تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 في قلب صحراء سقارة المصرية، ينبض تاريخٌ عتيقٌ بروح الغموض والإثارة، وذلك بفضل توابيت السرابيوم الضخمة التي تنتشر كالألغاز المتشابكة. 

تحفظ هذه التوابيت الأسرار القديمة لحضارة مصر القديمة، وتثير تساؤلاتٍ لا تنتهي بشأن سر غياب الجثث داخلها وكيفية نقلها الضخامة إلى مواقعها الحالية، وهل كان الغرض من بنائها مجرد تعبير عن القدرة الفنية أم كان لها هدفٌ ديني أو غيره، سنعرض لكم في هذا الموضوع تفاصيل مثيرة عن هذا اللغز الذي حير العلماء 

سبب تسمية توابيت السرابيوم بهذا الاسم:

لا يوجد إجماع قاطع حول سبب تسمية توابيت السرابيوم بهذا الاسم، وإليك بعض النظريات الأكثر شيوعًا:

1.

نسبة إلى معبد السرابيوم:
يُعتقد أن أكثر النظريات شيوعًا هي أن التوابيت سميت نسبة إلى معبد السرابيوم، وهو المعبد الذي تم اكتشافها فيه.يُعدّ معبد السرابيوم مكرسًا لعبادة الإله "أبيس" الذي كان يُعبد على هيئة ثور ضخم.وُجدت التوابيت داخل غرفة دفن سرية تحت المعبد، وهذا ما يفسر تسميتها نسبة إلى هذا المعبد.2. نسبة إلى الإله "أبيس":تفترض نظرية أخرى أن التوابيت سميت نسبة إلى الإله "أبيس"، إله الثيران في الديانة المصرية القديمة.كان يُعتقد أن "أبيس" هو تجسيد للإله "أوزوريس"، إله الموت والبعث.وُجدت نقوش على التوابيت تصور "أبيس" و طقوس دفنه، وهذا ما يدعم هذه النظرية.3. نسبة إلى الشكل:ترجح نظرية ثالثة أن التوابيت سميت نسبة إلى شكلها.فكلمة "سرابيوم" مشتقة من الكلمة اليونانية "Σαραπιον" التي تعني "الثعبان المجنح".و يُعتقد أن شكل التوابيت، مع زخارفها المعقدة، يشبه شكل الثعبان المجنح.4. أسباب أخرى:هناك بعض النظريات الأخرى التي تفترض أن التوابيت سميت نسبة إلى اسم مصري قديم، أو إلى وظيفتها، أو إلى أسطورة معينة.وصف دقيق لتوابيت السرابيوم

توابيت السرابيوم هي قطع فنية مذهلة تبرز في عالم الآثار المصرية بسبب تفردها وروعتها. إليك وصفًا دقيقًا لتوابيت السرابيوم:

الشكل:

تتميز توابيت السرابيوم بشكلها المستطيل الضخم، حيث يبلغ طول كل تابوت حوالي 3 أمتار وعرضه 2.5 متر وارتفاعه 4 أمتار، مما يجعلها من أكبر التوابيت في العالم. يتميز الغطاء بنقوش معقدة تصور قرص الشمس المجنح، رمز للإله رع.

المادة:

تم نحت توابيت السرابيوم من كتل ضخمة من الحجر الجيري الصلب، والذي يتميز بصلابته وقوة تحمله، مما يجعله مثاليًا لصنع التوابيت الضخمة التي تدوم لآلاف السنين. تم صقل وتلميع الحجر ببراعة حتى وصل إلى سطح ناعم للغاية.

النقوش:

تتميز توابيت السرابيوم بنقوش معقدة وجميلة تصور مشاهد من الأساطير المصرية وصورًا للثيران المقدسة. تعتبر هذه النقوش مصدرًا هامًا لدراسة معتقدات وطقوس المصريين القدماء. تشمل النقوش تصوير الإله أبيس وطقوس دفن الثيران المقدسة وآلهة مصرية أخرى مثل أويزيس وحورس وماعت.

