الج.ثة مدفونه داخل البيت.. تفاصيل اختفاء مسن في الوادى الجديد
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة الفرافرة بمديرية أمن الوادى الجديد من (أحد الأشخاص- مقيم بدائرة المركز) بغياب والده (بالمعاش- مقيم بمفرده) عن مسكنه.
وبالفحص وإجراء التحريات أسفرت جهود قطاع الأمن العام برئاسة اللواء محمود ابوعمره مساعد وزير الداخلية بمشاركة مديرية أمن الوادى الجديد عن وجود شبهه جنائية وأن وراء تغيب المذكور (3 عاطلين وتاجر عقارات "لـ3 منهم معلومات جنائية"- مقيمون بدائرة المركز).
وبمواجهتهم قرر الـ3 عاطلين بإرتكابهم واقعة قتل المجنى عليه بتحريض من تاجر العقارات لوجود خلافات مالية بينه وبين المجنى عليه، حيث تقابلوا مع المجنى عليه بمسكنه وتعدوا عليه بالضرب وتقييده، ولدى مقاومته لهم قاموا بقتله وتخلصوا من جثته بدفنها داخل المسكن"تم إستخراجها" وسرقة (هاتفه المحمول، مبلغ مالى، بعض المتعلقات الشخصية) وأرشدوا عن المسروقات وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية الامن العام المجني عليه الوادى الجديد تاجر عقارات خلافات مالية شبهة جنائية قتل المجني عليه
إقرأ أيضاً:
قراءة في الاستراتيجية الأمريكية مع العراق بعد قدوم سيد البيت الابيض الجديد
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي في الاطار التنسيقي عصام شاكر، اليوم الثلاثاء (5 تشرين الثاني 2024)، أن استراتيجية الولايات المتحدة الامريكية سوف لن تختلف في العراق بتغيير الحزب الحاكم في البيت الابيض.
وقال شاكر لـ"بغداد اليوم"، إن "البعض يعلق أوهاما على تغيير الرئيس الامريكي في الانتخابات من ناحية ادارة مختلفة للملفات مع بغداد، لكن الحقائق يجب أن ينظر لها بواقعية مستندة الى التاريخ بأن البيت الابيض بمختلف رؤسائه ينظر الى العراق بمعيار واحد، هو مدى ملائمة مصالحه مع أي قرار وأن يخدم بالأساس حلفاءه وعلى رأسهم اسرائيل".
وأضاف أن "واشنطن تشهد حالة ضعف أكثر من أي وقت مضى وحرب غزة كشفت للعالم انها لم تعد تسيطر حتى على تل ابيب بل أن اسرائيل هي من تحرك البيت الابيض من خلال اللوبي الصهيوني الذي يدير شؤون السياسة الخارجية على نحو ترفض امريكا التأكيد بأن ما يحدث في غزة ولبنان ابادة جماعية بل تمنع أي ادانة دولية حتى من خلال مجلس الامن".
وأشار الى أن "الشرق الاوسط يقترب من حالة فوضى بسبب ضعف امريكا وتخبط قراراتها ورضوخها للوبي الصهيوني على نحو تضخ 20 مليار دولار لإدامة ماكنة الموت في فلسطين ولبنان فيما الملايين من الامريكيين مشردون في الشوارع دون مأوى، في مفارقة تكشف زيف حقوق الانسان والديمقراطية".
ويصوت ملايين الأمريكيين لاختيار رئيسهم السابع والأربعين، بعد حملة انتخابية زخرت بالأحداث والتوتر بين هاريس وترامب وسط حالة من الترقب.
وإما أن ينتخب الأمريكيون للمرة الأولى امرأة إلى البيت الأبيض، أو مرشحا شعبويا مدانا في قضايا جنائية ومستهدفا بملاحقات قضائية عدة أدخلت ولايته الأولى بين عامي 2017 و2021 البلاد والعالم في سلسلة متواصلة من التقلبات والهزات. ولا يقتصر الترقب على الانتخابات نفسها، بل تطرح تساؤلات قلقة حول ما سيأتي بعدها.