السفارة السعودية في جورجيا للمواطنين: ابتعدوا عن مواقع المظاهرات في باتومي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن السفارة السعودية في جورجيا للمواطنين ابتعدوا عن مواقع المظاهرات في باتومي، دعت السفارة السعودية لدى جورجيا، جميع المواطنين الموجودين في مدينة باتومي، إلى البعد عن مواقع المظاهرات والمسيرات الاحتجاجية لاسيما ميناء باتومي .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفارة السعودية في جورجيا للمواطنين: ابتعدوا عن مواقع المظاهرات في باتومي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دعت السفارة السعودية لدى جورجيا، جميع المواطنين الموجودين في مدينة باتومي، إلى البعد عن مواقع المظاهرات والمسيرات الاحتجاجية لاسيما ميناء باتومي والمناطق المجاورة له.
وشددت السفارة على المواطنين ضرورة أخذ الحيطة والحذر، مع الحرص على حمل إثبات الهوية لإبرازها إذا دعت الحاجة لذلك، داعية إلى الاتصال على الرقم (00995598033300) عند الحاجة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السفارة السعودية في جورجيا للمواطنين: ابتعدوا عن مواقع المظاهرات في باتومي وتم نقلها من صحيفة عكاظ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روسيا: تسليح الغرب لأوكرانيا يعزز الفساد وينشر الفوضى خارج حدودها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت السفارة الروسية في القاهرة بيانًا أكدت فيه أن الغرب مستمر في تزويد أوكرانيا بالأسلحة ودعم تطوير مجمعها الصناعي العسكري، بالإضافة إلى تدريب جنود القوات المسلحة الأوكرانية، مشددة على أن ذلك لن يمنع روسيا من تحقيق أهداف عمليتها العسكرية الخاصة.
وأشار البيان إلى أن المسؤولين ورجال الأعمال الأوكرانيين يستغلون هذه الشحنات لتحقيق مكاسب غير مشروعة، في الوقت الذي يواصلون فيه ابتزاز داعميهم للحصول على مزيد من الدعم المالي.
كما أوضحت السفارة أن حتى رعاة نظام كييف يعترفون بأن جزءًا كبيرًا من المساعدات العسكرية لا يصل إلى الجبهة، بل يتم تداوله في السوق السوداء، مع وجود أدلة تؤكد انتشار الأسلحة الأوكرانية خارج البلاد، وسقوطها في أيدي المجرمين والجماعات المتطرفة في أوروبا وخارجها، بما في ذلك مناطق النزاعات.