هن، السبحة لم تفارق يدها ميرفت أمين تستكمل مسيرة الواجب بعد رحيل رجاء و دلال،علاقات و مجتمع 50 عاما من الصداقة جمعت بينهما، لم يتفرقا في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر السبحة لم تفارق يدها.. ميرفت أمين تستكمل مسيرة الواجب بعد رحيل «رجاء» و«دلال»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

السبحة لم تفارق يدها.. ميرفت أمين تستكمل مسيرة...

علاقات و مجتمع

50 عاما من الصداقة جمعت بينهما، لم يتفرقا في المناسبات المختلفة، سواء السعيدة أو الحزينة، حتى أصبحت صورة الثلاثي ميرفت أمين ودلال عبد العزيز ورجاء الجداوي، أيقونة للصداقة المثالية، إذ كن يحرصن على الظهور سويًا، لتقديم الواجب في  المناسبات المختلفة، خاصة العزاءات، مع إمساكهن للمصاحف والسبحة احترامًا لتلك المناسبة الحزينة، وتعبيرًا منهن على التعاطف مع أسرة من يقومون بتعزيته.

وخلال السنوات الأخيرة، فقد مثلث الصداقة ضلعين من بين أضلاعه الثلاثة، بوفاة كل من الفنانتين رجاء الجداوي، ودلال عبد العزيز، لتبقى الفنانة ميرفت أمين، وحدها، وتقرر استكمال المسيرة، بتقديم واجب العزاء بالمناسبات المختلفة، وكأنها تواظب على إتمام رحلة الثلاثي للنهاية.

ميرفت أمين في جنازة ابن حسن يوسف

ظهرت ميرفت أمين، اليوم، بملامح بدت عليها الحزن الشديد في جنازة «عبد الله» نجل الفنانين حسن يوسف وشمس البارودي، وهي ممسكة بسبحتها التي لم تتخل عنها على خطى صديقتيها الراحلتين رجاء الجداوي ودلال عبد العزيز.

ولم يكن هذا العزاء الأول الذي تحضره ميرفت، دون الفنانتين الراحلتين، فمؤخرًا، حرصت على المشاركة في تقديم واجب العزاء أيضًا، في والد الفنانة مي كساب، وكذلك جاء ظهورها في عزاء كل من الفنان سمير صبري، والإعلامي مفيد فوزي، وغيرهم.

بداية صداقة الثلاثي الفني 

في لقاء سابق لها ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، كشفت رجاء الجداوي، عن أن علاقة صداقتها مع ميرفت أمين بدأت في عام 1970، من خلال فيلم «أصعب جواز»، فيما تعرفت على دلال عبد العزيز في مسلسل «شقة بدون سقف»، قائلة: «كانت دلال لسة جاية من الزقازيق، لاقتني قاعدة باكل طعمية وبتنجان مع العمال، اندهشت وقالتلي كنت بتفرج على صورك، وكنت بقول دي يتاكل إيه دي، ومن وقتها بقينا صحاب».

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السبحة لم تفارق يدها.. ميرفت أمين تستكمل مسيرة الواجب بعد رحيل «رجاء» و«دلال» وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هبة عبد العزيز تكتب.. لنفرح ونبتهج.. عيد فصح مجيد

جاء الملاك إلى يوسف فى الحلم  وقال له ( قم وخذ الصبى وأمه واهرب إلى مصر، وكن هناك حتى أقول لك،  لأن هيرودس مزمع أن يطلب الصبى ليهلكه )  متى ٢:  ١٣  .١٥  ..... ولعلى أتأمل معكم قرائى الأعزاء  بعد قراءة تلك الكلمات المباركة،  وذلك تزامنا مع الإحتفال بذكرى الميلاد هذا العام فكرتى:  "الهروب إلى المستقبل" و"الأمل فى القادم".

