رحلت قوات قسم شرطة الطالبية مطرب المهرجانات عصام صاصا إلى النيابة للتحقيق معه في اتهامه بدهس سائق أعلى الطريق الدائري بمنطقة الطالبية. 

وكشفت تحريات الاجهزة الأمنية بالجيزة الملابسات الكاملة لاتهام مطرب المهرجانات عصام صاصا بدهس شاب اعلى الطريق الدائري بالطالبية. 

وأفادت التحريات بقيادة اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية والعميد علي عبد الرحمن رئيس مباحث قطاع غرب الجيزة أن المطرب أثناء سيره أعلى دائري المنيب قبل نزلة المريوطية فوجئ بمرور شاب للطريق فاصطدم به بسيارته وأطاح به لعدة أمتار وتوقف حتى وصلت قوات الشرطة ونقلت سيارة الاسعاف الشاب المصاب إلى المستشفى إلا أنه فارق الحياة وتبين من فحص متعلقاته انه سائق في أواخر العقد الثالث من العمر.

 

 

وانتقلت قوة أمنية برئاسة العقيد سامح بدوي مفتش مباحث فرقة غرب الجيزة والمقدم أحمد فاروق رئيس مباحث الطالبية الى مسرح البلاغ وتم القاء القبض على عصام صاصا والتحفظ على سيارته واقتياده الى قسم شرطة الطالبية ووضه السيارة بحجز السيارات بالقسم وأخطرت مستشفى الهرم القسم بوفاة الشاب متأثرا باصاباته وجروحه جراء التصادم فتم تحرير محضر بالواقعة واخطرت النيابة العامة للتحقيق. 

 

دهس شابًا وهو بيعدي الطريق.. القبض على مطرب المهرجانات عصام صاصا في الطالبية حقيقة القبض على مطرب المهرجانات عصام صاصا لدهس شاب أعلى الدائري

وتولت قوة أمنية من قسم شرطة الطالبية ترحيل مطرب المهرجانات عصام صاصا الى سراي نيابة العمرانية للتحقيق معه في الحادث بتهمة القتل الخطأ.

 

وعن نفي مدير اعمال عصام صاصا للحادث قال مصدر أمني ان ما قاله مجرد تجميل للحقيقة وانه باعتباره مدير اعمال يحاول تدارك الأمر  

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عصام صاصا مطرب المهرجانات عصام صاصا الطالبية الدائري دهس شاب مطرب المهرجانات عصام صاصا

إقرأ أيضاً:

قاض يمدد حظر ترحيل طالب فلسطيني من أمريكا

جدد قاض أمريكي الأربعاء، تمديد منع السلطات الاتحادية من ترحيل طالب محتجز من جامعة كولومبيا، في قضية أصبحت محور نقاش حاد بخصوص تعهد إدارة الرئيس دونالد ترامب بترحيل نشطاء جامعيين مؤيدين للفلسطينيين.

وأوقف قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية جيسي فورمان مؤقتاً ترحيل محمود خليل هذا الأسبوع، ثم مدد الحظر اليوم في أمر كتابي عقب جلسة بمحكمة مانهاتن الاتحادية ليمنح نفسه مزيداً من الوقت للنظر في دستورية الاعتقال. 
وحتى قبل أن يوقف فورمان الأمر، لم يكن هناك ما يشير إلى ترحيل وشيك لخليل، ليدافع عن قضيته لتجنب الترحيل أمام قاض آخر في محكمة الهجرة، وهي عملية قد تستغرق وقتاً طويلاً.
ويقول محامو خليل إن اعتقال عناصر وزارة الأمن الداخلي له يوم السبت خارج سكنه الجامعي في مانهاتن كان انتقاماً من تنديده الصريح بالعدوان العسكري الإسرائيلي على غزة بعد هجوم حماس في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وبالتالي، انتهك حق خليل في حرية التعبير بموجب التعديل الأول للدستور الأمريكي. ألغت أمريكا إقامته.. من هو الفلسطيني محمود خليل؟

