تتوالى العروض في المواقع الإلكترونية واحدة تلو الأخرى لجذب المستهلكين على الشراء خاصة في شهر إبريل مع عروض عيد الفطر المبارك.

هناك عرض رائع على موقع أمازون إنجلترا يبيع هاتف سامسونج Samsung Galaxy S23 Ultra بخصم 300 جنيه إسترليني أي ما يعادل 18 ألف جنيه مصري. 

مواصفات هاتف سامسونج جالاكسي Galaxy S23 Ultra 

 

• الشاشة تأتي بشكل الثقب في منتصف الشاشة منحنية الأطراف وتأتي من نوع Dynamic AMOLED 2X بمساحة 6.

8 إنش بجودة الـ 1440×3088 بكسل بمعدل كثافة بكسلات 501 بكسل لكل إنش مع دعم الشاشة لمعدل التردد الأعلى الـ 120Hz للحصول على أداء سلس بالإضافة إلى أن معدل التردد يتم خفضه تلقائيا إلى 1 هرتز للمحافظة على استنزاف البطارية مع دعم خاصية الـ HDDR10+ مع وجود طبقة حماية على شاشة الهاتف من نوع Corning Gorilla Glass Victus 2 مع أقصى سطوع للشاشة 1750 شمعة .

• يتوفر الهاتف بأكثر من إصدار من الذاكرة الصلبة والذاكرة العشوائية على النحو التالي فيما يلي :-
– الإصدار الأول يأتي بذاكرة صلبة بسعة 256 جيجا بايت UFS 4.0 مع ذاكرة عشوائية بسعة 8 جيجا بايت .
– الإصدار الثاني يأتي بذاكرة صلبة بسعة 256 جيجا بايت UFS 4.0 مع ذاكرة عشوائية بسعة 12 جيجا بايت .
– الإصدار الثالث يأتي بذاكرة صلبة بسعة 512 جيجا بايت UFS 4.0 مع ذاكرة عشوائية بسعة 12 جيجا بايت .
– الإصدار الرابع يأتي بذاكرة صلبة بسعة 1 تيرا بايت UFS 4.0 مع ذاكرة عشوائية بسعة 12 جيجا بايت .
– لا يدعم الهاتف إمكانية زيادة المساحة التخزينية عن طريق كارت ميموري .

• الأداء يأتي الهاتف بمعالج من نوع Snapdragon 8 Gen 2 بتكنولوجيا الـ 4 نانو مع معالج رسومي من نوع Adreno 740 لتحصل على أقوى أداء ممكن حالياً .

• الكاميرا الأمامية تأتي بدقة 12 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/2.2 .

• الكاميرا الخلفية تأتي بكاميرا رباعية حيث تأتي الكاميرا الأولى وهي الكاميرا الأساسية بدقة 200 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/1.7 مع دعمها للمثبت البصري الـ OIS أما عن الكاميرا الثانية فهي الكاميرا الخاصة بعمل الزوم الـ Periscope وتقوم بعمل زوم من 10X لـ 100X وتأتي بدقة 10 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/4.9 وتدعم المثبت البصري الـ OIS أما عن الكاميرا الثالثة فهي الخاصة بعمل الزوم القريب حتى 10X بدقة 10 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/2.4 وتدعم المثبت البصري الـ OIS أما عن الكاميرا الرابعة فهي الخاصة بالتصوير الواسع فتأتي بدقة 12 ميجا بكسل بفتحة عدسة F/2.2 وهي الخاصة بتصوير الفيديوهات بأقصى ثبات ممكن الـ Super Steady video مع فلاش أحادي من نوع ليد فلاش .

• يدعم الهاتف تصوير الفيديوهات بجودة الـ 8K بمعدل التقاط 24 و30 إطار في الثانية كما يدعم التصوير بجودة الـ 4K بمعدل التقاط 30 و60 إطار في الثانية كما يدعم التصوير بجودة الـ FHD بمعدل التقاط 30 و60 و240 إطار في الثانية كما يدعم التصوير بجودة الـ HD بمعدل التقاط 960 إطار في الثانية .

• يدعم الهاتف الميكروفون الثانوي الخاص بعزل الضوضاء والضجيج سواء أثناء التحدث أو التصوير أو التسجيل … الخ .

• الواي فاي يأتي بترددات الـ a/b/g/n/ac/6e كما يدعم الـ tri-band, Wi-Fi Direct .