الدقة في التصنيع:

تعتبر توابيت السرابيوم إثباتًا لدقة الحرفيين المصريين القدماء في التصنيع، حيث تم نحتها بدقة متناهية وصقلها وتلميعها ببراعة. تتميز النقوش أيضًا بدقتها وجمالها، مما يعكس مهارة الحرفيين في الرسم والنحت.

لغز غياب الجثث داخل توابيت السرابيوم:

يُعدّ غياب الجثث داخل توابيت السرابيوم من أكثر الألغاز إثارة للاهتمام والحيرة في تاريخ الحضارة المصرية القديمة، فقد تم اكتشاف هذه التوابيت الضخمة في معبد السرابيوم بسقارة،ولكن على عكس التوابيت المصرية القديمة الأخرى، لم يتم العثور على أي جثث داخلها.

مما أثار تساؤلات حول الغرض الحقيقي من هذه التوابيت، هناك العديد من النظريات التي تحاول تفسير غياب الجثث، ومن أهمها:

نظرية دفن الثيران المقدسة: يعتقد البعض أن توابيت السرابيوم كانت مخصصة لدفن الثيران المقدسة، التي كانت تُعبد كتجسيد للإله أبيس. ويدعم هذه النظرية وجود نقوش على التوابيت تصور مشاهد دفن الثيران المقدسة.نظرية رمزية دينية: يعتقد البعض الآخر أن توابيت السرابيوم كانت تُستخدم كرمز ديني، ولم تكن مخصصة لدفن أي جثث. ويدعم هذه النظرية وجود نقوش على التوابيت تصور مشاهد من الأساطير المصرية، وكذلك غياب أي بقايا بشرية داخلها.نظرية سرقة الجثث: يعتقد البعض أن الجثث قد سُرقت من التوابيت في وقت ما من التاريخ. ويدعم هذه النظرية وجود علامات على التلف على بعض التوابيت، وكذلك وجود بقايا عظام بشرية تم العثور عليها بالقرب منها.نظرية دفن الجثث في مكان آخر: يعتقد البعض أن الجثث قد تم دفنها في مكان آخر، ولكن لم يتم العثور عليها بعد. ويدعم هذه النظرية وجود أنفاق سرية تحت معبد السرابيوم، يعتقد البعض أنها كانت تُستخدم لنقل الجثث.نظريات وتكهنات حول توابيت السرابيوم:

 يُعدّ غياب الجثث داخل توابيت السرابيوم،وتوابيت ضخمة من الحجر الجيري تم اكتشافها في معبد السرابيوم بسقارة، من أكثر الألغاز إثارة للاهتمام في تاريخ الحضارة المصرية القديمة، وقد أدى هذا اللغز إلى ظهور العديد من النظريات والتكهنات حول الغرض الحقيقي من هذه التوابيت، ومن أهم هذه النظريات:

1. نظرية دفن الثيران المقدسة:

 يعتقد البعض أن توابيت السرابيوم كانت مخصصة لدفن الثيران المقدسة، التي كانت تُعبد كتجسيد للإله أبيس. ويدعم هذه النظرية وجود نقوش على التوابيت تصور مشاهد دفن الثيران المقدسة.

أدلة:

وجود نقوش على التوابيت تصور الثيران المقدسة.اكتشاف بقايا عظام ثيران بالقرب من التوابيت.وجود تقليد في مصر القديمة لدفن الثيران المقدسة في توابيت ضخمة.

اعتراضات:

عدم وجود أي بقايا بشرية داخل التوابيت.وجود نقوش تصور آلهة مصرية أخرى على التوابيت.2. نظرية رمزية دينية:

 يعتقد البعض الآخر أن توابيت السرابيوم كانت تُستخدم كرمز ديني، ولم تكن مخصصة لدفن أي جثث. ويدعم هذه النظرية وجود نقوش على التوابيت تصور مشاهد من الأساطير المصرية، وكذلك غياب أي بقايا بشرية داخلها.

أدلة:

وجود نقوش على التوابيت تصور مشاهد من الأساطير المصرية.غياب أي بقايا بشرية داخل التوابيت.وجود تقليد في مصر القديمة لاستخدام التوابيت كرموز دينية.

