هيئة المعابر بغزة ومصدر مصري ينفيان صحة إغلاق معبر رفح: يعمل بشكل طبيعي
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نقلت وسائل إعلام مصرية رسمية، الاثنين، عما أسمته بـ"المصدر رفيع المستوى" قوله، إنه لا صحة لما تم تداوله من بعض الإعلام بشأن إغلاق معبر رفح من الجانب المصري.
وقال المصدر في تصريحات نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية" المصرية التي تديرها الدولة عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، إن "معبر رفح البري يعمل بشكل طبيعي وحركة دخول المساعدات إلى قطاع غزة مستمرة"، حسب قوله.
ومن جانبها، أعلنت الهيئة العامة للمعابر والحدود الفلسطينية في غزة، عبر صفحتها على فيسبوك، الاثنين، "استمرار العمل في معبر رفح البري، حيث تم فتح البوابة المصرية لاستقبال حافلات المسافرين".
وأضافت الهيئة: "ونهيب بالإخوة المواطنين أخذ المعلومات المتعلقة بالمعابر من المصادر الرسمية، وهي هيئة المعابر والحدود".
ونشرت الهيئة صورا بتاريخ 6 مايو/أيار الجاري، لمسافرين ينتظرون عند معبر رفح.
وتأتي تلك التصريحات بعدما أبلغ الجيش الإسرائيلي، الاثنين، سكان شرق مدينة رفح في جنوب قطاع غزة "بإخلاء المنطقة فوراً إلى المنطقة الإنسانية الموسعة عند نقاط التفتيش".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حركة حماس رفح غزة معبر رفح معبر رفح
إقرأ أيضاً:
مصدر بوزارة الدفاع: عملياتنا الأخيرة ضد “ترومان” أجبرتها على التراجع ولا نستبعد إصابتَها بشكل مباشر
يمانيون../
كشف مصدرٌ في وزارة الدفاع اليمنية عن معلوماتٍ مهمةٍ تتعلَّقُ بتحَرُّكات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقِطَع البحرية المرافقة لها في البحر الأحمر.
وأفَاد المصدرُ بأن “التوقُّعاتِ تشيرُ إلى أن حاملةَ الطائرات الأمريكية (ترومان) والقِطَعَ المرافقةَ لها ستغادرُ مسرحَ العمليات في البحر الأحمر قريبًا”.
ولم يستبعد المصدرُ، أن تكونَ “حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) قد تعرَّضت لإصابة بشكل مباشر” خلالَ العمليات الأخيرة التي نفّذتها القواتُ المسلحة اليمنية ضدها وضد القطع الحربية المعادية.
وتوقَّع المصدرُ “أن تغادرَ الحاملة مسرحَ العمليات في أي وقت”، في إشارة إلى التأثير الذي أحدثته العملياتُ اليمنية عليها.
وأوضح أن “العمليةَ الأخيرةَ التي استهدفت ترومان أجبرتها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركُزِها السابق؛ نتيجةً للضغط المتواصل الذي مارسته القواتُ المسلحة اليمنية باستخدام الصواريخ والمسيَّرات”.
وأشَارَ المصدر إلى أن هذه العملية، التي استهدفت الحاملة والقطع المرافقة لها، “استمرت لساعات طويلة، واستخدمت فيها القواتُ المسلحة اليمنية “تكتيكاتٍ جديدة” شملت استخدام صواريخ بالستية ومجنحة، بالإضافة إلى الطائرات المسيَّرة”؛ مما يدُلُّ على تطور القدرات اليمنية في استهداف الأهدافِ البحرية الكبيرة والمتحَرّكة.