قال البيت الأبيض، مساء اليوم الإثنين، إن صفقة تبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس هي أفضل وسيلة لتجنب اجتياح مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وأكد البيت الأبيض أن المفاوضات مستمرة بشأن الصفقة ما زالت مستمرة.

ويعتزم الرئيس الأمريكي جو بايدن، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إجراء مباحثات مساء اليوم الاثنين، حسب ما أفاد به مسئول إسرائيلي لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية.

وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن هذه المباحثات تأتي في ظل تواجد رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز في تل أبيب، للقاء نتنياهو ومجلس الحرب بينما تستعد إسرائيل لعملية في مدينة رفح الفلسطينية، وهو الأمر الذي عارضته إدارة بايدن منذ أشهر.

وطالبت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من الفلسطينيين في شرق مدينة رفح بالنزوح منها إلى مناطق أخرى، وهو الأمر الذي عارضته عدة دول على رأسها مصر والأردن وفرنسا وبلجيكا والاتحاد الأوروبي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البيت الأبيض صفقة تبادل الاسرى إسرائيل وحركة حماس اجتياح مدينة رفح الرئيس الأمريكي جو بايدن ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو

إقرأ أيضاً:

البيت الأبيض يعلق لـCNN على المطالبات بمنع بيع بعض الأسلحة لإسرائيل

(CNN)--  يمارس البيت الأبيض ضغوطا ضد الجهود التي يبذلها العديد من أعضاء مجلس الشيوخ التقدميين لمنع بيع بعض الأسلحة الهجومية الأمريكية لإسرائيل.

وكان السيناتور بيرني ساندرز قدم مشروع القرار، والذي إذا تم تمريره فسيمنع بيع بعض المعدات العسكرية لإسرائيل والتي وافقت عليها إدارة جو بايدن في وقت سابق من هذا العام.

مقالات مشابهة

  • خبير: المسألة بين لبنان وإسرائيل في طريقها للحل
  • قبل مغادرته البيت الأبيض.. بايدن يورط ترامب في حرب عالمية مع روسيا
  • بايدن يدفع العالم إلى حرب عالمية ثالثة قبل مغادرة البيت الأبيض
  • بايدن قلق..أول تعليق لـ البيت الأبيض بشأن قرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو وجالانت
  • قبل توديعه البيت الأبيض.. بايدن يحطم رقمًا قياسيًا وترامب يلاحقه
  • البيت الأبيض يعلق لـCNN على المطالبات بمنع بيع بعض الأسلحة لإسرائيل
  • ترامب يفتح أبواب البيت الأبيض أمام صنّاع المحتوى
  • حماس تستبعد صفقة بشأن الأسرى قبل انتهاء الحرب على غزة
  • جيش الاحتلال يحذر: استمرار العملية العسكرية في غزة يهدد حياة الأسرى
  • إبراهيم النجار يكتب: هل يشعل بايدن فتيل حرب عالمية قبل مغادرة البيت الأبيض؟