اعتراضات:

عدم وجود أي نصوص أو نقوش تشرح معنى التوابيت كرمز ديني.حجم التوابيت الضخم لا يتناسب مع كونها رمزًا دينيًا.3. نظرية سرقة الجثث:

يعتقد البعض أن الجثث قد سُرقت من التوابيت في وقت ما من التاريخ. ويدعم هذه النظرية وجود علامات على التلف على بعض التوابيت، وكذلك وجود بقايا عظام بشرية تم العثور عليها بالقرب منها.

أدلة:

وجود علامات على التلف على بعض التوابيت.اكتشاف بقايا عظام بشرية بالقرب من التوابيت.وجود تقليد في مصر القديمة لسرقة المقابر والأشياء الثمينة.

اعتراضات:

عدم وجود أي دليل مباشر على سرقة الجثث.غياب أي سجلات تاريخية تشير إلى سرقة التوابيت.4. نظرية دفن الجثث في مكان آخر:

 يعتقد البعض أن الجثث قد تم دفنها في مكان آخر، ولكن لم يتم العثور عليها بعد. ويدعم هذه النظرية وجود أنفاق سرية تحت معبد السرابيوم، يعتقد البعض أنها كانت تُستخدم لنقل الجثث.

أدلة:

وجود أنفاق سرية تحت معبد السرابيوم.عدم وجود أي بقايا بشرية داخل التوابيت.وجود تقليد في مصر القديمة لدفن الموتى في أماكن سرية.

اعتراضات:

عدم وجود أي دليل مباشر على دفن الجثث في مكان آخر.صعوبة نقل الجثث داخل الأنفاق السرية بسبب ضيقها.

بالإضافة إلى هذه النظريات الرئيسية، هناك العديد من النظريات والتكهنات الأخرى حول توابيت السرابيوم، فمن يعتقد أنها كانت تُستخدم لتخزين الحبوب أو الماء، بينما يرى البعض الآخر أنها كانت تُستخدم كأسلحة أو أدوات حرب، و ما زال هذا اللغز يثير اهتمام الباحثين والمؤرخين.

أحدث النظريات حول استخدام توابيت السرابيوم:

ما زال لغز استخدام توابيت السرابيوم، وهي توابيت ضخمة من الحجر الجيري تم اكتشافها في معبد السرابيوم بسقارة، يُثير اهتمام العلماء والباحثين حتى يومنا هذا، وقد ظهرت العديد من النظريات الجديدة حول استخدامها، إضافة إلى النظريات القديمة التي ذكرتها في ردودي السابقة، ومن أهم هذه النظريات الجديدة:

1. نظرية الطاقة الصوتية:تفترض هذه النظرية أن توابيت السرابيوم كانت تُستخدم لتركيز الموجات الصوتية وتضخيمها.يعتقد بعض العلماء أن هذه الموجات الصوتية كان يتم استخدامها لأغراض دينية أو طبية أو حتى عسكرية.تستند هذه النظرية إلى وجود نقوش على التوابيت تصور آلات موسيقية قديمة، وكذلك إلى شكلها الهندسي الذي يُعتقد أنه يساعد على تركيز الموجات الصوتية.2. نظرية الطاقة الكهرومغناطيسية:تفترض هذه النظرية أن توابيت السرابيوم كانت تُستخدم لتوليد أو تخزين الطاقة الكهرومغناطيسية.يعتقد بعض العلماء أن هذه الطاقة كان يتم استخدامها لأغراض دينية أو طبية أو حتى إنارة المعبد.تستند هذه النظرية إلى وجود مواد معدنية داخل بعض التوابيت، وكذلك إلى شكلها الهندسي الذي يُعتقد أنه يساعد على توليد أو تخزين الطاقة الكهرومغناطيسية.3. نظرية تحويل الوعي:تفترض هذه النظرية الغريبة أن توابيت السرابيوم كانت تُستخدم لتحويل وعي الشخص من جسده المادي إلى عالم آخر.يعتقد بعض الباحثين أن هذه النظرية تستند إلى معتقدات المصريين القدماء حول الحياة الآخرة، وكذلك إلى وجود نقوش على التوابيت تصور أشخاصًا في حالة تأمل.4. نظرية بوابة زمنية:تفترض هذه النظرية الخيالية أن توابيت السرابيوم كانت تُستخدم كبوابة للسفر عبر الزمن.يعتقد بعض الأشخاص أن هذه النظرية تستند إلى وجود نقوش على التوابيت تصور أشخاصًا يرتدون ملابس من عصور مختلفة، وكذلك إلى شكلها الهندسي الذي يُعتقد أنه يشبه البوابات.

وإلى وقتنا هذا ستبقى توابيت السرابيم احد أكبر الغاز الحضارة المصرية القديمة التي يعجز العلم الحديث عن تفسيرها 

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حضارة مصر القديمة المصریة القدیمة تم العثور علیها فی مکان آخر المصریة ا أدلة وجود إلى شکلها یعتقد بعض بالقرب من وکذلک إلى سریة تحت إلى وجود غیاب أی أن هذه الذی ی

إقرأ أيضاً:

وزير الآثار يتفقد اللمسات النهائية لمشروع تطوير الخدمات بمنطقة الأهرامات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قبل يومين من بدء التشغيل التجريبي لمشروع تطوير الخدمات بمنطقة أهرامات الجيزة، تفقد اليوم، شريف فتحي وزير السياحة والآثار اللمسات النهائية للمشروع والإطمئنان على كافة التفاصيل الخاصة به، والتجربة السياحية التي سوف يقوم بها الزائرين منذ دخول المنطقة الأثرية من البوابات  الجديدة على طريق القاهرة - الفيوم وحتى الإنتهاء من الزيارة والخروج من المنطقة الأثرية.

وقد رافقه خلال الجولة أشرف محيي الدين مدير عام آثار القاهرة والجيزة، وعمرو جزارين رئيس مجلس الادارة التنفيذي لشركة أوراسكوم بيراميدز للمشروعات الترفيهية، ونادر الببلاوي رئيس مجلس إدارة غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة،  وكريم محسن نائب رئيس الغرفة مجلس إدارة غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة، وشريف البنا عضو مجلس إدارة غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة.

وأكد وزير السياحة والآثار، حرصه على القيام بهذه الجولة، قبل يومين من الافتتاح التجريبي للمشروع، والمقرر بدءه بعد غد الثلاثاء، للتأكد بنفسه من جودة التجربة السياحية التي سوف يتلقاها زائري المنطقة من السائحين المصريين والأجانب منذ دخول المنطقة الأثرية من البوابات الجديدة على طريق القاهرة الفيوم، وركوب الحافلات الكهربائية وتنقلهم بين المحطات المختلفة لمسار الزيارة، وأنها توفر ما يحتاجونه من خدمات لتكون التجربة ممتعة آمنة وأكثر يسراً وحضارية ومستدامة صديقة للبيئة، ووفقاً للمستهدفات المطلوبة، مثمناً على أهمية تلك المنطقة الأثرية كوجهة جذبٍ رئيسية لحركة السياحة الوافدة إلى المقصد السياحي المصري والشغوفة دائماً بزيارة منطقة أهرامات الجيزة، واكتشاف أسرار الحضارة المصرية العريقة.

‏‎وأشار شريف فتحي إلى أن كافة أعمال التطوير المُنفذة تمت على النحو الذي يتناسب مع القيمة الحضارية والتاريخية للمنطقة الأثرية، ومما يُسهم في تحسين التجربة السياحية للزائرين، وإحداث أثر إيجابي يدفعهم لتكرار هذه التجربة والترويج لها في بلدانهم وجذب المزيد من السائحين والزائرين للمنطقة.

وأوضح الوزير، أنه سيتم خلال هذه الفترة التأكد من سير وانتظام التشغيل التجريبي للمنطقة بشكل جيد وخاصة تنظيم حركة الزيارة في ظل التدفق الكبير لأعداد الزائرين بها ولاسيما في أوقات الذروة والأجازات الرسمية والأعياد بما يساهم في التأكد من مستوى جودة الخدمات المقدمة وتقديم تجربة سياحية متميزة للزائرين، لافتا إلى أن التغيير ليس سهلاً وهناك دائماً دروس مستفادة منه، كما أكد استعداد الوزارة الكامل لتقديم كافة المساعدات وتسخير كافة إمكانياتها للتعاون مع شركة أوراسكوم بيراميدز لنجاح التشغيل التجريبي لمشروع التطوير والذي سيبدأ بعد غد الثلاثاء ويمتد إلى شهر مايو المقبل، حتى التشغيل الكامل للخدمات بالمنطقة.

