RT Arabic:
2025-03-15@10:49:03 GMT

مبابي يقبل تحدي بولت في سباق بالجري

تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT

مبابي يقبل تحدي بولت في سباق بالجري

قام نجم الكرة الفرنسية كيليان مبابي بتقييم فرصه في سباق 100 متر، مع العداء الجامايكي أوسين بولت أسطورة سباق 100 متر والبطل الأولمبي لـ8 مرات.

وأعلن بولت حامل الرقم القياسي العالمي في السباق 100م بزمن 9.58 ثوان، منذ أيام قليلة، عن تحديه لنجم الكرة الفرنسية في سباق المائة متر، وتحدث عن مبابي باعتباره مصدر إلهام له، وقال إنه يود منافسته في رياضة الجري.

بالمقابل قبل مبابي التحدي عندما كان حاضرا في حدث دعائي مشترك بين إحدى شركات المنتجات الرياضية، وبين مؤسسته الخاصة التي تحمل اسم "إنسبايرد باي كيه إم".

وقال مبابي في تصريحات نقلتها قناة RMC Sport: مجرد معرفة إنني ألهم شخصا مثل بولت يعني الكثير، إنها منحة ومكافأة لي، لأنه يلهم العالم كله أيضا وأعتقد أن العالم كله استيقظ متأخرا في الليل من أجل مشاهدة سباق 100 متر عدوا الذي شارك فيه بولت وفاز به وحطم الرقم القياسي العالمي السابق في سباق 100 متر عدوا".

Kylian Mbappe, Usain Bolt ile 100 metrede yarışacak. pic.twitter.com/25auMAUu8y

— Boşuna Tıklama (@bosunatiklama) May 6, 2024

إقرأ المزيد بسبب مبابي.. رسالة جديدة من ماكرون إلى رئيس ريال مدريد

وأضاف مبابي: "يمكنني أن أقول ببساطة إن الشعور متبادل بيني وبينه، بل إنني بدأت الإعجاب به من نعومة أظافري، وقبل أن يعجب هو بي لاعبا للكرة".

واعترف مبابي بأنه ليست لديه أية فرصة للفوز على بولت في سباق 100 متر عدوا، حتى رغم اعتزاله اللعب (منذ عام 2017)، ولكن يسعدني ويشرفني أن أجري هذا السباق معه ذات يوم، إذا سمح وقت كل منا بذلك، نعم سيكون شيئا رائعا.

وواصل مبابي: "بالطبع أنا لا أنتظر شيئا كبيرا فيما يتعلق بنتيجة هذا السباق".

وحاول بولت القيام بتجربة حظه في كرة القدم عقب اعتزاله الجري، وبالفعل انضم إلى نادي "سنترال كوست مارينرز" الأسترالي ولكنه لم ينجح في إقناع مسؤولي هذا النادي بإمكاناته في كرة القدم.

المصدر: "وكالات"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: ألعاب القوى باريس سان جيرمان ريال مدريد كيليان مبابي سباق 100 متر فی سباق

إقرأ أيضاً:

المهلة تنتهي والبحر لن يقبل السفن “الإسرائيلية”

 

 

