الرئاسة الفلسطينية تحض أمريكا على منع إسرائيل من ارتكاب "مـ ــجزرة" برفح
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
طالبت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الإثنين، الولايات المتحدة الأمريكية، بمنع إسرائيل من ارتكاب "مجزرة" في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
أعلنت الرئاسة الفلسطينية في بيان، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أنها تجري اتصالات مكثفة مع الأطراف الإقليمية والدولية خاصة الأميركية، لوقف مجزرة اجتياح رفح.
وأضافت، نطالب الإدارة الأميركية بالتدخل الفوري لمنع وقوع هذه المجزرة التي نحذر من تداعياتها الخطيرة.
وشددت على أن اجتياح رفح يعني أن مليونا ونصف مليون مواطن فلسطيني سيتعرضون لمذبحة إبادة جماعية، ومحاولات تهجير حذرنا منها سابقا.
وجددت الرئاسة الفلسطينية التأكيد، على أن السلام والأمن في المنطقة بأسرها لن يتما دون حل عادل للقضية الفلسطينية وقيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئاسة الفلسطينية الولايات المتحدة الامريكية إسرائيل مجزرة في مدينة رفح قطاع غزة اجتياح رفح الرئاسة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية تدين تمادي المليشيا المتمردة في ارتكاب المجازر
أصدرت وزارة الخارجية بيانا السبت أدانت فيه تمادي مليشيا الدعم السريع الإرهابية في ارتكاب المجازر وتوجيه آلتها العسكرية نحو المدنيين العزل، بعد هزائمها المتتالية في المواجهات العسكرية.وفيما يلي نص البيانجمهورية السودانوزارة الخارجيةمكتب الناطق الرسمي وإدارة الإعلامبيان صحفيفي جريمة إرهابية بشعة، ارتكبت مليشيا الجنجويد اليوم مجزرة فظيعة بقصف سوق صابرين بمحافظة كرري، أثناء ازدحامه بالمتسوقين، حيث بلغت الحصيلة حتي الآن أكثر من 60 شهيدا من المدنيين من بينهم أطفال ونساء، وعدد كبير من الجرحى. ومن الواضح أن استهداف السوق تم بطريقة متعمدة قصد منها إيقاع أكبر عدد من القتلى المدنيين.تأتي هذه المجزرة الشنيعة بعد اسبوع واحد من المذبحة المماثلة التي ارتكبتها المليشيا الإرهابية في المستشفى السعودي للولادة بالفاشر، وقتل خلالها 70 مريضا معظهم نساء وأطفال، وكذلك بعد أيام قلائل من جريمة مشابهة اخرى في ريفي ام كدادة، وعشرات المجازر التي ارتكبتها في قرى الجزيرة.تتمادي المليشيا الإرهابية في ارتكاب تلك المجازر، وتوجه آلتها العسكرية نحو المدنيين العزل، بعد هزائمها المتتالية في المواجهات العسكرية مع القوات المسلحة والقوات المشتركة والقوات المساندة، وذلك للابتزاز وتوظيف النهج الخاطئ للأطراف الدولية التي تتحدث عن طرفي صراع، كي تعتبر طرفا سياسيا يتم التعامل معه بدلا عن كونها مجموعة إرهابية لا بد ان يتوحد المجتمع الدولي ضدها للقضاء علي خطرها.لهذا فإن مجلس الأمن والقوى الغربية يتحملون المسؤولية عن استمرار المليشيا في ارتكاب المذابح، لأنهم يكتفون بالإدانات اللفظية لمذابحها الى جانب تغاضيهم عن رعاة المليشيا الإقليميين، الذين يزودونها بالمدفعية بعيدة المدى والمسيرات الاستراتيجية لارتكاب المجازر.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب