أحد المتهمين في "كروكوس" كان يعتزم الهروب إلى سوريا
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
أفادت التحقيقيات مع أحد المتهمين في قضية الهجوم الإرهابي على "كروكوس سيتي هول" بأنه كان يدعم التيارات الإسلامية المتطرفة، وأنه كان ينوي السفر إلى سوريا.
إقرأ المزيد نيبينزيا: ليس هناك شك في تورط أوكرانيا في هجوم "كروكوس" الإرهابيجاء ذلك وفقا لما نقلته وكالة "تاس"، حيث تابعت أن التحقيقات أشارت إلى أن "نظريماد لطف الله، يدعم الحركات الإسلامية المتطرفة، ويتمسك بموقف الكفاح المسلح ضد المختلفين عنه في آرائه الدينية المتشددة، وكان يعتزم السفر إلى سوريا لمواجهة القوات الحكومية المحلية والقوات المسلحة الروسية".
وكانت محكمة مدينة موسكو قد اعتبرت اعتقال المتهم التاسع في قضية الهجوم الإرهابي على "كروكوس سيي هول" بالقرب من لموسكو المواطن الطاجيكي نظريماد لطف الله، البالغ من العمر 24 عاما، والمعتقل في 29 مارس، احتجازا قانونيا، ومددت احتجازه حتى 22 مايو الجاري.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو هجوم كروكوس الإرهابي وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
خلال ساعات.. المحكمة تفصل في استئناف المتهمين في قضية الدارك ويب
تنظرالدائرة الأولى استئناف مدنى شبرا الخيمة حجز قضية " الدارك ويب" خلال الساعات القادمة للفصل فى رد المحكمة من عدمه وفى الحالتين سيتم ارسال القضية عقب الفصل الى محكمة استئناف طنطا للنظر فيها واعادتها مرة اخرى لشبرا الخيمة .
غدا نظر رد المحكمة في قضية الدارك ويب بشبرا الخيمة محاكمة قاتلي طفل شبرا الخيمة.. تفاصيل جديدة في جريمة "الدارك ويب" تشديدات أمنية أثناء استكمال محاكمة المتهمين في قضية "الدارك ويب" "الدارك ويب" على طاول القضاء السرية.. بدء محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا والد متهم الدارك ويب يقبل رأس أسرة الضحية والمحامي: لم افقد وعيي رغم بشاعة الفيديوهات 180 دقيقة .. مشاهد وإغماءات داخل جلسة فض أحراز «الدارك ويب» بشبرا الخيمة تأجيل محاكمة المتهمين بقتل «طفل شبرا الخيمة» ضحية الدارك ويب بعد قليل.. استكمال محاكمة المتهمين في قضية طفل شبرا ضحية «الدارك ويب»وقال عماد عبد العليم موسى محامى المتهم الثانى انه فى حالة الفصل فى القضية غدا بقبول رد المحكمة سيتم ارسال القضية برمتها الى محكمة استئناف طنطا واعادة مرة اخرى للنظر امام دائرة اخرى غير الدائرة الاولى التى كانت تنظرها .
أما فى حالة عدم قبول رد المحكمة سيتم ايضا ارسالها الى طنطا مرة اخرة كذالك واعادتها الى نفس الدائرة للنظر بالدائرة الأولى.
وشهدت الجلسة السابقة لمحاكمة المتهمين تمسك دفاع المتهم الثانى " على الدين م ع " بطلب عرض المتهم على لجنة خماسية بسبب التشكيك فى قرارات لجنة الطب النفسى الثلاثية التى قامت بالكشف عليه وأثبتت انه كان فى كامل قواه العقلية وقت ارتكاب الجريمة.
وأعد عماد عبد العليم موسى محامى المتهم الثانى مذكرة اثبتها فى محضر الجلسة بطلب رد المحكمة للأسباب الاتية:
أولا: رفض المحكمة عرض المتهم على لجنة خماسية لبيان مدى سلامة قواة العقلية بعد ان شكك فريق الدفاع الخاص بالمتهم الثانى فى تقرير اللجنة الثلاثية الذى اجرته على المتهم واثبتت سلامة قواة العقلية .
ثانيا: عدم استجابة المحكمة لطلب الدفاع باستدعاء المحامي الذي حضر معه التحقيقات فى سرايا النيابة بشبرا الخيمة للدفع ببطلان ما اقر به المتهم فى التحقيقات .
وتضمن أمر الإحالة في القضية إلى محكمة الجنايات أن المتهمين وهم «طارق أ ع» 29 سنة، عامل بمقهى، و«علي الدين م. ع.»، 15 سنة، طالب، أن المتهم الأول قتل عمدًا مع سبق الإصرار المجني عليه «أحمد م س» بتحريض ومساعدة من المتهم الثاني واتفاق معه على قتله مقابل 5 ملايين جنيه، بيت النية وعقد العزم على ارتكاب الجريمة وأعد لذلك الغرض عقاقير طبية وحزام من الجلد، وتوجه إلى مكان تواجد المجنى عليه واستدرجه غدرًا إلى بيته، حتى سقاه شرابًا يحوي تلك العقاقير، ولما غاب عن وعيه، خنقه بحزامه ولم يتركه إلا جثة هامدة.
واقترنت هذه الجناية بجناية أخرى تقدمتها، هي أنه في ذات الزمان والمكان خطف المجنى عليه بالتحايل بأن توجه إلى مكان وجوده، وأوهمه بتقديم هدية له بمسكنه، فلما أمن له، اقتاده إلى المسكن مبعدًا إياه عن أعين الآخرين وأحرز سلاح أبيض «سكين» وأدوات مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص «مشرط وحزام من الجلد» دون مسوغ قانوني من الضرورة المهنية أو الحرفية.
أما المتهم الثاني فقد اشترك بطريق التحريض والاتفاق والمساعدة مع المتهم الأول في ارتكاب الجريمة بأن حرضه واتفق معه على خطف الطفل المجني عليه وقتله مقابل مبلغ مالي تحايلًا إلى مسكنه واتفق معه على قتله وساعده على ذلك بأن أمده بالبيانات العقاقير الطبية التي استخدمها في ارتكاب الواقعة وقد وقعت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق والتحريض وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.