• البلوتوث يأتي بإصدار 5.3 بالإضافة لدعمه إلى الـ A2DP, LE .

• يدعم الهاتف تحديد الموقع الجغرافي الـ GPS كما يدعم أنظمة الملاحة الأخرى مثل الـ A-GPS, GLONASS, BDS, GALILEO .

• السماعات الخارجية تأتي بصوت ستيريو للحصول على تجربة صوتية مجسمة ومميزة .

• وسائل الأمان والحماية التي يدعمها الهاتف : يدعم مستشعر البصمة ويأتي مدمج بالشاشة ويعمل عن طريق الموجات فوق الصوتية الـ Ultrasonic بالإضافة إلى أن الهاتف مدعوم بخاصية الـ Face Unlock لفتح الهاتف عن طريق الوجه .

• يدعم الهاتف معظم المستشعرات الأخرى التسارع والقرب والجيروسكوب والبوصلة والضغط الجوي .

• يمكنك مشاركة ملفاتك على الكمبيوتر عن طريق الـ Samsung DeX للاستمتاع بتجربة عرض واستخدام أفضل كما يدعم المساعد الصوتي الـ Bixby .

• منفذ الـ USB يأتي من النوع الأحدث الـ Type C مع دعمه لخاصية الـ OTG .

• البطارية تأتي بسعة 5000 مللي أمبير مع دعمه للشحن السريع بقوة 45 واط والشحن اللاسلكي بقوة 10 واط والشحن اللاسلكي العكسي بقوة 4.5 واط .

• يأتي الهاتف بنظام تشغيل اندرويد 13 مع واجهة سامسونج الأحدث الـ One UI 5.1 .

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الربيع العربي.. الأحداث والتحديات

17 ديسمبر 2010م.. انطلقت شرارة الربيع العربي، حين أحرق التونسي محمد بوعزيزي نفسه، فاندلعت في مدينته سيدي بوزيد مظاهرات عمّت تونس، وبعد أقل من شهر ترك الرئيس زين العابدين بن علي (ت:2019م) بلاده. كانت تونس الحجرة الأولى من رقعة الدومينو التي تتساقط أحجارها واحدةً تلو الأخرى، وآخرها في 8 ديسمبر 2024م، عندما رحل الرئيس السوري بشار الأسد عن دمشق إثر سيطرة قوات المعارضة عليها، التي بدأت نضالها عام 2011م.

كُتِبتْ دراسات ومقالات وقُدِّمتْ حوارات وتحليلات عبر مختلف واجهات الصحافة والنشر والإعلام والتلفزة.. والجامع بينها هو اتفاقها على أن الربيع العربي لم ينتهِ، وأن أحداثه جارية، إنه قطار انطلق ولن يقف حتى تتغير خارطة الوطن العربي. خارج نطاق التحليل، ونزولاً على أرض السياسة العربية، فإن الحكومات تدرك ذلك، وتدرك أن الشارع يتحرك من تحت أقدامها، وقد كشف سير الأحداث أنها تبذل جهدها لتجنب تأثير الربيع عليها، هذا بالنسبة للدول التي لم يكتسحها، أما التي اكتسحها فهي غارقة في صراعاتها، محاولة الخروج من مستنقع الدمار الذي أصابها، وهي تعاني من الاقتتال الداخلي، وتعاني أكثر من التدخلات الخارجية، التي يحاول كل طرف منها أن يفرض رؤيته في تشكّل الدولة الجديدة، من دون أن يرتد هذا التشكل بأثر سلبي على نظامه. وحتى يستبين حجم التحديات المستقبلية للربيع العربي ونوعها؛ ينبغي النظر في الخط العام لأحداثه خلال المدة المنصرمة.