وقد أرى أنه من الأهمية أن نتعلم  فى معنى " الهروب إلى المستقبل" أمران هما:  متى يكون الهروب بمثابة الخروج الآمن؟  وممن يمكن أن نهرب؟، وكذلك أعتقد أنه من الجيد جدا فى معنى " الأمل فى القادم" أن ندرب أنفسنا على أن الحياة أمل مسبوق بالعمل، وغالبا ما يكون الأمل هو "مفتاح الخلاص" هذا الخلاص الذى نسعى إليه من آلالام وأوجاع تعيش بداخلنا أو تحيط بنا، والتى قد تحاول أحيانا أن تسحق وتكسر عظامنا، أو تطرحنا أرضا نعانى العجز والإحباط، إلا أن حسن إيماننا ويقيننا الصادق بالله هو الذى يعيننا دائما على مواجهة كل ما يحدث لنا أو حولنا من شرور أو أزمات.

وأحيانا كثيرة يبدو لى أن الأمل يشتد أكثر كلما زادت الشدة، فكما يقولون  أن " الحاجة هى أم الإختراع" بحيث تصبح الحاجة للخلاص هى الحالة المسيطرة علينا، وحينها نجد أن أغلب جوارح الأنسان وطاقته تبدأ فى العمل جميعها بإتجاه الخروج من تلك الحالة البائسة....حالة الضيق واليأس والمعاناة، إلى أن يظهر ضوء لنهار جديد من بعد ساعات العتمة الطويلة، وكما هو معلوم أن ضوء النهار دائما يأتى بعد ظلمة الليل الطويل،  وأن الفرج أيضا لا يأتى إلا بعد الضيق، وهنا يحضرنى قول جميل لسيدنا على بن أبى طالب يقول فيه "كل الحادثات إذا تناهت فموصل بها الفرج". ولعلى أرى أيضا أنه من المهم جدا أن يمتزج الأمل بالعمل فى وضع خارطة طريق محددة المعالم لنسير عليها، وإلا سنضطر للسير قى طرق ضبابية، ربما تصل بنا إلى  قرارات أو نتائج كاريثة.

ويشهد لنا تاريخنا الطويل أننا كمصريون، قد مررنا بأوقات صعبة بل ومصيرية لا تعد ولا تحصى، ولربما أيضا كانت تلك الأيام والأعوام أشد، أثقل وأكثر عتمة وقتامة من عامنا المضى، الذى حمل الكثير من الأحداث والتغيرات والتى شملت مستويات عدة منها العام والشخصى....  فقد مر على الكثير منا بالكثير من الضغوط والمعاناة. إلا أننا إجتزنا كل صعاب ومعوقات الماضى، ومما يعطينا الأمل لنعمل ونحن مؤمنين بأننا سنجتاز كل ما نواجهه دائمامن صعاب بإذن الله.

وحيث نحتفل هذه الأيام بقدوم عام جديد، كما يحتفل عدد من  أصحابنا وأصدقائنا وجيراننا وشركائنا فى الوطن بأعيادهم  فى عيد الميلاد المجيد، أدعو الله أن نحظى كلنا هذا العام والأعوام المقبلة بالفرح والإنفراج لنا كأشخاص ولوطننا مصر، وأطلب من الله يهب سلامه لمناطق الصراع فى العالم وخاصة لجيراننا وأشقائنا فى سوريا واليمن والعراق وليبيا.

فعلم المقارنة بين الأديان يخبرنا بأنه كثيرا ما كان يحدث أن ينتشر الإيمان فى مكان ما بين الناس أملا فى فكرة الخلاص، فقد كان ظهور الرسول المخلص فى زمن مقبل، فكرة متمكنة فى كثير من الأحيان، وذلك لأن الرجاء فى الخير يعد أصل من أصول الأديان، وأن الأمل فى الصلاح كذلك كان وسيظل من أهم مواد الحياة الأنسانية، التى يبثها الله فى ضمير خلقه، ويفتح بها لهم سبيل الإجتهاد فى محاولة مستمرة طوال الوقت أو أغلبه للوصول للكمال الذى لم ولن يتحقق أبدا على الأرض، فالكمال لله وحده لا شريك له، ولكنها طبيعتنا كلنا نحن معشر البشر، نسعى له كلا منا ولكن بدرجات مختلفة، فتلك هى الفطرة التى فطرنا الله عليها.

