مصدر رفيع المستوى: مصر حذرت الأطراف من خطورة التصعيد الحالي تؤكد ضرورة العودة للمفاوضات
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أعلن مصدر رفيع المستوى لـ«القاهرة الإخبارية»، اليوم الاثنين، أن مصر حذرت الأطراف من خطورة التصعيد الحالي، كما تؤكد ضرورة العودة للمفاوضات وما تحقق من تقدم كبير بها.
يذكر أن، وسائل إعلام فلسطينية أفادت، بأن الجيش الإسرائيلي يشن غارات على مناطق بشرق مدينة رفح الفلسطينية قرب أحياء تلقت أوامر بالإخلاء، وفقًا لقناة «العربية الحدث».
ومن جانبها، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، أن مجلس الوزراء يوافق بالإجماع على شن هجوم على رفح الفلسطينية، ومن المتوقع أن يبدأ خلال أيام، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
ومن جانب آخر، أوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن المسؤولين الإسرائيليين أبلغوا مصر، هذه الليلة، ببدء عملية إجلاء السكان والنازحين من مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
ونقلت الإذاعة عن مصدر إسرائيلي، لم تذكر هويته، أن استهداف حركة حماس لمعبر كرم أبو سالم بين إسرائيل وقطاع غزة، الأحد، مع تأخرها في الرد على الاقتراح الخاص باتفاق يتم بموجبه إطلاق سراح رهائن، لم يترك خيارا سوى البدء في التحرك.
اقرأ أيضاًغارات جوية إسرائيلية تستهدف محيط مطار غزة شرق مدينة رفح الفلسطينية
الأونروا: الهجوم الإسرائيلي على رفح الفلسطينية سيؤدي إلى مأساة إنسانية على المدنيين
الرئيس الفرنسي يجدد معارضته لـ«نتنياهو» بشأن الهجوم الإسرائيلي على رفح الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم إسرائيل اجتياح رفح احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان العدوان الإسرائيلي على غزة المقاومة الفلسطينية المقاومة في فلسطين الولايات المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية الولايات المتحدة الامريكية تل ابيب حركة حماس حماس حماس فلسطين رفح الفلسطينية صراع اسرائيل ولبنان طوفان الاقصى عاصمة فلسطين عدوان إسرائيلي عمليات عسكرية برفح عمليات عسكرية في رفح غزة غزة الآن غزة الأن غزة الان غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم فلسطين حماس قصف اسرائيل قطاع غزة قطر قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مدينة رفح مدينة رفح الفلسطينية مستشفيات غزة مصر مقاومة فلسطين هجوم إسرائيلي في رفح هدنة هدنة إسرائيل وحماس هدنة اسرائيل وحماس هدنة حماس وإسرائيل هدنة حماس واسرائيل هدنة فلسطين هدنة في فلسطين رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الخارجية يشارك في المؤتمر الرابع رفيع المستوى الخاص بعملية دوشنبيه
شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المؤتمر الرابع رفيع المستوى الخاص بعملية دوشنبيه بعنوان ” تعزيز التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب وبناء آليات نشطة لأمن الحدود – مرحلة الكويت”، المنعقد في دولة الكويت.
وألقى معالي نائب وزير الخارجية كلمة المملكة، التي أكد فيها إيمان المملكة أن السبيل إلى الأمن والاستقرار والتنمية والازدهار يتطلب استمرار الجهود الدولية والعمل الجماعي في مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله وصوره، وعلى أهمية وقوف المجتمع الدولي بحزم في التصدي للإرهاب واجتثاثه من جذوره وتجفيف منابع تمويله.
وقال معاليه: “إن المملكة كانت من أوائل الدول التي أولت التصدي لظاهرة الإرهاب اهتماما بالغاً على مختلف المستويات، وعلى الصعيد الوطني قامت باتخاذ العديد من التدابير والإجراءات لمكافحة التنظيمات الإرهابية وأعمالها الاجرامية، كما أولت المملكة اهتماماً بفئة الشباب وقضاياهم كونهم مرتكزاً في رؤية المملكة 2030، وذلك بتحصينهم من الاختراقات الفكرية ونوازع الغلو والعنف والتطرف، وتعميق الوازع الديني والوطني لديهم”.
اقرأ أيضاًالمملكةأمطار رعدية ورياح نشطة على بعض مناطق المملكة
وشدد على أن الطابع الدولي للإرهاب يحتم تعزيز التعاون في الجهود الدولية التي تقودها الأمم المتحدة وأجهزتها ومكاتبها المتخصصة، واللجان الفرعية ذات العلاقة، مشيراً إلى أن المملكة فتحت قنوات الاتصال الفعال والتعاون الوثيق مع المنظمات الدولية والإقليمية والدول الشقيقة والصديقة للتعاون وتبادل المعلومات والخبرات لمكافحة الإرهاب والجرائم عابرة القارات ضمن إطار التعاون الأمني والاتفاقيات الدولية.
وجدد معالي نائب وزير الخارجية، حرص المملكة على أن تكون عضواً فاعلاً في مجموعة العمل المالي “فاتف” المعنية بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وعضواً مؤسساً في المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، كما قدمت المملكة عدة مبادرات على المستوى الدولي كان من أبرزها مبادرة إنشاء مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين اتباع الأديان والثقافات، ومركز الحرب الفكرية، وتبنت بناء منظومة التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب في 2015م.
وشكر معاليه في ختام الكلمة، دولة الكويت على حسن الاستقبال والضيافة، وجمهورية طاجكستان على الدعوة الكريمة، معرباً عن أن يحقق المؤتمر نتائج مثمرة تعزز من جهودنا وتطلعاتنا المشتركة في بناء مستقبل أكثر أمانًا واستقرارًا.