أحد المتهمين في "كروكوس" كان يعتزم الهروب إلى سوريا
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أفادت التحقيقيات مع أحد المتهمين في قضية الهجوم الإرهابي على "كروكوس سيتي هول" بأنه كان يدعم التيارات الإسلامية المتطرفة، وأنه كان ينوي السفر إلى سوريا.
إقرأ المزيدجاء ذلك وفقا لما نقلته وكالة "تاس"، حيث تابعت أن التحقيقات أشارت إلى أن "نظريماد لطف الله، يدعم الحركات الإسلامية المتطرفة، ويتمسك بموقف الكفاح المسلح ضد المختلفين عنه في آرائه الدينية المتشددة، وكان يعتزم السفر إلى سوريا لمواجهة القوات الحكومية المحلية والقوات المسلحة الروسية".
وكانت محكمة مدينة موسكو قد اعتبرت اعتقال المتهم التاسع في قضية الهجوم الإرهابي على "كروكوس سيي هول" بالقرب من لموسكو المواطن الطاجيكي نظريماد لطف الله، البالغ من العمر 24 عاما، والمعتقل في 29 مارس، احتجازا قانونيا، ومددت احتجازه حتى 22 مايو الجاري.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو هجوم كروكوس الإرهابي وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
32 قتيلًا في الهجوم الإرهابي على موكب مدني في مالي
ارتفع عدد قتلى الهجوم الذي شنه الجمعة مسلحون يشتبه بأنهم جهاديون على قافلة آليات يواكبها الجيش المالي إلى 32 مدنيا وجنديا، بحسب حصيلة جديدة أعلنها السبت مسؤول محلي.
وكانت حصيلة أولية اوردت مقتل 10 أشخاص في كمين نصبه مسلحون الجمعة بين غاو وأنسونغو (شمال) لقافلة مدنية يواكبها عسكريون ماليون ومرتزقة من مجموعة فاغنر الروسية.
أخبار متعلقة حتى 14 فبراير.. استمرار إغلاق المدارس في جزر يونانية بسبب الزلازلفوز حزب مودي بمعظم المقاعد في الانتخابات التشريعية بمنطقة نيودلهي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 32 قتيلًا في الهجوم الإرهابي على موكب مدني في ماليهجوم إرهابيوقال مسؤول محلي إن "الحصيلة المؤقتة الجديدة لقتلى الهجوم الجهادي على القافلة بلغت 32 قتيلا من المدنيين والعسكريين".
وأكد مسؤول في اتحاد مالي للنقل طالبا عدم كشف هويته أنه "بحسب أحد السائقين الذي نجا، نصب الجهاديون كمينا للموكب وفتحوا النار على الجميع بصورة عشوائية للتسبب بأقصى عدد من الضحايا".
فيما قال مسؤول آخر في شمال مالي، إنه خلال الهجوم "كان العسكريون الماليون وعناصر فاغنر موجودين في نحو 10 آليات لضمان أمن موكب الركاب المدنيين في 22 حافلة صغيرة وست حافلات كبيرة وثماني شاحنات".