رد فعل، مواصلا: «نحن في انتظار رد فعل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خصوصا أنه الآن يجتمع في باريس مع الرئيس الصيني».
وتابع، أن الاتحاد الأوروبي أكد أكثر من مرة ضرورة الوقف التام والفوري لإطلاق النار، وضرورة الاستجابة والإفراج عن الرهائن، موضحا: «جوزيب بوريل هو أكثر المتحدثين في الاتحاد، وهو دائما ما يقف ضد المواقف الإسرائيلية المتشددة تجاه الشعب الفلسطيني والمنطقة بأكملها، لكن حتى الآن لا نعرف ماذا سيقول الاتحاد الأوروبي تجاه اجتياح رفح الفلسطينية».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الإخباریة الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية": معبر رفح استقبل 38 مصابا فلسطينيا لتلقي العلاج بمصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد عيد، موفد القاهرة الإخبارية من معبر رفح، إن الدولة المصرية مازالت تبذل قصارى جهدها من أجل تقديم الدعم والعون والمساندة للأشقاء في فلسطين، إذ استقبل معبر رفح اليوم 38 مصابا ومريضا فلسطينيا عبر بوابات المعبر إلى جانب مرافقيهم.
وأضاف "عيد"، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنه بمجرد وصول المصابين الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية يدخلون للحجر الصحي من أجل مراجعة حالاتهم الصحية وأيضا حالات مرافقيهم، ثم توزيعهم على المستشفيات حسب طبيعة كل حالة، موضحا أن مستشفيات شمال سيناء ومدن القناة تستقبل الحالات.
وأوضح، أن بعض حالات المصابين الفلسطينيين الأكثر تعقيدا يتم توجيهها إلى مستشفيات القاهرة الكبرى، مثل حالات أمراض السرطان والقلب والكلى والتهابات الرئة وغيرها من الأمراض المزمنة.
وتابع، أن الاحتلال الإسرائيلي مارس عدوانا غاشما على القطاع الصحي في غزة، وبالتالي أخرج العديد من المستشفيات عن الخدمة، فضلا عن قطع الإمدادات والمستلزمات الطبية والصحية التي يحتاجها القطاع سواء المولدات الكهربائية والوقود اللازم.