الربيع العربي.. هو ثمرة حالة الشعوب العربية قبله، فقد كانت معظم الحكومات تعتبر الشعوب محكومة من قِبَلها، وليست شريكتها في الوطن وإدارته واتخاذ قراراته وسن قوانينه. فلا توجد أحزاب سياسية حقيقية ينضوي تحتها الشعب، ولا برلمانات معتبرة تمثله، ولا منابر إعلامية يعبر فيها عن رأيه. كانت هذه الحكومات تعاني من اللايقين السياسي والاقتصادات المهزوزة، والتعليم غير قادر أن ينهض بالأمة. وإعلام يقدم الإنجازات الحكومية، غاضاً الطرف عن حقيقة الحالة التي يعيشها الناس. والشعوب تعيش على حافة الفقر، وفرص العمل محدودة. أضف إلى ذلك؛ دخول العالم العصر الرقمي، وتواصل الشعوب فيما بينها، وتأثر العرب بالحالة الديمقراطية التي يعيشها العالم، دون قدرة الحكومات على إيجاد طرق توافقية للتواصل مع شعوبها، وقد ظلت خاضعة لبُنية الدولة العميقة التي يهيمن عليها متنفذون لهم مصالح لا يريدون التفريط بها، ولو على حساب عموم الشعب واستقرار الوطن.

أما أمريكا فقد كانت تعيد هيكلة الشرق الأوسط، وتنفذ مشروعها هذا بطريقين متلازمين: بمحاربة ما أسمته «الإرهاب الإسلامي»، دون اعتبار الأسباب التي أدت إليه، ولا الوضع الاجتماعي الناشئ من الحالة السياسية المحتقنة والممارسات العسكرية لأمريكا ذاتها في المنطقة. وبفرض الديمقراطية الغربية ببرنامج تأهيلي لمن تختارهم من «الناشطين الحقوقيين» في الشعوب العربية المقهورة، مما أوجد حالة من الحقد المتبادل بين الحكومات والشعوب؛ أدى إلى مزيد من السخط.

الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.. لم يكن غائباً عن التأثر بالربيع العربي، فقد عملت أمريكا على الدفع بالمنطقة إلى التطبيع مع إسرائيل، تحت طائلة خوف الحكومات من تمدد الإسلام السياسي نتيجة الفراغ السياسي الذي أحدثه الربيع، مما دفع إلى تهميش هذا التيار العريض - الذي عملت بعض حكومات المنطقة بنفسها على رعايته وتمكينه- حتى لا يقف عقبة كأداء أمام التطبيع، ونسيت بأن التهميش لا يؤدي إلى الاضمحلال.. بل إلى الانتعاش والعنف. ومن الآثار المباشرة التي أدت إليها هذه السياسة انفجار الأوضاع بغزة، وقيام المقاومة الفلسطينية؛ في مقدمتها حماس بطوفان الأقصى، الذي أدخل المنطقة في صراع مستعر، وجعل العالم على حافة حروب دولية. لقد وقفت إيران وسوريا مع المقاومة، وحشدت إيران معها حزب الله والمقاومة العراقية وأنصار الله اليمنيين لمساندة غزة، مما دفع الدول الحليفة لإسرائيل إلى العمل على تحجيم جبهات المقاومة، وتحقق لها ذلك بقتل إسرائيل قيادات عليا في المقاومة وإيران، مما أوهن الوجود الإيراني في المنطقة، فعاجلت قوى المعارضة السورية بالإطاحة بنظام الأسد، فأصبحت المنطقة في حالة توتر، سيحدد ما بعدها حكام سوريا الحاليون.

لقد أدى الربيع العربي إلى تدمير الدولة في بعض البلدان التي عصف بها، ثم لم تتمكن من بنائها من جديدة.. بل دخلت في دوامة الانقسام والعنف ولم تخرج منها. وهناك تفاؤل من البعض بأن سوريا الجديدة ستكون أوفر حظاً، وتتحول إلى دولة ديمقراطية مستقرة، ولكن سوابق المنطقة لا تبشر بذلك، فقد تمكن بعض البلدان التي أطيح بحكامها من الحفاظ على الدولة من الانهيار، ولم تتمكن من تبني الديمقراطية وعاد الاستبداد إليها، وأزيحت الحكومات المنتخبة بقوة السلاح أو بالحشد المضاد، وزُجَّ بقياداتها في السجون، وقد مضى على الثورات عقد ونصف دون أن تخرج هذه البلدان من مشاكلها كالفقر والاستبداد وهجرة العقول إلى عالم أفضل.

