ثقافة وفن، لحظات أليمة بين حسن يوسف وجثمان ابنه صور، ودّعع الفنان حسن يوسف وزوجته الفنانة شمس البارودي نجلهما عبدالله للمرة الأخيرة قبل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لحظات أليمة بين حسن يوسف وجثمان ابنه (صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لحظات أليمة بين حسن يوسف وجثمان ابنه (صور)

 ودّعع الفنان حسن يوسف وزوجته الفنانة شمس البارودي نجلهما عبدالله للمرة الأخيرة قبل دفنه في مقابر العائلة، في مشهد تقشعر له الأبدان بين ملامح الصدمة والحزن الشديد.

لحظات أليمة بين حسن يوسف وجثمان نجله عبدالله:

 لحق حسن يوسف وشمس البارودي بابنهما لإتمام شعائر صلاة الجنازة ومن ثَم دفنه، مع هول صدمة الفراق المفاجئ دون وداع، خصوصًا أنه في ريعان شبابه وكان يتمتع بأحلام وطموحات ومستوى ثقافي عالٍ، ومهارة في السباحة، وفي نهاية المطاف مات غرقًا أثناء قضاء عطلته داخل إحدى قرى الساحل الشمالي.

حسن يسوسف وزوجته شمس البارودي من مراسم جنازة نجلهما

 وقف حسن يوسف أمام جثمان نجله عبدالله داخل مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد، مع لحظاته الأخيرة في الحياة، وكأنه لم يستطع توديعه فتحدث بصوت يكسوه الحزن بأن عبدالله كان ماهرًا في السباحة ويشارك في مسابقات عدة ويفوز بها بجدارة، وفي النهاية “يغرق في مترين”، وسط دموع خافتة وصمت تام من الحضور.

 كان عبدالله حسن يوسف أصغر أشقائه من مواليد 1988 ولديه 3 أشقاء ناريمان ومحمود وعمر، درس الطيران في أوكرانيا، بجانب دراسته للإعلام في جامعة بيروت بلبنان.

 وجاء خبر غرق عبدالله حسن يوسف صدمة مفجعة للوسط الفني بالكامل، فهو أصغر أبناء حسن يوسف وشمس البارودي، وكان بعيدًا تمامًا عن الأضواء الفنية.

 كان من المفترض إقامة مراسم الجنازة بعد ظهر اليوم لكن تم تأجيلها إلى صلاة العصر لحين الانتهاء من إجراءات خروج الجثمان من المستشفى في الإسكندرية استعدادًا لنقله إلى القاهرة.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لحظات أليمة بين حسن يوسف وجثمان ابنه (صور) وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لحظات رعب في بيروت.. هكذا فاجأت غارة البسطة السكان!

حين استيقظ سمير في حالة من الذعر والصدمة على دوي صواريخ تسقط وتنفجر، وصراخ أطفال ونساء، ظنّ أن الغارة الإسرائيلية أصابت المبنى الذي يقطنه بحي البسطة الشعبي، في قلب بيروت.

واستشهاد أكثر من 11 شخصاً وأصيب 63 بجروح، فجر السبت، وفق وزارة الصحة اللبنانية، وذلك إثر الغارة الإسرائيلية التي أسقطت مبنى سكنياً من 8 طوابق في حيّ البسطة المكتظ بوسط العاصمة اللبنانية بيروت، والذي يستهدف للمرة الثانية منذ بدء المواجهة المفتوحة بين حزب الله واسرائيل قبل شهرين. يقول سمير، الذي يقطن مع عائلته في المبنى المقابل: "كنا نائمين وسمعنا 3 إلى 4 صواريخ، شعرنا كأنهم قصفوا بنايتنا".   ويضيف الرجل، الذي فضّل استخدام اسمه الأول فقط لأسباب أمنية: "من شدة الضربة، توقعت أن يقع المبنى على رؤوسنا، نظرت إلى الجدران وشعرت بأنها ستقع فوقي" إثر الغارات، التي جاءت بدون إنذار اسرائيلي مسبق.