مع انتهاء مهلة الأيام الأربعة التي منحها السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله للوسطاء للضغط على الكيان “الإسرائيلي” من أجل رفع الحصار عن غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، أعلنت القوات المسلحة اليمنية، أن سريان الحظر على السفن “الإسرائيلية” يدخل حيز التنفيذ ساعة إعلان البيان، ليشمل منع ملاحة العدو في البحر الأحمر والعربي وخليج عدن وباب المندب.
وبهذا الإعلان تعود القوات المسلحة اليمنية إلى المراحل الأولى لإسناد غزة، حيث منعت الملاحة “الإسرائيلية” عندما اقتادت السفينة “جلاكسي ليدر” إلى المياه اليمنية، وما تلاها من عمليات بحرية أسفرت عن تعطيل ميناء إيلات (أم الرشراش)، وخفض عدد السفن التجارية إلى بقية الموانئ لا سيما تلك القادمة من الشرق، والتي اضطرت للالتفاف حول إفريقيا من طريق الرجاء الصالح، الأمر الذي كبّد كيان العدو “الإسرائيلي” خسائر كبيرة نتيجة ارتفاع تكاليف النقل والتأمين، بالإضافة إلى الوقت المطلوب لوصول البضائع.
يبدو أن كيان العدو “الإسرائيلي” الذي يسمع لأول مرة عن تحذيرات عربية جدية، سيعتاد من الآن وصاعدًا على هذا النوع من التحذيرات، وبين عمليات إسناد غزة، وعودتها، جهوزية عالية للقوات المسلحة اليمنية، حسب حديث وزير الدفاع اللواء العاطفي الذي أكد أنها ستكون عند مستوى المسؤولية المنوطة بها.
في عمليات الإسناد التي سبقت وقف النار في غزة، كانت القوات المسلحة اليمنية، قد وصلت إلى مستويات متقدمة من التطور التكتيكي والتسليحي، ويعتقد هذه المرة أن كل تلك التجربة ستكون أكثر فعالية وفتكًا وتطورًا، وتوقعات بدخول أسلحة جديدة، محسنة، سواء من حيث المدى والدقة، وربما النوعية أيضًا، بحيث تدخل منظومات مسيرة وصاروخية جديدة، وبالتأكيد تكون القوات المسلحة اليمنية قد استفادت من مرحلة الهدوء لما يقارب الشهرين منذ وقف النار في غزة لتحديث الترسانة العسكرية كمًا ونوعًا.
رغم أن التحذير اليمني كان واضحًا، ومحددًا، باستئناف العمليات البحرية، فإن كيان العدو رفع سقف الاستعداد، وذهب للحديث عن عمليات تستهدف وسط الكيان، واتخذ مجموعة من الإجراءات من ضمنها تعطيل الـ”جي بي إس”، تحسبًا للصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية، وكذلك بدوريات جوية لسلاح الجو لرصد وترقب هذه الصواريخ.
نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن مصادر “إسرائيلية” وجود تنسيق وثيق مع القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) لمواجهة هذا السيناريو، وأشارت إلى أن الكيان “الإسرائيلي” يعتمد على رد فعل أمريكي “أشد قسوة” ضد من أسمتهم بالحوثيين مقارنة بردود الأفعال في عهد الرئيس بايدن. وذكَرت الصحيفة بأن إدارة ترامب صنفت الحوثيين كمنظمة إرهابية وفرضت عقوبات على كبار قادتهم في أول شهر من ولايته.
وهنا يجب استحضار الفشل الأمريكي والبريطاني في وقف العمليات البحرية اليمنية، سواء ضد السفن التجارية “الإسرائيلية” أو حتى في مواجهة البحرية الأمريكية والبريطانية التي بدلت حاملات الطائرات تحت ضغط الضربات الصاروخية اليمنية، خشية إصابتها.
المرحلة الجديدة لإسناد غزة، مختلفة من عدة نواحٍ، على الأقل من حيث الهدف، فهي تمنح الوسطاء ورقة ضغط على كيان العدو من أجل الدخول بجدية في مفاوضات المرحلة الثانية، والالتزام بمقتضيات المرحلة الأولى ولا سيما البروتوكول الإنساني، وتزعم “يديعوت أحرنوت” أن العمليات اليمنية تأتي بطلب من حماس، ووضعتها الصحيفة في إطار توحيد الجبهات ضد الكيان الصهيوني.

مقالات مشابهة

  • سباق الكرة الذهبية.. ديمبيلي في الصدارة ورافينيا ثانياً
  • المهلة تنتهي والبحر لن يقبل السفن “الإسرائيلية”
  • «عالم أزهري» يقلب الموازين: فلوس لعيبة الكرة حرام
  • اكتفى بالغرامة المالية فقط.. اتحاد الكرة يقبل استئناف نادي الكرمة على عقوبته
  • الأحبابي والراشدي يحصدان «الذهبية» في «تحدي حفيت»
  • ويتكوف في موسكو وبوتين يقبل مقترح الهدنة
  • جامعة الملك عبدالعزيز تحتفل بيوم العلم السعودي بسباق “راية العز”
  • خبير: الشعب الأوكراني ليس عدوا لروسيا.. والروس يتعاملون في الحرب كالفرسان
  • السباق بين «المرشحين المحتملين»..أصغر 10 متوجين بـ «الكرة الذهبية»
  • هل خرج محمد صلاح من سباق الكرة الذهبية؟