تتويج المها لتسويق المنتجات النفطية بجائزة “إحدى أفضل العلامات التجارية العمانية”
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
مسقط-أثير
تثمينا لجهودها وأعمالها المتميزة في قطاع تسويق المنتجات النفطية في سلطنة عُمان؛ حققت شركة المها لتسويق المنتجات النفطية إنجازا جديدا بتتويجها كأحد “أقوى العلامات التجارية العمانية” وذلك ضمن جوائز “مجلة عالم الاقتصاد” وبالتعاون مع “الدار العربية لتحليل البيانات”، خلال الحفل الذي أقيم مؤخرا في فندق الشيراتون عُمان تحت رعاية صاحب السمو السيد محمد بن ثويني بن شهاب آل سعيد.
وعن هذا التكريم عبّر الفاضل حمود العامري – رئيس القطاع الفني في شركة المها قائلا: “نفتخر بهذا النجاح الباهر والنتائج القيّمة التي وصل إليها القائمون على تحليل البيانات والاستطلاعات التي أدّت إلى حصولنا على جائزة أحد أقوى العلامات التجارية العمانية.”
وأضاف: يُعد هذا الإنجاز دافعا قويا لنا للاستمرار بتقديم أفضل الخدمات والمنتجات للسوق العماني، وتطوير إستراتيجياتنا لتحقيق نمو أكبر وأفضل، والتطلّع نحو حقبة جديدة للنمو والتميّز في قطاع الوقود، ويسعدنا أيضا تقديم أثمن عبارات الشكر لجميع المنظمين، والمشاركين، وكل من أسهم في بناء هذا الحدث الفريد ودعم علامة المها التجارية.
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
“واتساب”: شركة تجسس إسرائيلية استهدفت مستخدمين
إسرائيل – أفادت وكالة “رويترز”، نقلا عن مسؤول في خدمة المراسلات “واتساب”، أن شركة تجسس إسرائيلية استهدفت العشرات من مستخدمي التطبيق، من بينهم صحفيون وأعضاء في المجتمع المدني.
وأكد المسؤول أن شركة التجسس الإسرائيلية “بارغون سوليوشنز”، حاولت اختراق 90 حسابا، كما أن “واتساب” أرسلت إلى الشركة خطابا قانونيا يطالبها “بوقف الاختراق والكف عنه”، مشيرا إلى أن الشركة تعمل ما بوسعها للحفاظ على خصوصية التواصل بين المستخدمين.
ورفض المسؤول الإفصاح عن هوية المستهدفين في الاختراق أو مكان تواجدهم جغرافيا، مكتفيا بالقول إن الأهداف شملت عددا غير محدد من الأشخاص في المجتمع المدني ووسائل الإعلام، كما أشار إلى أن “واتساب” عطلت منذ ذلك الحين محاولات القرصنة، وأحالت الضحايا لمجموعة “سيتيزن لاب” المتخصصة بالأمن الرقمي.
وأشار المسؤول إلى أنه تم إبلاغ جهات إنفاذ القانون عن الاختراق، رافضا مناقشة كيفية التأكد من أن “بارغون” كانت مسؤولة عن الاختراق.
ويبيع تجار برامج التجسس مثل شركة “بارغون” برامج مراقبة متطورة لعملاء الحكومة وعادة ما يروجون لخدماتهم على أنها ضرورية لمكافحة الجريمة وحماية الأمن القومي، ولكن تم اكتشاف أدوات التجسس تلك على هواتف الصحفيين والنشطاء والسياسيين، وما لا يقل عن 50 مسؤولا أمريكيا، مما أثار المخاوف بشأن الانتشار غير المراقب لهذه التكنولوجيا.
المصدر: رويترز