كما حرص الوزير خلال الجولة على تفقد جاهزية بوابات الدخول الواقعة على طريق القاهرة ـ الفيوم، والطاقة الإستيعابية لها حيث أنها ستكون البوابات الرئيسية لدخول المنطقة عند بدء التشغيل التجريبي، إلى جانب تفقد مسار الدخول من هذه البوابات، وتهيئة سبل الراحة والأمان للزائرين، من مظلات، وأنظمة إضاءة حديثة، وتنظيم دخول الحافلات السياحية من هذه البوابات الجديدة، ثم التوقف في ساحات انتظار مخصصة تتسع لنحو 1200 سيارة وحافلة، بالإضافة إلى تفقد البوابات الذكية الخاصة بالتذاكر الإلكترونية، ومركز الزوار وما يقدمه من خدمات للزائرين وكذلك منطقة البانوراما والمنطقة المخصصة للباعة الجائلين، الأمر الذي يتيح تواجدهم بشكل لائق لا يتعارض مع تطوير المنطقة الأثرية ولايؤثر سلبا على التجربة السياحية للزائرين.

كما تفقد الحافلات الكهربائية الصديقة للبيئة والتي ستقوم بنقل الزائرين بين محطات الزيارة المختلفة داخل المنطقة والتأكد من استيعابها للسياحة الميسرة من ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى تفقد منطقة البازارات.

وخلال الجولة ناقش شريف فتحي مع رئيس مجلس إدارة غرفة الشركات ووكالات السفر والسياحة ونائبه ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة أوراسكوم بيراميدز للمشروعات الترفيهية كافة الرؤي والمقترحات حول مسارات وآليات تسهيل زيارة الرحلات السياحية السريعة ونقاط دخولها وخروجها، بما يضمن تجنب حدوث أية مشكلات لأصحابها خلال التشغيل التجريبي وتذليل كافة العقبات التي قد تواجههم، بما يضمن الحصول على تجربة سياحية سهلة ومتميزة يستطيعون خلالها الاستمتاع بالمنطقة الأثرية.

WhatsApp Image 2025-04-06 at 5.44.34 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-06 at 5.44.35 PM (1) WhatsApp Image 2025-04-06 at 5.44.35 PM WhatsApp Image 2025-04-06 at 5.44.34 PM WhatsApp Image 2025-04-06 at 5.44.33 PM

مقالات مشابهة

  • غرفة السياحة: السماح بعمل الأتوبيسات غير الكهربائية داخل الأهرامات
  • وزير الآثار يتفقد اللمسات النهائية لمشروع تطوير الخدمات بمنطقة الأهرامات
  • جدل الاكتشافات تحت الأرض.. هل يوجد مدينة خفية تحت أهرامات مصر؟
  • قتلى وجرحى بمسيّرات "الدعم السريع" ومئات الجثث بالخرطوم
  • قتلى بمسيرات الدعم السريع في الدبة ومئات الجثث بالخرطوم
  • أخبار التكنولوجيا| الرئيس الأمريكي يمدد مهلة صفقة تيك توك.. هل استخدم ترامب ChatGPT لحساب التعريفة الجمركية الجديدة؟
  • صحيفة أمريكية تفضح أكاذيب الاحتلال وتكشف حقيقة مقبرة المسعفين في غزة
  • “أكبر مبنى نووي على وجه الأرض”.. محطة الضبعة في مصر بانتظار “ميلاد جديد” في 2025
  • روسآتوم الروسية: محطة الضبعة أكبر بناء نووي في العالم.. وننتظر حدثا مثيرا
  • مستشار الأمن القومي الأمريكي استخدم بريده الشخصي لمراسلات حساسة