راغدة شلهوب: عشت قصة حب مع فنان شهير وتركته لرغبتي في الإنجاب
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
حلت الإعلامية راغدة شلهوب ضيفة على إحدى البرامج الحوارية على قناة المشهد الفضائية اللبنانية ، حيث ادلت بالعديد من التفاصيل حول حياتها الشخصية .
وكشفت راغدة شلهوب أنها عاشت في وقت سابق، قصة حب مع فنان شهير، لم تكشف عن إسمه .
وتحدثت راغدة عن زواجها الأول وقالت إنها كانت صغيرة ولم يستمر الزواج لفترة طويلة، ثم تزوجت للمرة الثانية وأنجبت ابنتها الوحيدة.
وقالت راغدة شلهوب : "علاقتي بزوجي جيدة، مثل أي ثنائي بالحياة دائماً هناك صعود وهبوط وهناك اتفاقات واختلافات وما يجمع بيننا هو ابنتنا، مشكلتنا مثل كل الثنائيات أن ضغوطات الحياة ليست سهلة أركض وراء عملي وهو يركض وراء عمله ولا يوجد مساحة أن نعيش حياة الثنائي".
وأكدت الإعلامية اللبنانية انها عاشت قصة حب مع فنان لكن لم تكلل بالنجاح، وقالت: "كنت أتمنى أن تنجح لكن الطرف الآخر لم يكن مستعداً للزواج، كان يريدني بجانبه لكنه يخاف من الارتباط، وهذه الشخصية التي أحكي عنها أخذ قرار الارتباط من فترة زمنية قريبة جداً"
وتابعت راغدة شلهوب : "لو كنت انتظرت كل هذه الفترة لم أكن لأرى ابنتي التي أصبح عمرها 14 عاماً الآن، أنا كان لدي رغبة في الزواج وتأسيس عائلة لكنه لم يكن مقتنعا بفكرة الزواج".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية راغدة شلهوب شيرين عبد الوهاب قناة المشهد راغدة شلهوب البرامج الحوارية راغدة شلهوب
إقرأ أيضاً:
الـPPS: الحكومة قدمت دعما سخيا للاستيراد لكنه لم ينعكس على الأسعار والقدرة الشرائية للمواطن
وجه حزب التقدم والاشتراكية نقدا لاذعا للحكومة خلال جلسة المساءلة الشهرية في موضوع « التجارة الخارجية »، معددا « إخفاقات » لها في تحقيق ما وعدت به في برنامجها الحكومي.
وأكد رشيد حموني رئيس الفريق في مداخلته بهذا الخصوص أن الحكومة قدمت دعما سخيا للمستوردين، لكنه لم ينعكس على الأسعار في الأسواق الوطنية وعلى القدرة الشرائية للمواطن.
كما أشار إلى أن الحكومة وعدت في برنامجها بتعويض 34 مليار درهم من قيمة الواردات بالإنتاج الوطني لكن عكس ذلك ما وقع، حيث ارتفع العجز التجاري في 2024 بـ3.2 في المائة ليصل إلى ناقص 197 مليار درهم.
وسجل حموني أن حصة بلادنا في السوق العالمية لا تتجاوز 0.17 في المائة، كما أن معدل تغطية الصادرات للواردات توقف في حدود 60 في المائة.
وحتى تصنيع السيارات الذي تقدمنا فيه لازال يعتمد على استيراد مواد للتصنيع بنسبة كبيرة جدا، كما تراجعت حصة النسيج ضمن صادرات المملكة كما تصل حصة المدخلات المستوردة عموما في إجمال صادراتنا نسبة 23.5 في المائة يقول المتحدث، متسائلا « فهل هذا هو التصنيع التنافسي الذي يريده النموذج التنموي الجديد، ويمكن به أن ننافس بقوة في الأسواق الدولية؟ »
وأضاف « أين خلق مئات آلاف مناصب الشغل الموعود بها من التصنيع؟ لم تخلق الصناعة بما فيها التقليدية في 2024 إلا 58 ألف منصب شغل ».
ومن جانب آخر، يسجل المتحدث « ارتفعت وارداتنا من السلع الاستهلاكية النهائية دون أن تجتهد الحكومة في توجيه الإنتاج الوطني إلى تلبية الطلب الداخلي « ما جعل 12.5 في المائة من وارداتنا هي واردات غذائية بفاتورة تبلغ 90 مليار درهم، لكن صادراتنا الغذائية هي بين 77 إلى 80 مليار درهم ».
وقال إن الحكومة تسير عكس التزامها بتوفير السيادة الغذائية، حيث أدت خياراتها إلى غلبة كفة الاستيراد، وإلى التصدير على حساب الحاجيات والموارد الداخلية.
أيضا أخفقت الحكومة في تحقيق السيادة الطاقية في غياب أي إرادة سياسية لإعادة تشغيل مصفاة « لاسامير »، يوضح حموني أن وارداتنا الطاقية تشكل قيمتها ما بين 17 و20 في المائة من مجموع الواردات.