"القصيم الصحي" يحقق التميز في مؤشر التفاعل مع حالات الإدمان
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
كشف تجمّع القصيم الصحي عن تحقيق مستشفى إرادة والصحة النفسية بالقصيم التميز والأفضلية على مستوى مستشفيات إرادة بالمملكة في مؤشر التفاعل مع حالات الإدمان، بعد بحصوله على النسبة الكاملة 100%، لشهر إبريل من العام الجاري 2024م.
وأوضح التجمّع أن مؤشر فاعلية التعامل مع حالات الإدمان، وهو مؤشر يصدر عن المركز السعودي للمواعيد والإحالات الطبية، ويهدف إلى قياس مدى التزام مستشفيات إرادة والصحة النفسية بتحديث بيانات مرضى الإدمان.
أخبار متعلقة متحدث "الأرصاد": المركز لم يعلن عن وظائف ونحذر من الإعلانات المشبوهةبمشاركة طالبات ورواد أعمال.. اختتام فعاليات المعسكر الريادي في جامعة الأميرة نورةولفت إلى الأهمية التي يوليها لمنسوبيه ودورهم فاعل في الارتقاء بمستوى الكفاءة ورفع مؤشرات قياس الأداء.حقق مستشفى إرادة والصحة النفسية بالقصيم النسبة الكاملة 100% في مؤشر التفاعل مع حالات الإدمان على مستوى المملكة، خلال شهر إبريل من العام الجاري.
وأكد #تجمع_القصيم_الصحي حرصه الدائم على تحسين جودة وكفاءة الخدمات الصحية المقدمة للمستفيدين في جميع منشآته الصحية. pic.twitter.com/Jo5h6cK6kz— تجمع القصيم الصحي (@ClusterQassim) May 5, 2024تفعيل البرامج العلاجية النوعيةوأشار إلى سعيه الدائم في تفعيل البرامج العلاجية النوعية والسلوكية المتخصصة في مساعدة راغبي الإقلاع عن آفة المخدرات والإدمان بمستشفى إرادة والصحة النفسية، والمضي قدمًا في تحسين جودة الخدمات الصحية وأيضًا تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية.
وبين أن المستشفى تمكن من تخريج أكثر من 62 مدمنًا متعافيًا من الإدمان منذ افتتاحه؛ بعدما أكملوا جميع المراحل العلاجية والتأهيلية والسلوكية خلال 9 أشهر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم القصيم حالات الإدمان تجم ع القصيم الصحي إدمان صحة إرادة والصحة النفسیة القصیم الصحی
إقرأ أيضاً:
فعاليات ترصد انتشار "البوفا" والمخدرات المذابة في مدن سوس (فيديو)
رصدت فعاليات، انتشار مخدر « البوفا » و »الكراك » والمخدرات المصنعة في الآونة الأخيرة بعدد من المناطق بسوس، والتي سجل انتشارها بشكل كبير بين صفوف الشباب في الأوساط الشعبية، خلافا لما كان يعرف باستهلاك مخدر « الشيرا » فقط من طرف اليافعين والفئات الهشة.
وخلال لقاء تواصلي نظمته جمعية تودرت للوقاية والتقليص من مخاطر الإدمان بأكادير، في إطار برنامج لقاءات جهوية مع الجمعيات ومختلف الهيئات الناشطة في مجال الحماية الاجتماعية، أشارت عدة مداخلات لرؤساء جمعيات بكل من أكادير الكبير وتارودانت إلى انتشار ملحوظ لظاهرة الإدمان على استهلاك هذا النوع من المخدرات في صفوف التلاميذ، مما يفسر تواتر حالات العنف داخل الفصول الدراسية، وضد الأساتذة والأطر التعليمية.
يتم هذا بعيدا عن أعين الآباء، وفي ظل عدم تبليغ المواطنين والمواطنات عن انتشار مروجي هاته السموم في محيط المدارس، وهو الأمر الذي أكده عز الدين العزوزي الناشط بالهيئة الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان في أولاد تايمة بإقليم تارودانت، قائلا « بأن فئات واسعة من المجتمع تغض الطرف عن تناسل تجار المخدرات في الأحياء، وترفض التبليغ عن هاته الممارسات، غير أنها سرعان ما تشتكي من إدمان الشباب خصوصا الفئات المتمدرسة بالمؤسسات التعليمية « .
وقال عبد الصمد بولكيد كاتب عام جمعية تودرت للوقاية والتقليص من مخاطر الإدمان، بأن مركز طب الإدمان بأكادير استقبل مؤخرا عددا من المدمنين على استهلاك عدد من المواد المخدرة المذابة، والتي بدأت تفرض نفسها بقوة في الآونة الأخيرة بالمنطقة، حيث تم رصد انتشار واسع لاستهلاك مخدر « البوفا »، ومخدر « الكراك »، ومخدرات صناعية أخرى أشد خطورة على صحة الجسم والعقل.
المتحدث أشار إلى أن الجمعية التي ينشط ضمن إطارها « تعمل على برمجة مواكبة دائمة لمستهلكي المخدرات، منها ما هو متعلق باستقبال الحالات بمركز طب الإدمان، وبرمجة أنشطة علاجية ونفسية للمدمنين، إضافة إلى ما تقوم به وحدة متنقلة من زيارات لمناطق تمركز المدمنين، والقيام بحملات توعوية في الأوساط الهشة، خصوصا مستهلكي المخدرات بدون مأوى لحثهم على العلاج ».
وأضاف بأن الجمعية، برمجت عدة حملات تحسيسية بمدى خطورة الإدمان في الوسط المدرسي، وبمحيط المؤسسات التعليمية، بشراكة مع المديرية الإقليمية للتعليم.
كلمات دلالية استهلاك المخدرات اكادير اكستازي البوفا المخدرات المغرب طب الادمان مركز رعاية المدمنين