شم النسيم.. 5 فئات ممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
نشرت هيئة الرعاية الصحية منشوراً توعوياً بشان الإجراءات الطبية الصحيحة في التعامل مع تناول الفسيخ والرنجة ، والفئات الممنوعة تناولهما .
الفئات الممنوعة من تناول الفسيخ والرنجة
مرضى الضغطمرضى الكلىالأطفالمرضى القلبالحواملأكدت وزارة الصحة والسكان، اتخاذ عددا من الخطوات التنفيذية لتعزيز دور تمريض «القبالة» باعتبارهن كادرًا أساسيًا بمنظومة الرعاية الصحية المقدمة للأمهات والأطفال خلال فترة الحمل والولادة، وذلك بالتزامن مع الاحتفال بـ«اليوم العالمي للقبالة» الذي يوافق 5 مايو من كل عام.
أشار الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى أهمية دور القابلات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في مجال الصحة وخفض النسبة العالمية لوفيات الأمهات، من خلال الاستراتيجية العالمية للقبالة، مشيرًا إلى أهمية دور «القبالة» في زيادة معدلات الولادة الطبيعية وتحسين صحة الأمهات، علاوة على خفض التكاليف والتدخلات الطبية لحالات الولادة.
وأوضح «عبدالغفار» أنه خلال السنوات الأخيرة اتخذت الدولة خطوات جادة نحو تعزيز دور القابلات باعتبارهن كادرًا أساسيًا للنظام الصحي، مشيرًا إلى إدراج «زمالة القبالة» باللجنة العليا للتخصصات الطبية في وزارة الصحة والسكان، وإدراج دبلوم «القبالة» ضمن تخصصات البورد العربي، فضلاً عن إدراج تخصصات تمريض القبالة للماجيستير والدكتوراة في الجامعات المصرية، علاوة على تشكيل اللجنة العليا للقبالة، والتي تستهدف تحديث ومتابعة المهام الوظيفية للقابلات، لأفراد هيئة التمريض المرخص لهن بمزاولة «القبالة».
ومن جانبها، لفتت الدكتورة سعاد عبدالمجيد رئيس قطاع الرعاية الصحية والتمريض، إلى رفع كفاءة القابلات ضمن منظومة العمل من خلال توفير وتحديث التدريبات المختلفة للقابلات في كافة محافظات الجمهورية، وفقاً لأحدث المعايير العالمية، مشيرة إلى تدريب 45 «قابلة» من أعضاء هيئة التمريض على مهارات الولادة الطبيعية بمحافظة شمال سيناء، موضحة أن المتدربات يتم اختيارهن من أفضل الكفاءات وفقًا لمعايير محددة، وتقييمهن دوريًا كل 3 أشهر.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
البورصة العالمية للذهب تتراجع 2.7 % خلال أسبوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أنهى الذهب العالمي تداولات الأسبوع على أول انخفاض أسبوعي بعد 8 أسابيع متتالية من المكاسب، لتسيطر عمليات البيع لجني الأرباح على تحركات الذهب هذا الأسبوع وتدفعه إلى تسجيل أدنى مستوى في 3 أسابيع خلال آخر جلسات تداول الأسبوع.
سجل سعر أونصة الذهب العالمي انخفاض خلال الأسبوع الماضي بنسبة 2.7% ليسجل أدنى مستوى في 3 أسابيع عند 2832 دولارا للأونصة وكان قد افتتح تداولات الأسبوع عند 2939 دولارا للأونصة لينهي التداول عند المستوى 2858 دولارا للأونصة، وفق جولد بيليون.
خلال الأسبوع سجل الذهب أعلى مستوى تاريخي عند 2956 دولارا للأونصة وذلك بعد سلسلة طويلة من المكاسب استمرت لـ 8 أسابيع متتالية، ضمن معها الذهب تسجيل ارتفاع خلال شهر فبراير بنسبة 2.2% ليعد ارتفاع للشهر الثاني على التوالي.
وكشف تحليل جولد بيليون، أسباب انخفاض الذهب خلال الأسبوع الماضي بدافع عمليات البيع لجني الأرباح وتصحيح المؤشرات الفنية التي كانت تظهر تشبع كبير في الشراء، وكان المحرك الرئيسي لهبوط سعر الذهب هو ارتفاع الدولار الأمريكي خلال الأسبوع الماضي وانهائه لسلسلة انخفاض استمرت 3 أسابيع متتالية.
شهد مؤشر الدولار الأمريكي ارتفاع خلال الأسبوع الماضي بنسبة 0.9% لينهي التداولات عند أعلى مستوى في أسبوعين، حيث وجد الدعم من حذر المستثمرين في أسواق الأسهم الأمريكية بشأن مستقبل الخطط التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث أدت خسائر الأسهم إلى تزايد الطلب على الدولار والسندات الحكومية الأمريكية.
من جهة أخرى جاءت بيانات مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الذي يعد مؤشر التضخم المفضل للبنك الفيدرالي متوافقة مع التوقعات بشكل كبير مما يؤكد وجهة نظر البنك الفيدرالي الأمريكي من تأجيل قرارات خفض أسعار الفائدة خلال الفترة القادمة.
وبالرغم من ذلك استطاع الذهب أن ينهي تداولات شهر فبراير على ارتفاع وذلك بدعم من استمرار الطلب على الملاذ الآمن في الأسواق المالية العالمية، في ظل استمرار السياسات التجارية للرئيس الأمريكي في التسبب في عدم اليقين.
فقد هدد ترامب بفرض المزيد من التعريفات التجارية على السلع الأساسية الرئيسية والشركاء التجاريين للولايات المتحدة. كما حدد ترامب مجموعة من التدابير ضد الصين والتي قد تشعل حربًا تجارية متجددة بين أكبر اقتصادات العالم.
قال ترامب يوم الأربعاء إن التعريفات الجمركية بنسبة 25٪ على أوروبا قادمة قريبًا، لكنه قال إن الرسوم الجمركية بنسبة 25٪ على كندا والمكسيك من المرجح أن يتم تأجيلها إلى أوائل أبريل من الموعد النهائي الأولي الأسبوع المقبل.
أما عن صناديق الاستثمار العالمي المدعومة بالذهب المادي فقد أظهرت ارتفاعات كبيرة في التدفقات النقدية إليها خلال الفترة الأخيرة، وذلك بسبب بحث المستثمرين عن الملاذ الآمن في ظل المخاوف من التعريفات الجمركية الأمريكية وأثرها على أسواق التجارة العالمية.
فقد أعلن مجلس الذهب العالمي عن ارتفاع حاد في التدفقات النقدية إلى صناديق الاستثمار المدعومة في الذهب خلال الأسبوع المنتهي في 21 فبراير، حيث سجلت التدفقات الداخلة إلى الصناديق 52.4 طن ذهب بالتوازي مع ارتفاع أسعار الذهب لمستويات تاريخية جديدة وهو أعلى مستوى منذ 27 مارس 2020.
هذه القفزة في التدفقات إلى صناديق الذهب كانت بقيادة صناديق أمريكا الشمالية التي سجلت تدفقات بمقدار 48.8 طن ذهب وارتفعت الصناديق في آسيا بمقدار 7.2 طن بينما شهدت صناديق أوروبا خروج تدفقات بمقدار – 3.9 طن ذهب.