وتجمع مئات المتظاهرين خارج المحكمة في مانهاتن السفلى، رافعين لافتات كُتب عليها "أطلقوا سراح محمود خليل" ومرددين هتافات "يسقط، يسقط الترحيل، يحيا التحرير". وقال رمزي قاسم، محامي خليل، في المحكمة: "تم التعرف على السيد خليل واستهدافه واحتجازه، وتجري حالياً إجراءات ترحيله بسبب دفاعه عن حقوق الفلسطينيين".
أما محامي الحكومة براندون ووترمان فقال إنه ليس لفورمان البت في قانونية اعتقال خليل لأنه كان محتجزاً لدى سلطات الهجرة في نيوجيرسي عندما قدم محاموه التماسهم للإفراج عنه صباح الأحد، وأضاف ووترمان أنه يجب النظر في القضية إما هناك أو في لويزيانا، حيث يُحتجز خليل حالياً.

وقد تُمثل هذه القضية اختباراً في نهاية المطاف لقدرة محاكم الهجرة على تحديد الخط الفاصل بين حرية التعبير المحمية والدعم المزعوم لجماعات تُصنفها الولايات المتحدة إرهابية.
وكتب ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي أن خليل يدعم حماس لكن إدارته لم تُوجه إليه أي تهمة جنائية ولم تُقدم أي دليل يُثبت دعمه للجماعة المسلحة.
وصف المتظاهرون في شوارع مانهاتن وجماعات حقوقية ونواب ديمقراطيون اعتقال خليل باعتداء على حرية التعبير، وطالبوا بالإفراج عنه.
كما أمر فورمان بالسماح لخليل بإجراء مكالمتين هاتفيتين لمدة ساعتين مع محاميه، واحدة اليوم والأخرى غداً، بعد أن صرح قاسم بأن المكالمة الهاتفية الوحيدة التي أجراها خليل مع أحد أعضاء فريقه القانوني من مركز احتجازه في لويزيانا حتى الآن قد قُطعت قبل أوانها، وكانت على خط تراقبه الحكومة.
"رفض الصمت"
خليل من أصل فلسطيني قدم إلى الولايات المتحدة بتأشيرة طالب عام 2022، وحصل على الإقامة الدائمة العام الماضي. وكان عضواً مؤثراً في حركة احتجاج بجامعة كولومبيا لمناهضة الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة.
وتقول إدارة ترامب إن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات، ومنها كولومبيا، شملت دعماً لحماس ومضايقات للطلاب اليهود تمثل معاداة للسامية.
ويقول منظمو الاحتجاجات الطلابية إن هناك خلط خاطئ بين انتقاد إسرائيل وبين معاداة السامية.
ويمكن ترحيل حائزي الإقامة إذا ارتكبوا جريمة أو أعلنوا دعمهم لجماعات إرهابية أو إذا اعتبرت الحكومة الأمريكية وجودهم في البلاد مُضراً بالسياسة الخارجية أو مصالح الأمن القومي.

مقالات مشابهة

  • مصطفى عنبة: كثرة حوادث حبس مطربي المهرجانات عملت سمعة مش كويسة
  • مفاجأة صادمة: أميركا وإسرائيل تتفقان على ترحيل سكان غزة إلى دول إفريقية
  • تكالة يبحث مع الشهوبي مستجدات مشاريع المواصلات واستعدادات افتتاح الطريق الدائري الثالث
  • نائب: ترحيل قانون النفط والغاز إلى الدورة القادمة
  • «الفروانية» أقرّت استحداث طريق يربط الحرم الجامعي في «عبدالله المبارك» مع الدائري السابع
  • قاض يمدد حظر ترحيل طالب فلسطيني من أمريكا
  • «بعد غيابه».. عصام صاصا يتصدر التريند ببرومه حفله فى عيد الفطر المقبل
  • عصام صاصا يتصدر التريند ببرومو عودته.. وحفل جماهيري مرتقب ثاني أيام العيد
  • قبل الافطار .. انقلاب ميكروباص وإصابة 9 أشخاص أعلى الطريق الأوسطي
  • مدني الرياض يخمد حريقًا اندلع في مركبة على طريق الدائري الشمالي