اشتغلت بائعة في العتبة.. نشوى مصطفى تروي تفاصيل عن حياتها لأول مرة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
كشفت الفنانة نشوى مصطفى العديد من أسرارها الشخصية والمهن التي عملت بها قبل دخول عالم الفن ومنها بائعة في محل ملابس بالعتبة وطباخة وعامله بمستوصف طبي.
.
تصريحات نشوى مصطفىقالت نشوى مصطفى خلال حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي عمرو الليثي علي شاشة قناة الحياة، انها كنت تبيع ملابس في العتبة اثناء دراستها.
وأضافت “واشتغلت أيضاً في مستوصف لعلاج المرضي، وكنت احلم ان التحق بمعهد التمثيل ولكن والدي قال لا استطيع تحمل النفقات بعد تخرجك، ومن هنا جاءت الفكرة ان اعمل واشتغلت عدد من الأعمال، وايضاً عملت وجبات في البيت وانزل أبيعها واجيب مصروفي حتي التحق بمعهد التمثيل”.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نشوى مصطفى
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي السابق يروي تفاصيل طفولته القاسية ودور والدته البطولي
تحدث مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، عن والدته بكل فخر وتأثر، مؤكدًا أنها كانت أعظم أم في التاريخ.
وروى يونس ، كيف كانت تتحمل مسؤولية تربية عشرة أبناء بمفردها، حيث كان والده منشغلًا بالعمل لتوفير المال، بينما تولت هي كل جوانب التربية والرعاية.
وأشار مصطفى يونس، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى مدى قوة العلاقة التي جمعته بوالدته، قائلًا إنها كانت داعمه الأول حتى قبل أن يصبح لاعبًا مشهورًا.
كما استذكر حادثة مؤثرة من طفولته، حيث كاد يفقد حياته بعد ولادته بثلاثة أيام عندما غابت والدته لشراء الطعام، وعادت لتجده في حالة خطرة. ومنذ ذلك الحين، أدرك مدى تعلقها الشديد به.
وعند حديثه عن مسيرته الكروية، استرجع ذكريات انضمامه إلى الأهلي تحت سن 16 عامًا، مشيرًا إلى أن والدته كانت الشخصية الأقوى في العائلة، حيث كانت بمثابة "المحافظ" لمنطقة شبرا، تتحمل مسؤولية حل المشكلات لكل من حولها، سواء من عائلتها أو عائلة والده. وأضاف أنها كانت قائدة العائلتين بلا منازع، وكانت تضعه في مكانة خاصة بين إخوته، حيث اعتبرته محور اهتمامها الرئيسي.
وروى مصطفى يونس، جانبًا آخر من حياته المدرسية، موضحًا أنه لم يكن مواظبًا على الذهاب إلى المدرسة، الأمر الذي اكتشفته والدته لاحقًا وتدخلت بحزم. كما ذكر أن والده لم يكن يشارك في تفاصيل حياته، إذ كان مشغولًا بنفسه، بينما كانت والدته هي الداعم الحقيقي له في كل مراحل حياته.