ويذكر أستاذنا عباس محمود العقاد فى كتابه (حياة المسيح) أن الزمن الذى ظهر فيه سيدنا عيسى كانت له آفتان: إحداهما غلبت المظاهر على كل شىء، بحيث إنتقلت الحضارة من النفس إلى الجسد، وقد تحجرت الأشكال والأوضاع فى الدين والحياة الإجتماعية، والآفة الآخرى كانت سوء العلاقة بين الأمم والطوائف، أى أن الدنيا حينها كانت آفتها مظاهر الترف ومظاهر العقيدة. فهل كان لتلك الآفات خلاص غير ذلك الخلاص؟ وهو مجىء سيدنا عيسى برسالته السماوية د؟ وهل كانت المسيحية إلا العقيدة التى تدعو إلى الخلاص من حيث يرجى وهيهات لها فى غيره خلاص؟.

لذا كان الإيمان بإنتظار المسيح على أشده بعد زوال مملكة دادود وهدم الهيكل الأول، حيث بدأ يردد الشعب الإسرائيلي وعود أنبيائه بعودة الملك (بضم الميم) إلى أمير من ذرية داود نفسه، ثم ترقى الإيمان بالمسيح بمعنى (الملك)  " بفتح الميم" إلى الإيمان بالمسيح بمعنى (المختار أو النذور للصلاح والهداية)، وقد تعاظم الأمل أكثر فى ذلك كلما استحكم الظلم.
فكم كان العصر الذى ظهر فيه السيد المسيح فى أشد الإحتياج إلى السكينة والتسليم والثقة بالإيمان والتطهير  من الفساد المنتشر آنذاك فى بلاط الملك هيرود أو هيرودس. فقد إنطلق السيد المسيح من أساس أن الله هو مبدأ الوجود، وجاء ليخلص المجمتع من الحالة الهمجية وشديدة العنصرية  السائدة إلى مجتمع راقى تسود فيه قيم المحبة والسلام والخير  ، جاء ليأخذ بيدهم إلى مدارج عليا من الإحساس الراقى والمشاعر الطيبة، فقد كان مولده مولد فرح لتلك الأرض المعذبة، وكان بمثابة تجسيد لمحبة الله للبشرية ورسالة سلام للإنسان للمصالحة مع الله والعمل بوصياه، والإيمان بحضوره فى أعماق الضمير.

ومع بدايات عام جديد من الحياة تعالوا (سواء أفراد أو جماعات بل وأنظمة)  نسأل سؤالا وهو: أين ستكون قبلتنا لهذا العام؟ هل هى قبلة الحب والسلام أم قبلة الكره والحرب؟ فالإتجاه مهم... ولا يقل عنه أهمية إلى أى مدى سيدوم، وكل ما سيلى ذلك من تفاصيل هو بالأساس كان إختيار.

ودعونى أختم مقالى هذا بتلك الكلمات الإنسانية، التى تبرهن أن الرسالات السماوية جاءت لتكمل بعضها البعض لا لتتنازع:

(لاتظنوا أننى جئت لأنقص الناموس أو الأنبياء، وما جئت لأنقص بل لأكمل،فأنى الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو كلمة واحدة من الناموس حتى يكون الكل....) كما جاء فى الأصحاح الخامس.
فالمجد للله دائما... وعلى الأرض السلام... وبالناس المسرة.

مقالات مشابهة

  • وزارة الداخلية تضع يدها على رخص الريع بالجماعات وتُشدد الرقابة على مساطر الإستثمار والتعمير
  • بعد طرح البرومو.. تفاصيل فيلم المشروع X بطولة كريم عبد العزيز
  • «بهجة يوم شم النسيم».. ابنة رجاء الجداوي تعرب عن افتقادها لوالدتها
  • هبة عبد العزيز تكتب.. لنفرح ونبتهج.. عيد فصح مجيد
  • نشأت أبوالخير يكتب: القيامة رجاء الشعوب في الخلود والحياة الأبدية
  • المطران غريغوريوس يترأس رتبة الهجمة والقداس الإلهي الاحتفالي في حمص
  • مسيرة تستهدف مقر المخابرات في الأبيض
  • الجنايات تستكمل محاكمة 12 متهما بقضية "رشوة وزارة الري" اليوم
  • الأب بيوس عفاص والأب ياسر عطالله يترأسان القداس الاحتفالي
  • الأب عمانوئيل كوريال يحتفل بالذبيحة الإلهية في قداس القيامة الثاني