بوريل: نعتزم فتح مكتب للابتكار العسكري في كييف لتطوير الصناعة العسكرية الأوكرانية
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
حث مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل جميع دول الاتحاد على توجيه عائدات الأصول الروسية المجمدة مباشرة إلى أوكرانيا.
إقرأ المزيد بوريل: الاتحاد الأوروبي ليس موحدا في سياسته تجاه روسيا والبعض يعتبرها "صديقا جيدا"وقال بوريل في افتتاح منتدى صناعة الدفاع بين الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا في بروكسل: "بمجرد أن توافق دول الاتحاد الأوروبي على استخدام عائدات الأصول الروسية المجمدة، سيتم توجيه هذه الموارد إلى أوكرانيا لتلبية احتياجاتها العسكرية العاجلة".
وأضاف: "يجب توجيه هذه الأموال إلى أوكرانيا حتى يتمكن الأوكرانيون من إنتاج ما يحتاجون إليه على أراضيهم".
وتابع: "سنفتتح مكتبا أوروبيا للابتكار العسكري في كييف لإنشاء جسر بين الشركات الناشئة الأوروبية وشركات تصنيع الأسلحة الأوكرانية والجيش الأوكراني، حتى تتمكن الشركات الأوروبية من مساعدة الجيش الأوكراني".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جوزيب بوريل كييف متطرفون أوكرانيون الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
يقرر صلاحية المجندين للخدمة العسكرية..اعتقال كبير الأطباء النفسانيين في جيش أوكرانيا
أوقفت السلطات الأوكرانية كبير الأطباء النفسانيين في الجيش الأوكراني بتهمة الفساد.
The "chief psychiatrist" of Dictator Zelenskys Army made at least a million dollars selling fake certificates of exemption from military service to the terrified population.
Between 2022-2024, he bought houses, 3 apartments, 2 large land plots, and 4 brand new BMW SUVs pic.twitter.com/YQEUR45vor
وقال جهاز الأمن الأوكراني، اليوم الثلاثاء، إن ثروة الطبيب زادت بنحو مليون يورو منذ بداية الحرب الروسية على أوكرانيا في 2022.
وأشارت وسائل إعلام أوكرانية إلى أن كبير الأطباء النفسانيين في الجيش يشغل أيضاً منصب نائب رئيس اللجنة الطبية العسكرية المركزية التي تقرر صلاحية المجندين لأداء الخدمة العسكرية.
وقال جهاز الأمن الأوكراني إنه استحوذ على منزل و 3 شقق وقطعتي أرض و 4 سيارات منذ 2022. ولم تعلن الأصول، التي نقل الرجل ملكيتها إلى أسرته حتى لا تظهر في إقرار ذمته المالية، بحسب جهاز الأمن الأوكراني.
وبسبب الحرب، يحاول عشرات آلاف الأوكرانيين الهروب من الخدمة العسكرية. واكتشفت العديد من حالات الفساد في مكاتب التجنيد أو بين أطباء الفحوصات الطبية.