خليجياً.. نظر بعض الدول إلى أن المشكلة في الإسلام السياسي، وأن عليها الأخذ بالانفتاح الغربي، فانقلبت على التوجه الإسلامي عموماً، وفتحت الحياة الاجتماعية على القيم الغربية، ظناً منها أنها تسير في طريق التحول المستقر، وغفلت أن الانفتاح في الغرب ليس هو إلا ثمرة ثانوية للديمقراطية والحرية الفردية. إن هذا الانفتاح الذي تمارسه هذه الدول قد يؤول إلى اضطراب اجتماعي وسياسي لا تحمد عقباه، ولا يكفي أن تحمي الحكومات نفسها بتبني المشاريع الاقتصادية وتحقيق الرفاه الاجتماعي، فالمعتقدات أرسخ في النفس وأقوى في المجتمع من التحولات الطارئة.

ورأت دول خليجية أن تسير سيرتَها الأولى، فواصلت الوقوف مع الإسلام السياسي وتحولاته، باعتباره يشكل شريحة كبرى من الاجتماع البشري في المنطقة، كما أنه التيار الوحيد الذي لديه برنامج سياسي، ومن الصعب تهميشه. ورغم أن هذه النظرة تتمتع بنصيب من الصواب، إلا أن هذه الدول ذاتها تتحصن عن تأثير الإسلام السياسي عليها، وعاقبة هذه السياسة أن يؤثر هذا التيار على الجميع؛ إن نجح في ذلك، بما فيها الدول الداعمة له. في حين آثرت دول أخرى عدم تغيير مسار التعامل مع التحولات الاجتماعية والسياسية فيها، ورأت أن دمج القوى الناشطة في المجتمع هو السبيل الأنجع، وقد دخلت في إعادة التراتبية الاجتماعية، انطلاقاً من وضع ضوابط للجنسية.

أما سلطنة عمان التي نهجت نهجاً متزناً في التعامل مع الأمور السياسية والدينية؛ فقد رأت أن من المشكلات التي ينبغي معالجتها الديون وضعف الاقتصاد، فعملت بـ«خطة التوازن المالي» وتشجيع الاستثمار الخارجي، وهذا جيد. وعليها أن تسارع بمعالجة ملف الباحثين عن العمل والمسرحين من أعمالهم؛ فهو من أهم عوامل الاطمئنان الاجتماعي. وعليها كذلك النظر في الخطاب الديني والحراك الثقافي، وهما ملفان يحتاجان إلى وضع استراتيجية جديدة تستفيد من المعطيات الحضارية للبلاد، على أن تدفع بها إلى مستقبل مستقر ومتوازن ومسهم في التحولات المدنية التي تشهدها المنطقة، وهذا ما تبشر به النهضة المتجددة.

حتى الآن.. لا يبدو هناك مخرج حاسم من مسار الربيع العربي، وقد تتواصل التغييرات حتى تجد الحكومات حلاً للعلاقة بينها وبين الشعوب، فالمنطقة أمام جيل جديد؛ «الجيل زد» (مواليد:1995-2010م)، الذي لا يفكر كما نفكر، ولا طموحاته هي طموحات آبائه، ولا مشاكله هي مشاكل من سبقه. إن على الدول أن توجد لها «دعاتها» بين هذا الجيل، بحيث يكونون قادرين أن يتفهموا آليات التحول الاجتماعي والسياسي، وأن التدرج هو سنة الحياة. والساسة مجبرون بحكم الزمن على إيجاد صيغة تشاركية مع المجتمع، فهذا جيل برجماتي لا ينتظر الأماني المعسولة.. بل تلح عليه سرعة العصر أن يرى النتائج قريبة التحقق.

مقالات مشابهة

  • هل يمكن استخدام هاتف تسلا الذكي على سطح القمر؟
  • بطارية 6000 مللي أمبير.. أوبو تكشف عن هاتف كله مميزات
  • وفاة مأساوية لطفل مغربي بسبب شاحن الهاتف
  • ثورة جديدة في عالم الهواتف الذكية: سامسونج تكشف عن تفاصيل Galaxy S25
  • فتاة تتهم ترزي بتصويرها في مدينة نصر.. والتحريات: الكاميرا مش شغالة
  • حصيلة: 656 قضية غسل للأموال هذا العام أفضت إلى الحجز عن حوالي 10 مليارات
  • أسعار ومواصفات samsung galaxy s24 ultra
  • بطارية جبارة ومواصفات رائدة.. سامسونج تغزو الأسواق بهاتف جديد
  • هاتف Honor Magic7 RSR Porsche Design: الأناقة والقوة في جهاز واحد
  • الربيع العربي.. الأحداث والتحديات