فرّ سمير، الذي يعمل نجاراً، من منزله خلال الليل مع زوجته وولديه البالغين 3 سنوات و14 عاماً.   صباح السبت، وقف السكان المذهولون في الشارع يشاهدون جرافة تزيل أنقاض المبنى المدمر، بينما استمرت جهود الإنقاذ، مع تضرر المباني المجاورة أيضاَ في الهجوم، وفق ما أفاد صحافيون في وكالة "فرانس برس".   وكان الحي المكتظ بالسكان قد استقبل نازحين من مناطق تعتبر معاقل لحزب الله في شرق لبنان وجنوبه، وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، بعدما كثّفت إسرائيل غاراتها الجوية على تلك المناطق في 23 أيلول، وأعلنت البدء بعملية برية عند الحدود مع لبنان في 30 من نفس الشهر.   ويروي سمير متأثراً: "شاهدنا شخصين ميتين على الأرض.. أخذ ولداي يبكيان، ووالدتهما بكت أكثر".

"إلى أين نذهب؟" تعرّض قلب العاصمة اللبنانية بيروت منذ الأحد الماضي لأربع غارات اسرائيلية دامية، أدّت إحداها إلى مقتل مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله محمد عفيف. وأفاد مصدر أمني لبناني وكالة فرانس برس بأن "قيادياَ كبيراَ" في حزب الله تم استهدافه في الغارة الإسرائيلية، التي طاولت منطقة البسطة في بيروت. واستيقظ سكان العاصمة وجوارها، عند الساعة الرابعة فجر السبت، على دوي انفجارات ضخمة ورائحة بارود منتشرة في الهواء.

يقول صلاح الأب لطفلين والذي يقطن في الشارع نفسه، حيث وقعت الغارة، إن "هذه المرة الأولى التي استيقظ فيها وأنا أصرخ من الرعب"، ويضيف: "لا أستطيع أن أعبّر عن الخوف الذي راودني، المشهد في الشارع كان مخيفاً، مرعباً، وسمعت أصوات أطفال يبكون". ومطلع تشرين الأول، تعرض حيّ البسطة وحيّ النويري المجاور لغارتين اسرائيليتين كذلك، أسفرتا عن مقتل 22 شخصاً، وكانتا تستهدفان مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله وفيق صفا، الذي نجا من الهجوم. أرسل صلاح زوجته وولديه إلى مدينة طرابلس الواقعة في شمال لبنان، لكن كان عليه البقاء في بيروت من أجل العمل. وكان يفترض أن تعود عائلته في عطلة نهاية الأسبوع استعدادا للعودة الى المدرسة الإثنين، لكن صلاح بدّل رأيه وقرر إبقاء عائلته في طرابلس بعد الغارات الأخيرة، ويقول: "أشتاق إليهم، ويسألونني كلّ يوم، بابا متى سنعود؟".
  رغم وقع الصدمة الشديد، يؤكد سمير أنه وعائلته لا يملكون خياراً آخر سوى العودة إلى بيتهم، ويضيف: "سأعود الآن إلى البيت، سنعود إلى البسطة، إلى أين نذهب؟".  
ويكمل: "كلّ أقاربي وأخوتي مهجرون من الضاحية الجنوبية لبيروت والجنوب". (فرانس برس - 24)

مقالات مشابهة

  • هندي يستيقظ قبل لحظات من حـرق جثته
  • لحظات رعب في بيروت.. هكذا فاجأت غارة البسطة السكان!
  • حكم سداد الدين عن طريق الخطأ.. دار الإفتاء تجيب
  • هندي في سن 25 عاما يستيقظ قبل لحظات من حرق جثته
  • حكاية حزن ووجع .. آخر لحظات في حياة عادل الفار
  • "ليس ابنه".. بيان رسمي عن حادث سيارة الشيف الشربيني
  • هل دهس ابنه "عامل الدليفري"؟.. الشيف الشربيني يرد لأول مرة
  • قبل لحظات من إستهداف الشياح... هكذا تجمّع المواطنون لتوثيق الغارات
  • بر الأباء بالأبناء واجب شرعي.. اعرف أهميته في الإسلام
  • اليوم.. تشييع جثمان الفنان عادل الفار