أعطى ديكلان رايس رأيه حول كيفية اللعب جنبًا إلى جنب مع توماس بارتي في خط وسط أرسنال وذلك عقب الفوز 3-0 على بورنموث في الدوري الإنجليزي.
هذا الموسم، ومع جاهزية الجميع، فإن أقوى خط وسط في أرسنال على الورق هو توماس بارتي، وديكلان رايس، ومارتن أوديجارد، على الرغم من جودة الثلاثي بشكل فردي في الموسم الماضي، إلا أن اللعب معًا كان دائمًا يجعل خط وسط أرسنال غير قابل للعب.
وثق ميكيل أرتيتا به ولعب به في فوز أرسنال بدرع المجتمع ضد مانشستر سيتي، وافترضنا أنه سيكون خط وسطه الطبيعي هذا الموسم.
ومع ذلك، اختار الإسباني عدم القيام بذلك، وبدلاً من ذلك أشرك بارتي في مركز الظهير الأيمن، وهي تجربة فشلت فشلاً ذريعًا.
اعترف، "إنها ضخمة. لقد كنت متحمسًا جدًا لاحتمال اللعب مع توماس - لقد كان مصابًا طوال الموسم ".
وأضاف "الآن بعد أن عاد، يمكنك أن ترى الفرق الذي يحدثه. إنه هادئ جدًا عند التعامل مع الكرة ويقوم بهذه الحركات الجسدية التي تخلق مساحة كبيرة ".
واختتم "مع وجوده هناك، فهذا يسمح لي بالمضي قدمًا أكثر. يمكنك أن ترى ذلك من خلال هدفي وتمريرتي الحاسمة. لقد جاء الهدف متأخرًا للغاية في المباراة لدرجة أنني اعتقدت أنه من الأفضل أن أسدد الكرة، وقد دخلت المرمى".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أرسنال الدوري الإنجليزي توماس بارتي ديكلان رايس ميكيل أرتيتا نادي أرسنال
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض بطلة الجمهورية في الجمباز
كشفت الفنانة عايدة رياض عن بعض من أجمل ذكريات طفولتها، مشيرة إلى اللحظات التي لا تزال محفورة في وجدانها، وقالت إنها عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.