الرئاسة الفلسطينية: الاحتلال بدأ التمهيد لاجتياح رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
صرحت الرئاسة الفلسطينية، أن سلطات الاحتلال بدأت فعليا التمهيد لارتكاب أكبر جريمة إبادة جماعية باجتياح رفح الفلسطينية، وذلك حسبما ذكرت فضائية إكسترا نيوز، في نبأ عاجل.
عاجل | تراجع كبير في أسعار الذهب اليوم الاثنين 6-5-2024 بمحال الصاغة ومفاجأة في عيار 21 الموت يفجع الفنان عمرو محمود ياسين المفاوضات بين غزة وحماسنفى موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب التنفيذي لحركة حماس، ما تردد بشأن مطالبة قيادة حماس مغادرة الدوحة، موضحا أن ما يثار بهذا الصدد مجرد ضغوط إسرائيلية، معلقا مستنكرا: "هما هيلعبوا بينا الكرة يعني، إحنا ملناش بلاد يعني".
وأشار أبو مرزوق، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء اليوم الأحد، إلى أنهم لهم بلد وسيرجعون لها، والإسرائيلي هو من عليه البحث عن أرض، لافتا إلى أن الوضع تغير والعالم كله يتظاهر الآن من أجل حرية الشعب الفلسطيني.
وأضاف، "هناك فارق بين اليوم وأمس، العالم كله بيجري وراء حماس عشان توافق على الاتفاقية ولا لاء.. العالم لم يكن يسأل عن القضية الفلسطينية"، لافتا إلى أنه تم وضع القضية الفلسطينية في مكانها الصحيح، حيث أدرك العالم أن إسرائيل دولة إرهاب، ويوم 7 اكتوبر أعاد لإسرائيل لحجمها الحقيقي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال سلطات الاحتلال الرئاسة الفلسطينية رفح الفلسطينية اكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من حملة تضييقات الاحتلال على المنظمات الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من خطورة حملة تضييقات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية، مطالبة بتدخل دولي فاعل لوقف إجراءات الاحتلال ضد المنظمات العاملة في المجال الإنساني.
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء أمس السبت: "إنها تنظر بخطورة بالغة لحملة التضييقات التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية العاملة في الأرض المحتلة، والتي من شأنها وضع عراقيل كبيرة أمام ترخيصها وممارسة مهامها وأدوارها ومنعها من تقديم الإعانة والإغاثة الإنسانية لملايين الفلسطينيين، وكذلك تقليص دورها الرقابي والتوثيقي لجرائم وانتهاكات الاحتلال والمستعمرين ضد المدنيين الفلسطينيين، بشكل يترافق مع استمرار الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لليوم الـ15 على التوالي، ومحاربة عمل المنظمات الأممية وعلى رأسها "الأونروا".
واعتبرت الخارجية الفلسطينية تلك الإجراءات التعسفية امتدادا لاستفراد الاحتلال بالشعب الفلسطيني ومحاولاته إخفاء ما يرتكبه من خروقات جسيمة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف والاتفاقيات الموقعة، وكجزء من سياسة طمس الحقائق وإخفاء الأدلة.