ماذا يحدث للجسم عند تناول السلطة يوميا؟
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
يحرص العديد من الأشخاص على تناول طبق السلطة يوميا، وذلك للحصول على العديد من الفوائد الصحية.
تناول السلطة يوميا يحمي من العديد من أنواع الأمراض
الألياف العالية لا تقلل فقط من مشاكل القلب ومرض السكري، بل إنها تحمي أيضًا من السرطان وتساعد في علاج الارتجاع والقرحة وما إلى ذلك.
يقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام
يساعد تناول السلطة بانتظام ببطء على تقليل الرغبة الشديدة في تناول العديد من الأطعمة الدهنية الأخرى.
تناول سلطة صغيرة قبل الوجبة سيساعد على منع الإفراط في تناول الطعام وتعزيز فقدان الوزن، خصوصا عند إضافة البروتينات مثل الدجاج والبيض والمكسرات وغيرها لأنها تستغرق وقتًا أطول في عملية الهضم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السلطة القلب السكري السرطان العدید من
إقرأ أيضاً:
تقليد يحدث منذ قرون.. ماذا حدث لرداء البابا بعد وفاة فرنسيس؟
على الرغم من أنه تقليد يعود إلى قروون مضت، إلا أن الفاتيكان تخلي عن تقليد "رداء البابا" الذي يعود إلى قرون مضت، والذي كانت بموجبه تتم خياطة 3 أردية بابوية بيضاء بمجرد وفاة البابا.
الفاتيكان يتخلى عن تقليد يعود لقرونوذكرت صحيفة "تلجراف" البريطانية، في تقرير، أنه لأجيال متعاقبة، كان خياطو متجر "جاماريلي" في روما يستعدون بخياطة أردية بابوية بيضاء بمجرد وفاة البابا، لتكون جاهزة قبل انتخاب خليفة له.
وفي ظل غموض هوية البابا القادم، كانوا يصنعون 3 أردية بأحجام مختلفة (صغيرة، ومتوسطة، وكبيرة) لضمان توافق أحدها مع من يقع عليه الاختيار لقيادة الكنيسة الكاثوليكية التي تضم 1.4 مليار حول العالم.
سقط هذا التقليد العريق خلال العام بعد وفاة البابا فرنسيس، حيث تلقى خياطو "جاماريلي" تعليمات مباشرة من الكرسي الرسولي بعدم خياطة أردية جديدة، وذلك مع اقتراب موعد انعقاد المجمع السري في كنيسة السيستين، يوم الأربعاء المقبل.
ومن المقرر استخدام أردية قديمة متبقية من انتخابات سابقة بعد تنظيفها وتجهيزها.
ورغم وفائهم الشديد للفاتيكان، لم يخف الخياطون شعورهم بالخيبة.، وقال ماسيميليانو جاماريلي، البالغ من العمر 63 عاما، وهو أحد 4 أبناء عم يمتلكون المتجر العريق الذي تأسس عام 1798: "نشعر ببعض الحزن. كنا نعرض الأردية في واجهة المتجر لأيام، وكان الزبائن يأتون لمشاهدتها. لكن هذه المرة لن نفعل ذلك. الأمر جزء من تاريخ روما، ومن التقاليد التي نعتز بها. وكل العاملين لدينا يشعرون بالفخر عند العمل على رداء البابا".
قرار يعكس قناعات البابا الراحل فرنسيسولم يصدر عن الفاتيكان تفسير رسمي لهذا التغيير، لكن الخياطين يعتقدون أن القرار يعكس قناعات البابا الراحل فرنسيس، المعروف بتقشفه ومعارضته للهدر، حيث كان من الممكن أن يعتبر أن إعادة استخدام الأردية القديمة أفضل من صناعة جديدة.
وهذه هي المرة الأولى منذ نحو 50 عاما التي لا يطلب فيها الفاتيكان أردية جديدة للبابا المنتخب، ووفقا صحيفة تليجراف البريطانية رفض المتحدث باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، التعليق على القرار، قائلا: "لا أعتقد أنه من الضروري التحدث نيابة عن الشركات. ليس كل فضول بحاجة إلى إجابة".